تواجهت الملكة كاميلا، زوجة ملك بريطانيا، تشارلز الثالث، وزوجة الرئيس الفرنسي، بريجيت ماكرون. في مباراة تنس الطاولة (بينغ بونغ) بالعاصمة باريس.

وقالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن الملكة كاميلا البالغة 76 عاما وسيدة فرنسا الأولى 70 عاما أظهرتا قوتهما التنافسية. خلال زيارتهما لصالة ألعاب رياضية في باريس.

وتواجهت كاميلا وبريجيت للحظات في تنس الطاولة، وبدتا مثل “صديقتين مقربتين”. حسب ما أظهره مقطع فيديو، انتشر على نطاق واسع في المواقع الاجتماعية.

وذكر موقع “BFMTV”، أن “فرنسا فازت بالمباراة بعد أن واجهت الملكة كاميلا صعوبات في الإرسال.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

التاريخ يُعيد نفسه “أفظع وأقسى”.. 77 عاماً على نكبة لم تنته..!

الثورة نت/وكالات منذ عامين، يحتفي الفلسطينيون بذكرى نكبتهم بواقع إنساني أبشع وأقسى وأصعب، فالتاريخ يُعيد نفسه، و”إسرائيل” تصر على تهجير أبناء شعبنا المتثبت في أرضه والرافض لكل أنواع التهجير، فتقتل وتعربد وتقصف وتدمر وتبيح المحظورات، في نكبة لم تنته على الشعب الفلسطيني، ولم توقف صموده وبسالته ونضاله.. فاليوم يُصادف الخامس عشر من أيار/ مايو، الذكرى الـ77 لنكبة شعبنا الفلسطيني، التي كان ضحيتها تهجير نحو 957 ألف فلسطيني من مدنهم وبلداتهم الأصلية، من أصل مليون و400 ألف فلسطيني كانوا يعيشون في 1300 قرية ومدينة. وتأتي ذكرى النكبة هذا العام، بينما يتواصل العدوان الهمجي الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي أسفر حتى الآن، عن استشهاد 52928، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى إصابة 119846 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض. وقد أُجبر سكان قطاع غزة مراراً وتكراراً على الفرار من منازلهم تحت وطأة الإكراه، وفقدوا منازلهم وأصبحوا مشردين في الخيام وفي المدارس، محاصرين بين جدران الفقر والحرب، إذ تشير التقديرات إلى نزوح نحو مليونَيْ فلسطيني من بيوتهم من أصل نحو 2.2 مليون فلسطيني كانوا يقيمون في القطاع عشية عدوان الاحتلال الإسرائيلي، ومع ذلك لم يسلموا من القصف. وفي هذه الذكرى، قالت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين “الأونروا”: إن نحو 90% من سكان قطاع غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب، وبعد 77 عامًا من أحداث النكبة لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرًا. وبحسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، فإن 957 ألف فلسطيني تم تشريدهم من أصل 1.4 مليون كانوا يقيمون في نحو 1,300 قرية ومدينة فلسطينية عام 1948، إلى الضفة الغربية وقطاع غزة والدول العربية المجاورة، فضلاً عن التهجير الداخلي للآلاف منهم داخل الأراضي التي خضعت لسيطرة الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1948، إذ سيطر على 774 قرية ومدينة فلسطينية، منها 531 تم تدميرها بالكامل، فيما تم إخضاع ما تبقى من تجمعات فلسطينية إلى كيان الاحتلال وقوانينه. وقد صاحب عملية التطهير هذه اقتراف العصابات الصهيونية أكثر من 70 مجزرة بحق الفلسطينيين، أدت إلى استشهاد ما يزيد على 15 ألف فلسطيني. وبعد مرور 77 عاما على النكبة، ما زال الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني التي تصاعدت بوتيرة أشد خلال العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. ورغم تهجير 957 ألف فلسطيني في عام 1948، وأكثر من 200 ألف فلسطيني بعد حرب حزيران 1967، فقد بلغ عدد سكان دولة فلسطين المقدر نحو 5.5 مليون فلسطيني منتصف عام 2025، (3.4 مليون في الضفة الغربية، و2.1 مليون في قطاع غزة [انخفض عددهم المقدر نتيجة للعدوان منذ أكتوبر 2023 بمقدار 10% عما كان مقدراً سابقاً لعام 2025]. وبناءً على التقديرات السكانية التي أعدها الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، فإن هناك 15.2 مليون فلسطيني في العالم منتصف عام 2025، أكثر من نصفهم يقيمون خارج فلسطين التاريخية (7.8 مليون؛ منهم 6.5 مليون في الدول العربية)، فيما يقيم نحو 7.4 مليون فلسطيني في فلسطين التاريخية، في المقابل هناك أيضا نحو 7.4 مليون يهودي وفق تقديرات دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، وبذلك يتساوى عدد الفلسطينيين والإسرائيليين في فلسطين التاريخية مع منتصف عام 2025.

مقالات مشابهة

  • “مراتك تسمعنا ولا تشوفنا” .. تهاني أمام محكمة الأسرة: زوجة أخي المتوفي أوقعت بزوجي في شباكها..!
  • التاريخ يُعيد نفسه “أفظع وأقسى”.. 77 عاماً على نكبة لم تنته..!
  • وزير فرنسي : باريس ستعترف بدولة فلسطين
  • شاهد بالفيديو.. صاروخ يمني يحلق فوق رأس ترامب متوجهاً لضرب قلب “تل ابيب”
  • محاولة اختطاف ابنة مدير بورصة العملات الرقمية في قلب باريس
  • غويري: “لبّيت دعوة “الخضر” سريعا ولم يكن منطقيا رفض فرنسا”
  • “إهمال المظهر” يثير التنمر في مدارس بريطانيا
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة فهيمة عبد الله “تحرج” شاب أثناء تقديمها وصلة غنائية في حفل خاص
  • بالفيديو ـ مشاهد توثق لحظات فرار المستوطنين في يافا المحتلة “تل أبيب” باتجاه الملاجئ، بعد إطلاق صاروخ من اليمن
  • فرنسا تعتقل متهمين جدد في قضية اختطاف المعارض الجزائري “أمير ديزاد”