منال الصيفي تكشف وصية أشرف مصيلحي وتفاصيل مرضه: كان محبوبا من الجميع
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تحدّثت المخرجة منال الصيفي، عن الأيام الأخيرة في حياة زوجها الراحل أشرف مصيلحي، موضحة أنّه كان يعاني من المرض منذ 3 أعوام، بعد إصابته بسرطان في المخ.
رحلته المرضيةوأضافت منال الصيفي في تصريحات تلفزيونية: «الكانسر اللي كان عند أشرف شرس جدا، وكنا عارفين إنه هيرجع، وفعلا خف منه وبعدين رجع تاني، وربنا ريحه لأنه كان تعبان جدا في أيامه الأخيرة، وإحنا كمان بنتضايق لأنه طول عمره رياضي وصحي وكان بيصلي ومش بيسيب فرض وربنا كان عاوزه ياخده أبيض»، متابعة: «مفيش حد مكانش بيسأل عليه والناس كلها كانت بتحبه».
وعن وصية أشرف مصيلحي، قالت زوجته: «وصيته كانت الأولاد، وكان أب عظيم ومحبوب وابن ناس ومحترم، ووصاني على الولدين والبنتين إني أخد بالي منهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أشرف مصيلحي منال الصيفي كانسر وفاة
إقرأ أيضاً:
في حب النبي .. أجمل ما قال الراحل أحمد عمر هاشم في آل البيت
اجمل ما قال الراحل أحمد عمر هاشم في ال البيت.. الدكتور أحمد عمر هاشم هذا العالم الجيل الذى توفى فجر الثلاثاء الماضى، بعد صراع مع المرض، تحدث بصدق وعذوبة فى فيديو سابق له عن حب المصريين الجارف لآل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وحب آل البيت لهم.
وقال فى هذا الفيديو المؤثرة: «جميل جداً أن نرى هذا الإقبال والحب من أبناء مصر لآل البيت، وجميل أيضاً أن نرى آل بيت رسول الله يبادلون مصر هذا الحب، فيُقيمون فيها ويؤثرونها على غيرها من بلاد العالم».
مظاهر حب المصريين لآل البيت
وأوضح من مظاهر هذا الحب والوفاء، تزاحم المصريين على العتبات المقدسة والمطهرة لآل البيت، وزيارتهم المستمرة لمساجدهم العامرة، مثل مسجد الإمام الحسين بن علي، والسيدة زينب، والسيدة نفيسة رضي الله عنهم جميعاً.
وأشار الى أن هذا الحب لا يقتصر على العامة فقط، بل يمتد إلى القيادة المصرية، والتي تولي مساجد آل البيت اهتماماً بالغاً، في مشهد يعكس الحب والتقدير والعرفان لله، ولرسوله، ولآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وتطرف بالحديث لقصة الإمام علي زين العابدين عند زيارته بيت الله الحرام، حين انشطر له الطواف من شدة توقيرا الناس له.
واستشهد بكلمات الفرزدق الخالدة: «هذا الذي تعرف البطحاء وطأتَه.. والبيت يعرفه والحِلُّ والحرمُ...».
وتابع قائلا: «ما أحوجنا إلى هذا الحب، وما أعظمه، حب آل البيت فرض، وبُغضهم كفر، وقُربهم منجى ومعتصم».
بصمات الدكتور أحمد عمر هاشم العلمية والروحية
يُذكر أن الدكتور أحمد عمر هاشم، كان عضوا بهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف كما كان من أبرز علماء الأزهر، وصوتاً وسطياً معتدلاً في العالم الإسلامي.
عُرف بعلمه الغزير وأسلوبه البليغ في الدعوة، وألف العديد من الكتب في الحديث والسنة.
وقد نعاه الأزهر ودار الإفتاء، مؤكدين أنه كان من كبار علماء الحديث في العصر الحديث.
فقد ترك -رحمه الله- بصمة علمية وروحية كبيرة، ستظل خالدة في قلوب محبيه وتلاميذه.