مذيع بقناة سعودية يعلق على صورة جمعت الرئيس العليمي والزبيدي في نيويورك
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
علق مذيع بقناة سعودية على صورة جمعت رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد محمد العليمي وعضو المجلس، ورئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي في نيويورك.
وأظهر المذيع صورة على حائط حسابه بمنصة "أكس" تويتر سابقًا، للرئيس العليمي ونائبه الزبيدي وهم يتمشون في حرم جامعة الأمم المتحدة بنيويورك.
وجاء تعليق الإعلامي السعودي والمذيع في قناة سعودي 24 "ممدوح الرفيد" بمنصة "أكس": نتفق أو نختلف هاتين الشخصيتين الحصيفتين هما الأكثر تأثيراً في المشهد اليمني".
ورادف "حفظهما الله ونفع بهما البلاد والعباد".
ووصل فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ومعه عضو المجلس عيدروس قاسم الزبيدي، يوم الأحد الماضي، الى مدينة نيويورك للمشاركة في أعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
عاد المجد الأموي.. القرني يعلق وسط ضجة صورة وزير خارجية السعودية بمحراب المسجد الأموي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعلت صورة وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، وهو جالس في محراب المسجد الأموي بالعاصمة السورية، دمشق، بعد الصلاة فيه، السبت، ضجة واسعة بين نشاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلّق الداعية الإسلامي السعودي، عائض القرني، بتدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "صورةٌ عن ألف محاضرة، وألف قصة، وألف رواية، الحمدلله.. عاد المجد الأموي، وكأنَّ أحمد شوقي حضر المشهد يوم قال: بَنو أُمَيَّةَ لِلأَنباءِ ما فَتَحوا.. وَلِلأَحاديثِ ما سادوا وَما دانوا.. كانوا مُلوكاً سَريرُ الشَرقِ تَحتَهُمُ.. فَهَل سَأَلتَ سَريرَ الغَربِ ما كانوا.. عالينَ كَالشَمسِ".
وذهب نشطاء آخرون إلى مقارنة صورة جلوس الأمير فيصل بن فرحان في المحراب بزيارات سابقة لمسؤولين إيرانيين إلى المسجد الأموي، قبل سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد.
ويشار إلى أن الصورة المتداولة نشرتها وزارة الخارجية السعودية في تدوينة على صفحتها بمنصة إكس حول زيارة الوزير لدمشق، بتعليق قالت فيه: "جانب من زيارة سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان للجامع الأموي، يرافقه معالي وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية السيد أسعد الشيباني".
وفيما يلي نستعرض لكم عددا مما تداوله النشطاء من تعليقات حول هذه اللقطة: