وزارة الخارجية تحتفل باليوم الوطني الـ 93 في نيويورك
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
المناطق_واس
برعاية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، أقامت وزارة الخارجية حفل اليوم الوطني الـ 93 للمملكة العربية السعودية، في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة بدورتها الـ78.
أخبار قد تهمك ملك الأردن يهنئ خادم الحرمين الشريفين بمناسبة اليوم الوطني الـ 93 22 سبتمبر 2023 - 2:58 مساءً نادي تبوك لرياضة ذوي الإعاقة يحتفل باليوم الوطني الـ 93 للمملكة 22 سبتمبر 2023 - 2:02 مساءً
وأستهل الحفل بالسلام الملكي، ثم ألقى سمو وزير الخارجية كلمة رحبّ فيها بالضيوف، مستذكرًا تاريخ المملكة ونشأتها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه -، ومن بعده كافة ملوك المملكة، متوارثين مجدًا تليدًا، يحكي قصة هذه البلاد وما هي عليه اليوم من تنمية وازدهار ونهضة غير مسبوقة وقوة اقتصادية عظيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله-.
حضر الحفل الوطني، لفيفٌ من أصحاب السمو والمعالي وزراء خارجية الدول الشقيقة والصديقة وعددٌ من أمناء المنظمات الدولية ومنسوبي السلك الدبلوماسي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: اليوم الوطني الـ 93 وزارة الخارجية الوطنی الـ 93
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4