لجريدة عمان:
2025-12-14@09:33:20 GMT

هل تواجه الصين عقدا اقتصاديا ضائعا ؟

تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT

في حديث له مؤخرا قال كبير الاقتصاديين بمعهد نامورا للأبحاث ريتشارد كو: «منذ انفجار فقاعة العقارات السكنية في الصين ظللت أتلقى أطنانا من المكالمات من الصحفيين والاقتصاديين والمستثمرين وأحيانا واضعي السياسات الصينيين يطلبون فيها الإجابة عن السؤال التالي: هل نحن نمضي في طريق اليابان؟» من الجيد اختيار ريتشارد كو لطرح هذا السؤال.

فقد كرس الرجل حياته المهنية لدراسة العواقب التي تترتب عن الإفراط في التمويل. عندما تعثر تعافي الاقتصاد الأمريكي من حرب الخليج الأولى في عام 1991 بدأ القلق يساور رئيسه وقتها إدوارد فريدل ببنك الاحتياط الفيدرالي في نيويورك من الإفراط في الدين والعقارات السكنية. كان ذلك في نظر فريدل «يغذي نزعة اقتصادية ومالية محافظة ومتفشية وسط الشركات والمستهلكين.» فالطلب على الائتمان انخفض؛ لأن الشركات «كانت توجه جهودها نحو إعادة هيكلة ميزانياتها». لوصف هذه الضغوط والتوترات صاغ ريتشارد كو مصطلح انكماش ميزانيات الشركات والعائلات. (يحدث هذا الانكماش أو balance sheet recession كما أسماه كو عندما لا تقترض الشركات والعائلات على الرغم من انخفاض أسعار الفائدة حتى إلى الصفر. بل تركز بدلا عن ذلك على ضبط ميزانياتها بسداد الدين. ويحدث هذا عادة عندما تتهاوى أسعار أصولها لكن تظل ديونها (خصومها) مرتفعة مما يهدد بإفلاسها. هذا الامتناع عن الاقتراض يقلل من الإنفاق على الاستهلاك والاستثمار وبالتالي يقلص الطلب وفي النهاية يبطئ نمو الاقتصاد -المترجم.) أدرك كو لاحقا أن اليابان كانت تعاني من الإفراط نفسه (الائتماني والعقاري) ولكن فقط على نحو أسوأ. فبعد انفجار فقاعة سوق الأسهم في عام 1989 هبطت أسعار أسهم الشركات اليابانية بنسبة 60% في أقل من ثلاثة أعوام. لقد تدنت أسعار العقارات لما يزيد عن عشرة أعوام. بل استمر انكماش (انخفاض) الأسعار ببعض المقاييس لفترة أطول. وحتى سعر عضوية أندية لعبة الجولف القابلة للتداول في البورصات المنظمة في اليابان تهاوت بنسبة 94%. ووجدت العديد من الشركات التي سبق أن اقترضت لشراء عقارات أو أسهم في شركات أخرى أنها مفلسة فنّيّا «معسرة» بأصول أقل في قيمتها من الخصوم. لكنها ظلت محتفظة بالسيولة وتحصيل إيرادات كافية لمقابلة الالتزامات القائمة. ومع التهديد الذي يواجه بقاءها حوّلت الشركات وجهة جهودها من تعظيم الربح إلى تقليل الدّين، بحسب تعبير كو. في الاقتصاد المعافَى تستخدم الشركاتُ الأموالَ التي توفرها العائلات والمدخرون الآخرون وتستثمرها في تنمية أعمالها. لكن في اليابان بعد انفجار الفقاعة بدت الأمور مختلفة. فبدلا من جمع الأموال شرع قطاع الشركات في تسديد الديون ومراكمة المطلوبات المالية الخاصة به. وتحول عجزه المالي التقليدي إلى فائض مالي مزمن. فقدان المبادرة والابتكار وسط قطاع الشركات حرم الاقتصاد من طلبٍ تشتد الحاجة إليه ومن حيوية ريادة الأعمال وحكم عليه بعقد أو عقدين من انكماش الأسعار. إذن هل ستسلك الصين طريق اليابان؟ قياسا إلى حجم الناتج المحلي الإجمالي للصين راكمت الشركات الصينية ديونا أكبر مما فعلت شركات اليابان في حقبة فقاعتها. وبدأت أسعار المساكن في الصين في الهبوط مما يلحق الضرر بميزانيات العائلات والشركات العقارية. وتباطأ نمو الائتمان بشدة على الرغم من تخفيضات أسعار الفائدة. وتظهر إحصائيات تدفق الأموال انخفاضا في العجز المالي للشركات المالية في السنوات الأخيرة. (إحصائيات تدفق الأموال تتعقب حركة الأموال داخل الاقتصاد الوطني وتقدم معلومات تفصيلية عن كيفية تخصيص وتحويل واستخدام الأموال بين مختلف قطاعاته كالعائلات والشركات والحكومة والتمويل- المترجم.) لكن ريتشارد كو يعتقد أن الصين دخلت سلفا في انكماش ميزانيات العائلات والشركات. أضف إلى ذلك التدهور الديموغرافي (تناقص أعداد السكان) والعداء الأمريكي وسيكون من اليسير الإحساس بأجواء الكآبة.

هل تمضي الصين في طريق اليابان؟ ستكون محظوظة إن لم تفعل ذلك.

لكن إذا دققنا النظر سنجد أن الأدلة غير قاطعة في هذا الصدد. فجزء كبير من الدين الذي استدانته شركات الصين تدين به شركات حكومية ستواصل الاقتراض والإنفاق بدعم من البنوك المملوكة للدولة إذا احتاج واضعو السياسات في الصين إلى ذلك. أما في أوساط الشركات الخاصة فالدَّين يتركز في سجلات شركات التطوير العقاري التي تقلل من ديونها المطلوبة منها وتقلص الاستثمار في المشروعات الإسكانية الجديدة. لكن في مواجهة هبوط أسعار العقارات وضعف مبيعات المساكن حتى المطورين العقاريين الذين يتمتعون بميزانيات متينة سيفعلون الشيء نفسه. نهاية الازدهار العقاري في الصين جعلت العائلات أقل ثراء. ومن المحتمل أن هذا الوضع دفعها إلى التحفظ في الإنفاق. صحيح أيضا العائلات سددت قروضها العقارية مبكرا في الشهور الأخيرة وأسهمت بذلك في التباطؤ الحاد في نمو الائتمان. لكن المسوحات توضح انخفاض ديونها بالنسبة إلى أصولها. لقد كان سداد رهوناتها العقارية استجابة رشيدة لأسعار الفائدة المتغيرة وليس مؤشرا على ضغوط ميزانياتها (ضعف أوضاعها المالية). فعندما تهبط أسعار الفائدة في الصين لا يمكن للعائلات إعادة تمويل قروضها العقارية بسهولة عند أسعار فائدة أقل. لذلك من المعقول بالنسبة لها سداد القروض القديمة والأكثر تكلفة نسبيا حتى إذا كان ذلك يعني التخلص من استثماراتها التي تدرُّ الآن عائدات أقل. وماذا بشأن التغير في سلوك الشركات الذي كشفت عنه إحصائيات تدفق الأموال في الصين؟ فهذه الإحصائيات تبين تحولها إلى تحقيق فائض مالي (بمعنى تكديسها المزيد من الأصول المالية بدلا عن استثمارها أو إنفاقها). تشير شاوشينج بي وزملاؤها ببنك أوف أمريكا إلى أن هذا التقليص في الفجوة بين الفائض والعجز الماليين وراءه إلى حد كبير الحملة على بنوك الظل. فعندما تُستبعد المؤسسات المالية يظل طلب قطاع الشركات على الأموال من باقي الاقتصاد قائما. والشركات الصينية لم تتحول بشكل جماعي من تعظيم الأرباح إلى تقليل الديون. إنه ذلك التحول الانهزامي الذي فرض على اليابان انكماش الأسعار طوال عشرة أعوام.

دروس يابانية

تُبيِّن هذه الاختلافات أن الصين ليست بعد في حالة انكماش شبيه بانكماش اليابان. وريتشارد كو نفسه حريص على تأكيد اختلاف واحد «ضخم» بين البلدين. فعندما كانت اليابان تسقط في قبضة انكماش ميزانيات الوحدات العائلية والشركات لم يكن أي أحد هناك يعرف اسما لهذه المشكلة أو فكرة عن كيفية التصدي لها. لكن اليوم، يقول ريتشارد كو: العديد من خبراء الاقتصاد الصينيين يدرسون أفكاره. الوصفة العلاجية التي يقدمها الرجل واضحة ومباشرة. فإذا لم تقترض العائلات والشركات وتنفق حتى عند أسعار فائدة منخفضة على الحكومة حينئذ أن تفعل ذلك بدلا عنهما. ويجب أن تعادل العجوزاتُ المالية الحكومية الفوائضَ المالية للقطاع الخاص إلى حين إصلاح ميزانياته تماما. يقول كو: إذا حصل زعيم الصين شي على النصيحة الصحيحة يمكنه حل المشكلة في 20 دقيقة. لسوء الحظ رد فعل المسؤولين الصينيين حتى الآن بطيء جدا. وعجز الموازنة العامة في الصين الذي يتم تعريفه بشكل أوسع لكي يشمل مختلف أنواع اقتراض الحكومات المحلية أصبح أقل هذا العام مما فاقم من انخفاض النشاط الاقتصادي (انخفاض عجز الموازنة العامة أو الحكومية يفاقم التدهور الاقتصادي الذي قد يتسبب فيه إحجام العائلات والشركات عن الاقتراض وتفضيل سداد ديونها بدلا عن ذلك، حسب تحليل ريتشارد كو - المترجم). لدى الحكومة المركزية في الصين مجال لاقتراض المزيد. لكن يبدو أنها مترددة وتفضل الانتظار. هذا خطأ. فإذا تأخرت الحكومة في الإنفاق ربما سيلزمها إنفاق المزيد لاحقا. وللمفارقة، تخاطر الصين بالدخول في تدهور اقتصادي طويل الأمد ليس لأن القطاع الخاص عازم على تحسين ميزانياته ولكن لأن الحكومة غير راغبة في تحمُّل مخاطر مالية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: أسعار الفائدة فی الصین بدلا عن

إقرأ أيضاً:

حماية المستهلك يلزم الشركات بشهادة ضمان عامين واسترجاع السلعة في تلك الحالة

حدد قانون حماية المستهلك، في المادة 22 التزام المورد بضمان السلع المعمرة ضد عيوب الصناعة لمدة عامين على الأقل من تاريخ استلام المستهلك للسلعة، وذلك مع عدم الإخلال بأى ضمانات أو شروط قانونية أو اتفاقية أفضل للمستهلك.

ونص القانون علي أن يصدر رئيس مجلس الوزراء بناء على عرض الوزير المختص بشئون الصناعة قرارا بتحديد السلع المعمرة وفقا للمعايير التى تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون وفى حالة المنتجات التى تحتاج إلى تركيب أو تشغيل من جانب المورد تحسب مدة الضمان من تاريخ التركيب أو التشغيل الفعلى بحد أقصى شهران من تاريخ استلام المستهلك للمنتج ويجب أن يسلم المورد إلى المتهلك إيصالا مبينا به تاريخ التشغيل الفعلى.

كما تنص المادة 23 من ذات القانون على أنه يشمل الضمان أعمال الكشف والفحص والإصلاح وقطع الغيار الأصلية بالإضافة إلى تحمل نفقات الفنيين ونفقات نقل المنتج عند الحاجة إلى الإصلاح من مقر المستهلك إلى مقر الشركة أو مركز الصيانة وإعادته إلى مقر المستهلك بعد الإصلاح بما فى ذلك نفقات التركيب والتشغيل ويلتزم المورد خلال فترة الضمان بإعلام المستهلك بفترات الصيانة الدورية وبأن يسلم المستهلك إيصالًا، موضحًا به ما تم من أعمال إصلاح وصيانة وإذا لم يقم المورد بإصلاح المنتج التزم بأن يستبدل بالسلعة أخرى جديدة من ذات النوع والمواصفات أو رد قيمتها وذلك كله وفقا للمدد والأحوال التي تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون.

ووفقا لقانون حماية المستهلك الصادر برقم 181 لسنة 2018، لا يجوز للمستهلك مباشرة حق الاستبدال أو الإعادة لأي سلعة في خمس حالات وهى:

إذا كانت طبيعة السلعة أو خصائصها أو طريقة تعبئتها أو تغليفها تحول دون استبدالها أو ردها، أو يستحيل معه إعادتها إلى الحالة التي كانت عليها عند التعاقد ، كذلك إذا كانت السلعة من السلع الاستهلاكية القابلة للتلف السريع.

كما لا يجوز للمستهلك إعادة السلعة أو استبدالها إذا لم تكن السلعة بذات الحالة التى كانت عليها وقت البيع لسبب يرجع إلى المستهلك، بالإضافة إلى أنه إذا كانت من السلع التي تصنع بناء على مواصفات خاصة حددها المستهلك، وكانت السلعة مطابقة لهذه المواصفات فلا يجوز استبدالها، كما أن الكتب والصحف والمجلات, والبرامج المعلوماتية وما يماثله من السلع التي لا يجوز استبدالها وفقا للقانون.

كما ذكر القانون أنه حينما ينشأ خلاف بين المورد والمستهلك في استبدال سلعة أو رد قيمته فيتم اللجوء إلى جهاز حماية المستهلك ليصدر قرارا ملزما في هذا الأمر.

ونصت المادة رقم 52 من قانون حماية المستهلك، أنه في الأحوال التي ينشأ فيها خلاف بين المورد والمستهلك والمعلن حول تطبيق أحكام هذا القانون، أو في حق المستهلك في استبدال السلعة، أو رد قيمتها في الأحوال المنصوص عليها فى هذا القانون، يحال الأمر إلى الجهاز ليصدر قرارًا ملزمًا في هذا الشأن.

وللجهاز أن يصدر قرارًا باستبدال السلعة، أو برد قيمتها بسعر شرائها من تاريخ تقديم المستهلك الشكوى مضافًا إليه العائد المقرر وفقًا للسعر المعلن من البنك المركزي، أو برد القيمة السوقية للسلعة، وذلك كله وفقًا للضوابط والإجراءات التي تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون.

ولمجلس إدارة الجهاز أن يشكل لجانًا تتولى فحص المنازعات التى تقع بين المستهلكين وبين الموردين أو المعلنين والناتجة عن تطبيق أحكام هذا القانون، وتصدر التوصيات اللازمة فى شأنها للجهاز، وللجنة أن تستعين فى أداء عملها بمن ترى الاستعانة بهم دون أن يكون لهم صوت معدود عند التصويت.

وأوضح القانون أنه عند ثبوت مخالفة أحكام القانون فيتم إلزام المخالف بتعديل أوضاعه وإزالة المخالفة خلال فترة زمنية يحددها مجلس إدارته، وذلك دون الإخلال بأحكام المسئولية الناشئة عن هذه المخالفات.

ونصت المادة رقم 56 من قانون حماية المستهلك على أنه على الجهاز عند ثبوت مخالفة أحكام هذا القانون إلزام المخالف بتعديل أوضاعه وإزالة المخالفة خلال فترة زمنية يحددها مجلس إدارته، وذلك دون الإخلال بأحكام المسئولية الناشئة عن هذه المخالفات.

وإذا ترتب على المخالفة أو كان من شأنها وقوع أى ضرر بصحة المستهلك أو سلامته، يكون لمجلس إدارة الجهاز وفقا للقواعد التي تبينها اللائحة التنفيذية لهذا القانون إصدار قرار بوقف تقديم الخدمة، أو التحفظ على السلع محل المخالفة إلى حين انتهاء التحقيقات أو قرار قضائي أو صدور حكم فى شأنها، ويجب أن يتخذ الجهاز التدابير اللازمة لإعلام المستهلكين بالمخالفة.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

حماية المستهلك قانون حماية المستهلك إرجاع السلعة فترة الضمان أخبار ذات صلة رئيسا "التنظيم والإدارة" و"حماية المستهلك" يبحثان تعزيز التعاون المشترك أخبار حماية المستهلك واتحاد الصناعات يبحثان مستقبل صناعة الأثاث وتذليل تحدياتها أخبار مَن يحمي المواطن من الغش التجاري؟.. تساؤلات برلمانية لتفعيل قانون حماية أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات أخبار مصر حالة الطقس اليوم.. أمطار وشبورة وانخفاض في الحرارة شئون عربية و دولية أسس لواء مدينة غزة.. من هو رائد سعد القيادي في حماس الذي اغتالته إسرائيل؟ مصراوي ستوري "ياروحي".. زوجة علي معلول تنشر صورا رومانسية لهما ويعلق أخبار مصر "قتل عمد وإجهاض".. دفاع عروس المنوفية يكشف تفاصيل 22 ضربة وكسر عظمة نادرة أخبار مصر "حماية المستهلك" يلزم الشركات بشهادة ضمان عامين واسترجاع السلعة في تلك تحذير مهم من حماية المستهلك بشأن عروض الجمعة البيضاء تخفيضات "الجمعة البيضاء".. توجيهات حاسمة لـ"حماية المستهلك" وعقوبات بالملايين أخبار مصر حالة الطقس اليوم.. أمطار وشبورة وانخفاض في الحرارة منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر صدور رواية "بلاد الذهب" لحسنات الحكيم عن هيئة قصور الثقافة منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الأحد 14-12-2025.. أمطار وشبورة منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر "الطليعة المصرية للثقافة العربية".. جديد هيئة قصور الثقافة منذ 3 ساعات قراءة المزيد أخبار مصر برلماني: أمامنا فرصة كبيرة لمضاعفة حجم الصادرات الزراعية منذ 3 ساعات قراءة المزيد أخبار مصر نشرة منتصف الليل| حقيقة وجود متحور جديد.. ومنخفض جوي جديد يؤثر على مصر منذ 5 ساعات قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد شئون عربية و دولية أسس لواء مدينة غزة.. من هو رائد سعد القيادي في حماس الذي اغتالته إسرائيل؟ اقتصاد سعر الذهب في مصر اليوم الأحد 14-12-2025 مع بداية التعاملات الصباحية أخبار مصر حالة الطقس اليوم.. أمطار وشبورة وانخفاض في الحرارة شئون عربية و دولية بعد إقلاعها.. عطل بالمحرك يُجبر طائرة أمريكية على العودة إلى واشنطن حوادث وقضايا محاكمة 312 متهمًا في قضية "خلية النصرة".. الأحد

إعلان

أخبار

"حماية المستهلك" يلزم الشركات بشهادة ضمان عامين واسترجاع السلعة في تلك الحالة

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

بعد مقتل جنديين.. واشنطن تكشف تفاصيل كمين داعش للقوات الأمريكية في سوريا طقس الأحد.. القاهرة 21 درجة وتحذير من الشبورة وأمطار على هذه المناطق 21

القاهرة - مصر

21 14 الرطوبة: 48% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • هيئة الاستثمار تبحث التعاون مع IT Park أوزبكستان لدعم الشركات التكنولوجية
  • قمة بريدج ترسّخ مكانة الإمارات مركزاً عالمياً لصناعة الإعلام وتحقق أثراً اقتصادياً مباشراً
  • حماية المستهلك يلزم الشركات بشهادة ضمان عامين واسترجاع السلعة في تلك الحالة
  • لو معاك شهادة بقيمة 300 ألف جنيه.. اعرف حكم الزكاة على أموالك
  • مجلس سيدات أعمال الشارقة نموذج رائد لتمكين المرأة اقتصادياً
  • وزير الخارجية: تدشين تحالف من الشركات المصرية للاستثمار في أنجولا
  • تعلن محكمة ونيابة الأموال بالحديدة أن على صلاح العبسي الحضور إلى المحكمة
  • جهاز المخابرات العراقي يطيح بشبكة دولية للاحتيال الإلكتروني وغسل الأموال
  • توزيع الأموال على الناخبين.. ضبط المتهم بدفع المواطنين للتصويت لمرشح بالأقصر
  • القبض على سيدتين يدفعان الأموال للناخبين في ديرمواس بالمنيا