سخرية من تحركات الخائن العليمي والمرتزق الزبيدي في أمريكيا
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
الناشطون أشاروا الى ان تحركات الخائن العليمي والمرتزق الزبيدي وذهابهم الى أمريكا هروب من الواقع ومن المستقبل القاتم للمرتزقة بشكل عام من أي تسويات مقبلة.
وقال المراقبون فيما تجري عملية سلام في الرياض لإنهاء العدوان على اليمن ومن يُفترض بهم التريث لنتائج المفاوضات ذهبوا لمهرجان الاستعراض الأممي السنوي وهذه لأول مرّة تحصل أن تأتي قيادة المرتزقة التي تريد تقسيم اليمن وتفكيكه وفقا لمخططات دول الاستكبار والاستعمار في وفد واحد وباسم اليمن انها فنتازيا لم تحصل في أي مكان على هذا الكوكب .
الناشطون لم يستبعدوا ان تقوم أبوظبي بترتيب لقاء لعيدروس الزبيدي مع اللوبي الصهيوني في أمريكا ليعرض لهم مفاتن (جنوبه) ومزاياه ليأتوا (يستمتعوا) بس شرطه الوحيد أن ينصبوه رئيس.
اما الخائن العليمي فقد سبق الزبيدي خلال لقائه بوزير الخارجية الأمريكي والذي استنجد فيه بالأمريكيين لحمايته من داعش والقاعدة ما يعد تسليم الجنوب ومياهه وسواحله للمحتل الأمريكي.
وتابع المراقون فيما القيادة في صنعاء تفاوض في الرياض من اجل اليمن ومصير اليمن و السلام فيه بآتي مثل هؤلاء الخونة والعملاء
والمرتزقة ليقدموا اليمن وسيادة اليمن هديه للمحتل الأمريكي والبريطاني والصهيوني هدية اشباعا لرغباتهم ونزواتهم فقط.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الحرب في أوكرانيا.. ماكرون: ترامب سيرد على سخرية بوتين
قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم السبت، إنه متأكد من أن نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، سيرد على سخرية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ورفض زعيم الكرملين، طلب وقف إطلاق النار من حلفاء كييف كما رفض السفر إلى إسطنبول لإجراء محادثات مباشرة بين موسكو وكييف أمس الجمعة.
وأكد ماكرون، أنهما اقتراحان أمريكيان، حسبما ذكرت صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية.
وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الألباني، إيدي راما، في تيرانا، أضاف : "في مواجهة سخرية الرئيس بوتين، أظن، بل أنا متأكد، من أن الرئيس ترامب، الذي يحرص على مصداقية الولايات المتحدة، سيرد على ذلك".
ولم تفضي المحادثات المباشرة بين موسكو وكييف أمس الجمعة إلى هدنة، فيما أسفرت غارة روسية بطائرة بدون طيار على حافلة صغيرة اليوم إلى مقتل تسعة مدنيين في منطقة سومي، شمالي أوكرانيا.
وفي الأيام الماضية، أحرزت القوات الروسية تقدمًا سريعًا بين بوكروفسك وكوستيانتينيفكا، مما أثار مخاوف من احتمال وقوع هجوم كبير.