ميناء دمياط يستقبل 11 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 11 سفينة ، بينما غادر عدد 15 سفينة ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 33 سفينة ، منها السفينة ( PRINCESS FAYZAH ) والتي ترفع علم بربادوس ويبلغ طولها 169 م وعرضها 27 م القادمة من روسيا و على متنها حمولة تقدر بـ 26525 طن من القمح لصالح القطاع الخاص .
بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 15641 طن تشمل : 2650 طن مولاس و 2562 طن رمل و 10429 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 33359 طن تشمل : 250 طن سكر و 3300 طن خردة و 1190 طن زيت طعام و 5515 طن ابلاكاش و 5300 طن قمح و 8486 طن حديد و 7857 طن ذرة و 1200 طن بضائع متنوعة و 1144 راس ماشية ( عجول تسمين ) بإجمالي وزن 261 طن .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 627 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 341 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4576 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد الحبوب والغلال في مخازن القطاع الخاص 373348 طنًا .
كما غادر عدد 1 قطار بعد أن فرغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادم من الاسكندرية ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5298 شاحنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط البضائع العامة الحبوب والغلال القطاع الخاص المركز الاعلامي بضائع متنوعة هيئة ميناء دمياط حاويات وبضائع حاويات وبضائع عامة
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: أميركا تخسر تفوقها الصناعي العسكري بينما تتقدم الصين بثبات
قال تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال إن قدرات الولايات المتحدة في مجال الصناعة العسكرية تراجعت بشكل ملحوظ مقارنة بالصين، التي تشهد نموا هائلا ومستمرا.
ودلل التقرير على ذلك بالإشارة إلى أن شركة صينية واحدة استطاعت في العام الماضي بناء سفن بِطاقة استيعابية تفوق مجموع ما بنته جميع شركات بناء السفن الأميركية مجتمعة خلال الثمانين عاما الماضية، أي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما مصير وزارة الكفاءة بعد رحيل إيلون ماسك؟list 2 of 2إنترسبت: إسرائيل تستخدم الجوع سلاحا وآلية توزيع المساعدات فشلتend of listولفت التقرير إلى أن الولايات المتحدة لم تعد قادرة على مضاهاة قدرتها الإنتاجية التي كانت تتمتع بها أثناء الحرب العالمية الثانية، حين كانت تستطيع بناء سفينة إمداد في أقل من 5 أيام، ما مكّنها من تحقيق النصر في الحرب.
وتتصدر الصين اليوم مجالات التصنيع بمعدلات إنتاج لا مثيل لها على مستوى العالم، حسب التقرير، وهو ما يجعلها أكثر استعدادا لأي صراع عسكري مستقبلي مع الولايات المتحدة.
الصناعات البحرية واللوجستيةووفق التقرير، تمتلك الصين شبكة لوجستية ضخمة تعتمد على أسطول بحري يتفوق على الأسطول الأميركي، فضلا عن قوة عاملة صناعية هائلة تعطيها الأفضلية في أوقات الحرب.
ومنذ عام 2000، بنت الصين أكثر من ضعف عدد السفن التي بنتها الولايات المتحدة، وفق شركة "جينز" للاستخبارات الدفاعية.
إعلانوعلى النقيض، يعاني الأسطول الأميركي التجاري من نقص في عدد السفن والبحّارة، مما يعيق قدرته على تشغيل السفن التجارية بكفاءة في أوقات الأزمات، حسب التقرير.
وأكد التقرير أنه حتى إن استطاعت الولايات المتحدة توسيع أسطولها التجاري، فإنها تفتقر إلى البحّارة لتشغيله، إذ تُقدّر بعض الإحصاءات عدد البحّارة التجاريين الأميركيين بأقل من 10 آلاف، بينما تملك الصين نحو 200 ضعف هذا العدد.
بنية تحتية مرنةووجد التقرير أن الصين تفوقت على الولايات المتحدة في بناء وتحديث مصانعها بسرعة بفضل اعتمادها الواسع على الأتمتة والروبوتات الصناعية، وهو ما سرّع إنتاج المعدات العسكرية والحديثة.
وأشار إلى أن المصنعين الصينيين يمكنهم إعادة توجيه خطوط الإنتاج بسهولة لصناعة الأسلحة والعتاد الحربي في أوقات الحرب، ويشمل ذلك تحويل قدرة قطاع إنتاج السفن البحرية من سفن الشحن إلى السفن الحربية.
ولفت التقرير إلى أن الصين تمتلك معظم الموارد الخام اللازمة للحرب الحديثة، وتسيطر على الكثير من مناجم ومعامل معالجة العناصر الأرضية النادرة، التي تُعتبر ضرورية لصناعة الصواريخ والطائرات والغواصات، مما يتيح لها تعويض خسائر المعدات بسهولة عند نشوب حرب طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.
وأكد التقرير أنه إذا واجهت الولايات المتحدة حربا كبيرة، فستضطر إلى إعادة هيكلة صناعاتها وقوتها العاملة كما فعلت خلال الحربين العالميتين في القرن العشرين.
وفي المقابل، وفق كاتبَي التقرير كبير المراسلين في سنغافورة جون إيمونت ورئيس مكتب الصحيفة في بروكسل دانيال مايكلز، تمتلك الصين جيشا من العمال والمصانع الجاهزة لتكوين اقتصاد حربي شامل عند الحاجة.