المفوضية الأوربية: من الصعب التقييم الفعلي للوفيات وحجم الأضرار بليبيا
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أكدت المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية والحماية المدنية، عبر منصة "إكس"، أنه لا يزال التقييم الدقيق للعدد الفعلي للوفيات وحجم الأضرار أمرًا صعبًا في شرق ليبيا.
وذكرت المفوضية بحسب صحيفة الساعة 24 الليبية أن الاحتياجات العاجلة للنازحين تشمل الغذاء ومياه الشرب والصحة النفسية والدعم النفسي والاجتماعي لـ 43 ألف شخص.
وقالت المفوضية: مساحة منطقة الفيضانات الناجمة عن انهـ.ـيار سدين في مدينة درنة تبلغ حوالي 500 هكتار.
وأضافت المفوضية: تأثر ما يقرب من 2217 مبنى، من بينها 5 جسور مدمـ.ـرة في درنة
كما تابعت : تفعيل آلية الحماية المدنية للاتحاد الأوروبي في 12 سبتمبر.
وأشارت إلى أن 10 دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي قدموا المساعدة وهو (النمسا وبلجيكا وبلغاريا وألمانيا وفنلندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا ورومانيا وسلوفاكيا).
واتمت المفوضية قائلة : تفعيل خدمة كوبرنيكوس لإدارة الطوارئ وتم إنتاج ثماني خرائط
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بكمين محكم.. البحث الجنائي يطيح بمهربي خمور ويصادر كميات جاهزة للبيع
ضمن جهوده المستمرة في مكافحة الجريمة المنظمة، وجّه جهاز البحث الجنائي– فرع درنة، ضربة أمنية جديدة أسفرت عن ضبط شخصين متورطين في تهريب وتخزين كميات من الخمور بهدف الاتجار غير المشروع بها.
وجاءت العملية بناءً على توجيهات رئيس الجهاز، اللواء أحمد الشامخ، وفي إطار التنسيق الأمني العالي بين فروع الجهاز في مختلف المدن الليبية، حيث باشرت الفرق المختصة بجهاز البحث الجنائي– فرع درنة تحرياتها الدقيقة فور ورود معلومات استخباراتية عند الساعة 14:00 ظهرًا، تفيد بتحركات مشبوهة لمتهمين في منطقة الظهر الحمر.
وتم تكليف أعضاء وحدة التحريات بمراقبة المشتبه بهما، ليُضبطا في حالة تلبس عند الساعة 17:00 مساءً أثناء قيادتهما سيارة سوداء من نوع “لانسر”، وخلال التفتيش الاحترازي، عُثر بحوزتهما على 12 زجاجة بلاستيكية سعة نصف لتر، تحتوي على مادة شفافة عديمة اللون يُشتبه بأنها خمور جاهزة للتعاطي.
وتم تحريز المضبوطات وفق الإجراءات القانونية، واتُّخذت كافة التدابير النظامية بحق المتهمَين، تمهيدًا لإحالتهما إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات.
وتأتي هذه العملية في سياق سلسلة من الضربات الاستباقية التي ينفذها جهاز البحث الجنائي لتعزيز الأمن والاستقرار في مدينة درنة ومحيطها، والتصدي بحزم للأنشطة الإجرامية التي تهدد أمن المجتمع وسلامته.