غادر دنيانا أمس  حسين منذر، قائد فرقة «العاشقين» الثورية الفلسطينية، الذى صدحت حنجرته منذ سبعينيات القرن الماضى بعشرات الأغاني، التى تركت أثرها فى نفوس العرب ومناصرى القضية الفلسطينية بوجه الاحتلال الإسرائيلي.
وتلقى محبو حسين نبأ وفاته بسبب وعكة صحية أثناء تلقيه العلاج فى دمشق مساء الأحد ، ونعاه كثيرون على منصات التواصل الاجتماعى بكلمات مؤثرة استرجعوا فيها تراثه الغنائى الفلسطيني، وعده بعض محبيه أنه من أواخر الأعمدة الفنية، التى كرست مسيرته الفنية فى سبيل القضية الفلسطينية.


وكان حسين يعتلى المسرح واضعا الكوفية الفلسطينية على كتفيه، ويغنى بحماسة استثنائية، تمزج بين الأسى والألم، والخيبة والأمل بالعودة لأرض فلسطين المحررة، ويواظب على رفع يديه، وكأنه يريد نقل عدوى الحماسة إلى الجمهور والناس، حتى لا يملوا من الغناء لأجل فلسطين والدفاع عنها بوجه الظلم التاريخى الذى تعيشه.
ويحمل رصيد الراحل حسين منذر أكثر من 300 أغنية وطنية، وكان أشهرها «من سجن عكا وطلعت جنازة»، و«هبت النار» و«اشهد يا عالم علينا وعبيروت»، وغيرها كثير من الأغانى الوطنية، التى عكس فيها -أيضا- تماهى وطنه لبنان مع القضية الفلسطينية، ومشاركته فلسطين العداء مع إسرائيل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسين منذر فرقة العاشقين الأغانى القضية الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلى القضیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان

يمثّل رفع العقوبات الأميركيّة والأوروبيّة عن سوريا فرصة واعدة للبلاد، ونقطة تحوّل في مسار اقتصادها، بعد سنوات من العزلة، حيث تقف دمشق أمام مرحلة اقتصاديّة جديدة، لجهة جذب الاستثمارات والانطلاق بورشة إعادة الإعمار. لبنان البلد الجار الذي عانى من ويلات الحرب السوريّة ولا يزال، سيكون معنيًّا بالحقبة السورية الجديدة، خصوصًا أنّه يمتلك مقوّمات كثيرة تجعل منه منصّة لإعادة الإعمار في سوريا. فهل تتلقف بيروت مفاعيل التقاطع الدولي الإيجابي حيال سوريا، لإشراك لبنان في ورشة النهوض في المنطقة؟   ثلاثيّة طرابلس: مطار ومرفأ ومنصّة للنفط والغاز إلى أوروبا
بحكم الموقع الجغرافي، يمكن أن يلعب الشمال اللبناني، وتحديدًا طرابلس، دورًا محوريًّا في ورشة الإعمار في سوريا، انطلاقًا من إمكانياته اللوجستية، حيث يشكّل مرفأ طرابلس أقصر طريق لاستقدام المواد الأوليّة والبضائع وتأمين الإمدادات إلى الداخل السوري، ويمتاز بعمق مياهه وقدرته الاستيعابيّة، في حين أنّ المرافئ الساحليّة السوريّة غير مؤهّلة، وهناك عائق جغرافي بينها وبين الداخل السوري في التضاريس والجبال.   غرفة التجارة والصناعة في طرابلس، كانت قدّ أعدّت قبل سنوات مشروعًا متكاملاً لدعم الاقتصاد الوطني انطلاقًا من طرابلس الكبرى. رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي لفت في حديث لـ "لبنان 24" إلى أنّ المشروع الذي أُنجز بالتعاون مع اختصاصيين على ضوء دراسات فنيّة وعلميّة، يهدف إلى جعل لبنان محورًا استراتيجيًّا يخدم اقتصادات العالم في شرق المتوسط، وهو حاجة ليس لطربلس فقط بل للمنطقة بأكملها، أي للبنان وسوريا والعراق وشرق المتوسط "يتضمّن المشروع مرفأً محوريًا (hub ports)، يبعد بضعة كيلومترات عن العمق السوري، ومطارًا محوريًّا، لا يشبهان المطارات والموانئ في لبنان وسوريا والعراق، إنّما يحاكيان الموانئ والمطارات في سينغافورة ودبي، كمشاريع متطوّرة ورقميّة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وعلينا أن ننطلق من المكان الذي وصل إليه الآخرون، لا أن نسترجع صورة سابقة تخطّاها الزمن، من هنا المطروح حاليَّا لمطار القليعات لا يجاري الرؤية الإنمائيّة المتطوّرة، بل هو مشروع خجول مقارنة بما يحصل في العالم من استثمارات ذكيّة. كما يتضمن المشروع النموذجي مصفاة محوريّة، فالعراق بحاجة إلى تصدير نفطه، ويمكن للبنان أن يستفيد من حاجة أوروبا إلى النفط والغاز، والأنابيب موجودة عبر سوريا، ومن خلال توقيع اتفاقيّة بهذا الصدد مع العراق، نعيد للبنان دوره كمنصّة للنفط والغاز، مستفيدين من موقعه الاستراتيجي بين الشرق والغرب، بصرف النظر عما إذا كان لدينا إنتاج نفطي أم لا".   طرابلس مؤهّلة للقيام بدور محوري يلفت دبوسي "موقعها من أغنى المواقع،مرفأ المدينة قادر أن يكون أكبر من الحالي بعشر مرات، ليشكّل مركزًا لخدمات ذكيّة تواكب العصر، ويستوعب البضائع والمواد الأوليّة، فيزيل هذا العبء عن مرفأ بيروت وواجهة العاصمة البحريّة، ومن شأن ذلك توفير التكلفة وتفادي مرور الشاحنات من بيروت وصولًا إلى المناطق. إضافة إلى المرفأ هناك مطار القليعات ومعرض رشيد كرامي الدولي والمصفاة، وكل هذه المقوّمات تجعل من لبنان منصّة بحريّة وبريّة لنقل البضائع من الدول المنتجة وعلى رأسها الصين  إلى الغرب. وبذلك يشكّل لبنان جسرًا يخدم اقتصادات العالم على المستوى المنطقة".   دبوسي: لا استثمارات قبل تسليم السلاح وهذا ما سمعته من مستثمرين أوروبيين وعرب        اعتماد لبنان كمنطلق لإعمار سوريا لا يرتبط فقط بموقعه الجغرافي وبناه التحتيّة، بل يتعدّاه إلى واقعه السياسي، فالكل بات مدركًا، أنّ الولايات المتحدة الأميركيّة وباقي مكونات المجتمع الدولي لن يفتحوا الأبواب الموصودة بوجه بيروت، ما لم يتمّ تنفيذ الاتفاقيّات الدوليّة، وفي مقدّمها معالجة قضية السلاح خارج الدولة، سواء أكان سلاح حزب الله أم السلاح الفلسطيني، يلفت دبوسي "شاركت مؤخرًا في منتدى عربي- ألماني في برلين، ولمست حماسة الشركات الأوروبيّة والعربيّة للقيام باستثمارات في لبنان، ولكن لسان حالهم أنهم لا ينوون المغامرة أو تحمّل مخاطر القيام بأيّ استثمار في ظل الوضع الأمني الحالي. هذا الكلام نسمعه من ممثلي الدول والشركات، وهو يعكس الواقع الحالي من دون شعبويّة. فعلى رغم ما يمتلك البلد من مؤهّلات بشريّة وطبيعيّة، لم يحاك بعد الصيغة التي ترضي المجتمع الدولي، واللبنانيين المرتبطين بالوطن، وليس بأجندات أخرى تتجاوز حجم لبنان ودوره كرسالة. أمّا في حال ذهبنا باتجاه تنفيذ التفاهمات والاتفاقيّات، بطبيعة الحال سيلعب لبنان دوره كأهم منصّة لخدمة اقتصاد شرق المتوسط، وكونه الأقرب إلى سوريا سيلعب دورًا محوريًا في إعادة إعمار سوريا والمنطقة، خصوصًا أنّ اللبنانيين يمثلّون قصة نجاح، بدليل التواجد اللبناني الفاعل في أعظم الشركات العالميّة، ولن لا نعرف قيمة أنفسنا وقيمة موقعنا وقدراتنا البشريّة في العلم والمعرفة والتطور، وهناك فجوة بين إدارة البلد وطموح ومواقع اللبنانيين".   ذبيان: تنافس دولي على الاستثمار في سوريا
بدا لافتًا قيام شركة موانئ دبي العالميّة بتوقيع مذكرة مع سوريا، لتطوير وإدارة وتشغيل محطّة متعدّدة الأغراض في ميناء طرطوس "بما يسهم في رفع كفاءة الميناء وزيادة طاقته التشغيليّة، ويعزّز من دوره كمركز محوري لحركة التجارة الإقليميّة والدوليّة". بعد رفع العقوبات ستشهد الجغرافيا السوريّة منافسة دولية على الاستثمارات، وفق مقاربة الخبير الاقتصادي كمال ذبيان في اتصال مع "لبنان 24"، لافتًا إلى أنّ ترامب بذهنيته الاقتصاديّة التجاريّة سيحاول الاستفراد بالاستثمارات، وكذلك سيقدم الأوروبيون على الاستثمار مستفيدين من تراجع الدور الروسي. ولكن عملية إعادة الأعمار تتوقف على الجهات الممولة وعلى تحقيق الاستقرار ووحدة الارض السوريّة، حيث لا زالت التجاذبات قائمة في حلب وقسد وغيرهما.   بالمحصّلة، لبنان أمام مفترق تاريخي، في توقيت إقليمي ودولي، يُرسم خلاله مسار المنطقة بأكملها، وبقاء لبنان خارج تلك المعادلة سيزيد من عزلته وأزمته،ويحرمه من فرص النهوض الاقتصادي وإعادة إعمار ما هدّمته حرب تشرين. وأمام هذا الواقع، تتزايد التساؤلات حول مدى استعداد لبنان لتلقف هذه الفرصة الجيوسياسيّة والاقتصاديّة. فالبلد الذي أنهكته الأزمات المتتالية، يمتلك من المؤهلات ما يضعه على خارطة المشاريع الإقليمية الكبرى، لكنه في المقابل، يفتقر إلى الاستقرار السياسي والأمني الضروري لجذب الاستثمارات.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة عون يزور العراق و"الثنائي" يخوض معركة إعادة الإعمار بوجه الحكومة Lebanon 24 عون يزور العراق و"الثنائي" يخوض معركة إعادة الإعمار بوجه الحكومة 01/06/2025 10:01:41 01/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 ندوة في نقابة مهندسي طرابلس حول إعادة الإعمار بالتقنيات الحديثة والمستدامة Lebanon 24 ندوة في نقابة مهندسي طرابلس حول إعادة الإعمار بالتقنيات الحديثة والمستدامة 01/06/2025 10:01:41 01/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 رويترز عن مصادر: سداد ديون سوريا للبنك الدولي يفتح الباب أمام الموافقة على منح بملايين الدولارات من أجل إعادة الإعمار Lebanon 24 رويترز عن مصادر: سداد ديون سوريا للبنك الدولي يفتح الباب أمام الموافقة على منح بملايين الدولارات من أجل إعادة الإعمار 01/06/2025 10:01:41 01/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الإعلام السوري: رفع العقوبات عن ⁧‫سوريا‬⁩ يمثل ولادة جديدة ويفتح الباب لبدء مرحلة التعافي وإعادة الإعمار Lebanon 24 وزير الإعلام السوري: رفع العقوبات عن ⁧‫سوريا‬⁩ يمثل ولادة جديدة ويفتح الباب لبدء مرحلة التعافي وإعادة الإعمار 01/06/2025 10:01:41 01/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً منتجات ممنوعة تُروَّج في النوادي الرياضية... هوس الجسم المثالي يُدمّر شباب لبنان! Lebanon 24 منتجات ممنوعة تُروَّج في النوادي الرياضية... هوس الجسم المثالي يُدمّر شباب لبنان! 02:30 | 2025-06-01 01/06/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في لبنان.. زودة بـ"12 مليون دولار"! Lebanon 24 في لبنان.. زودة بـ"12 مليون دولار"! 02:15 | 2025-06-01 01/06/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ 02:00 | 2025-06-01 01/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هل ستدخل "المخافر" إلى المخيمات؟ Lebanon 24 هل ستدخل "المخافر" إلى المخيمات؟ 01:45 | 2025-06-01 01/06/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون غادر إلى العراق في زيارة رسمية Lebanon 24 الرئيس عون غادر إلى العراق في زيارة رسمية 01:38 | 2025-06-01 01/06/2025 01:38:13 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين Lebanon 24 تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين 14:08 | 2025-05-31 31/05/2025 02:08:02 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 12:07 | 2025-05-31 31/05/2025 12:07:16 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني" Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني" 06:00 | 2025-05-31 31/05/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر 10:10 | 2025-05-31 31/05/2025 10:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟ Lebanon 24 في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟ 15:15 | 2025-05-31 31/05/2025 03:15:31 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب نوال الأشقر Nawal al Achkar أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-06-01 منتجات ممنوعة تُروَّج في النوادي الرياضية... هوس الجسم المثالي يُدمّر شباب لبنان! 02:15 | 2025-06-01 في لبنان.. زودة بـ"12 مليون دولار"! 02:00 | 2025-06-01 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ 01:45 | 2025-06-01 هل ستدخل "المخافر" إلى المخيمات؟ 01:38 | 2025-06-01 الرئيس عون غادر إلى العراق في زيارة رسمية 01:30 | 2025-06-01 خيارات متعددة أمام باسيل فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 01/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 01/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 01/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان
  • حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
  • وكيل تعليم سوهاج: معاينة مقر مدرسة صلاح سالم الإعدادية بنين بعد الحريق
  • القبيلة اليمنية في خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: حضورٌ راسخٌ ودورٌ مساند لقضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية
  • بنعبد الله يحضى باستقبال حار في كوبا ويناقش تطورات القضية الفلسطينية والحصار الأمريكي على هافانا
  • ذكرى وفاته.. أهم المحطات في حياة النجم حسن حسني
  • الجمعة .. ارتفاع طفيف على الحرارة
  • الأرندي: تنصيب منذر بودن مكلفا بتسيير الحزب
  • برلماني: مصر نجحت فى انتزاع دعم أوروبا لرؤيتها بشأن القضية الفلسطينية
  • فلسطين في ثلاثة كتب باللغة البرتغالية.. نافذة للقارئ البرازيلي على القضية الفلسطينية