مختص بالمرور: غرامات تصل لـ 2000 ريال لأصحاب الدراجات النارية حال عدم ارتداء الخوذة ..فيديو
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
الرياض
كشف الدكتور على مليباري المختص في هندسة النقل والمرور ، عن إشكالية عدم إلتزام سائقي الدراجات الآلية بقواعد السلامة المرورية.
وقال مليباري :”هناك مخلفات على سائقي الدراجات مثل عدم ارتداء الخوذة أو تركيب لوحة الأرقام أو الابتعاد عن المسارات المخصصة للدراجات أو عدم وجود رخصة كل هذه المخلفات تؤدي إلى غرامة من 1000 إلى 2000 ريال أو حجز الدراجة” ، وفقًا لحديثه مع قناة «الإخبارية» .
كما أشار إلى تواجد الدراجات النارية الخاصة بشركات الطلبات ، فلها حق مشروع في توفير الدراجات الخاصة بتوصيل الطلبات ولكن الأهم هو الالتزام بقواعد وأساليب السلامة المرورية.
ولفت إلى أن الدراجات النارية تعد جزء من المركبات الموجودة على الطريق وهذا ليس به إشكالية ، فالإشكالية تكمن في ضبط 750 دراجة نارية مخالفة في مناطق مختلفة من المملكة خلال شهر سبتمبر الجاري لم تلتزم بقواعد السلامة المرورية خاصة مع اقتراب اليوم الوطني للمملكة.
https://x.com/alekhbariyatv/status/1703772388192575664?s=20
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: قواعد السلامة المرورية مخالفات مرورية
إقرأ أيضاً:
رئيسة وزراء الدنمارك تطالب بتوسيع حظر النقاب ليشمل المؤسسات التعليمية
دعت رئيسة وزراء الدنمارك، ميتي فريدريكسن، اليوم الخميس، إلى اتخاذ تدابير أكثر صرامة للحد من مظاهر الرموز والشعائر الدينية داخل المؤسسات التعليمية، مطالبةً بتوسيع نطاق الحظر المفروض على ارتداء النقاب والبرقع -الذي يغطي كامل الجسد- ليشمل المدارس والجامعات. اعلان
وكانت الدنمارك قد فرضت في عام 2018 حظرًا على ارتداء البرقع والنقاب في الأماكن العامة، إلا أن هذا الحظر لم يُطبق على المؤسسات التعليمية. وتعتقد فريدريكسن، وهي أيضًا زعيمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي، أن هذا الاستثناء كان "خطأً" ينبغي تصحيحه.
وقالت فريدريكسن لوسائل الإعلام المحلية: "هناك ثغرات في التشريعات تسمح باستمرار السيطرة الاجتماعية ذات الطابع الإسلامي، وقمع النساء في المؤسسات التعليمية في الدنمارك". وأضافت: "لك الحق في أن تكون متدينًا وتمارس شعائرك، لكن الديمقراطية يجب أن تكون لها الأسبقية".
ويأتي هذا الإعلان استجابةً مباشرة لتوصيات "لجنة كفاح النساء المنسيات"، التي دعت في وقت سابق من هذا العام إلى تشديد الإجراءات، وكانت اللجنة، التي شكلتها الحكومة، قد اقترحت عام 2022 فرض حظر على ارتداء الحجاب في المدارس الابتدائية، بهدف ضمان المساواة في الحقوق والحريات بين النساء من الأقليات والنساء الدنماركيات، إلا أن هذا الاقتراح قوبل بموجة من الاحتجاجات ورفض في العام التالي.
Relatedنيويورك تدفع 17.5 مليون دولار لتسوية دعوى بسبب إجبار الشرطة سيدتين على خلع الحجابرداً على منع فرنسا رياضياتها من وضع الحجاب.. الأمم المتحدة تجدّد موقفها من حرية اللباسفرنسا: مشروع قانون حظر الحجاب في الملاعب: تمسك بالعلمانية أو تمييز ضد المسلمين؟من جهتها، عارضت منظمات المجتمع المدني، من بينها منظمة العفو الدولية، الحظر المفروض على النقاب، معتبرةً إياه انتهاكًا لحق المرأة في اختيار ملبسها. وقالت المنظمة في بيان سابق عام 2018: "ينبغي أن تكون جميع النساء أحرارًا في ارتداء ما يشأن، بما يعبر عن هويتهن ومعتقداتهن".
وفي سياق متصل، طالبت فريدريكسن بإزالة غرف الصلاة من الجامعات والكليات، معربةً عن قلقها من أن وجود هذه الغرف لا يعزز الشمولية كما يُعتقد، بل "يخلق بيئة خصبة للتمييز والضغط".
ورغم أنها لم تطالب بحظر صريح على هذه الغرف، إلا أن رئيسة الوزراء أكدت أن وزير التعليم والطفولة، ماتياس تسفاي، ووزيرة التعليم العالي، كريستينا إيغلوند، سيدخلان في حوار مع إدارات المدارس والجامعات بهدف التوصل إلى حل مشترك، مشددةً على ضرورة "توضيح أن غرف الصلاة لا تنتمي إلى هذه المؤسسات".
واختتمت فريدريكسن تصريحاتها بالقول: "من حقك أن تعتنق الدين الذي تختاره، لكن عندما تكون في المدرسة، فإن وجودك هناك هو من أجل التعليم".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة