شقيق الفنانة أنغام يتهم عائلته بقتل أخته.. ذكر أسرارا خطيرة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
شن الموسيقار خالد محمد علي سليمان، شقيق الفنانة أنغام، هجوما على عائلته، موجّها إليهم جملة من الاتهامات من بينها الاستيلاء على حقوقه، كاشفا ما يعانيه بسببهم، ومتهما إياهم بـ"قتل شقيقته غنوة".
وكتب شقيق الفنانة أنغام، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك": "أهلي وعيلتي واكلين حقي وبينكروه، وماجدة بتشحت من الناس وبتبتزنا بحجة أحمد وياسين، ماجدة السبب في موت غنوة وعندي الدليل القاطع، أسكت؟!"
وتابع: "أقسم بالله العظيم وحق جلال الله مفيش سكوت تاني، مفيش عنف، بس فيه قسوة للآخر، تدوني حقي أو اقتلوني زي ما قتلتوا غنوة بالظلم وبتقتلوا ياسين.
بالإضافة إلى ذلك، كتب الموزع الموسيقي، منشورا آخرا، عبر حسابه الشخصي في "الفيسبوك" تحدث فيه عن سر وفاة عمة الفنان عماد عبد الحليم، بالقول "مين السبب في دخول عماد الدين علي سليمان الشهير بـعماد عبد الحليم مستشفي أبو العزائم الشهيره بعزل وتعذيب الحالات والمرضى لمدة شهرين، وليه عماد رسم قبره علي ورقه مقطوعه قبل وفاته بأسبوع، قريبا تفاصيل أسرار خطيرة".
وفي سياق متصل، كانت الفنانة المصرية أنغام، قد حلّت ضيفة على الإعلامي أنس بوخش، في إحدى حلقات برنامجه الذي يعرض "أون لاين" على منصة الشهير "اليوتيوب"، حيث تحدثت عن أزمتها مع والدها، الموسيقار محمد علي سليمان، وقالت إنها "لا تستطيع أن تسامحه؛ بسبب خلافاته مع والدتها وهي في طفولتها".
واسترسلت الفنانة أنغام، بالقول إن والدها ووالدتها كانا يعيشان حياة غير سعيدة معا، مشيرة إلى أن الخلافات وصلت إلى أن والدها قام بضرب أمها أمام عينيها وهي طفلة؛ فيما تحدثت كذلك عن شقيقتها الراحلة غنوة محمد علي سليمان، التي رحلت في عز شبابها إثر حادث سير مروع، مشيرة إلى أنها "لا تحب الفراق وتخاف منه جدا، وكان خبر وفاة شقيقتها غنوة، من أصعب لحظات حياتها، رغم أن علاقتهما كانت غير جيدة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي عالم الفن كاريكاتير بورتريه الفيسبوك عماد عبد الحليم المصرية مصر الفيسبوك الفنانة انغام عماد عبد الحليم عالم الفن عالم الفن عالم الفن تغطيات سياسة عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الفنانة أنغام علی سلیمان
إقرأ أيضاً:
دفاع بودريقة يتهم "أياد خفية" بتحريك متابعته ويدلي بصور موكله مع الملك وولي العهد والرئيس الفرنسي ك"دليل براءة"
تواصل المحكمة الابتدائية الزجرية بمدينة الدار البيضاء، اليوم الثلاثاء، محاكمة محمد بودريقة، البرلماني السابق بحزب التجمع الوطني للأحرار والرئيس السابق لفريق الرجاء البيضاوي، الذي يتابع في حالة اعتقال بتهم تتعلق « التزوير » و »النصب ».
في بداية الجلسة، ظهر محمد بودريقة مرتديًا قميصًا رماديًا ونظارة طبية، سأله القاضي عن وضعه الصحي ليجيب بودريقة قائلا : »مزيان ». كان المتهم قد أحس في الجلسة السابقة بإرهاق دفع المحكمة إلى تأجيل الجلسة.
بعد ذلك، قدم المحامي نور الدين الرياحي، ممثل هيئة دفاع بودريقة، مرافعته مثنيًا على موكله، ومؤكدًا على إسهاماته في خدمة الوطن والرياضة والسياسة والتنمية الاقتصادية. وأشار الرياحي إلى أن بودريقة ترأس بالنيابة المؤسسة التشريعية بالنيابة، مطالبًا بإجراء بحث اجتماعي عن موكله.
وأوضح المحامي أن البحث الاجتماعي بصفة عامة، إجراء ضروري لمعرفة أصل المتهم ووضعه الاجتماعي والأسباب التي قادته إلى هذا الاتهام، مشيرًا إلى أن النيابة العامة لم تقم بهذا الإجراء في ملف محمد بودريقة.
وأدلى الدفاع بصور فوتوغرافية توثق لقاءات محمد بودريقة مع الملك وولي العهد وأفراد العائلة الملكية، بالإضافة إلى صور له مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وقال المحامي نور الدين الرياحي إن « المخابرات الفرنسية لا تترك أي شخص يلتقط صورًا مع رئيسها ». كما قدم صورًا لبودريقة مع رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الذي ينتمي إلى نفس حزبه، وصورًا أخرى مع أمراء وشيوخ دول خليجية.
وأكد المحامي ضمن مرافعته أن بودريقة ليس بالنصاب الذي تحاول النيابة العامة تصويره، بل هو ضحية، ملتمسًا من المحكمة ألا تحاكمه إلا في إطار محاضر الضابطة القضائية التي وصفها بأنها « عين الحقيقة » و »تتسم بالمهنية »، وتحتوي على أقوال دون استنتاجات.
وقال في هذا الإطار، إن محاضر الضابطة القضائية في آنفا تتصف بالمهنية؛ فهي تحتوي على أقوال دون استنتاجات قائلا: » كنت دائما أنصح عمداء الشرطة وضباطها ومفتشيها بأن يكونوا « آلية بحث » لا « سلطة اتهام ».
وأشار الدفاع إلى تداعيات جائحة كوفيد-19 وتأثيراتها الاقتصادية، مبينًا أن بودريقة، شأنه شأن العديد من المستثمرين، تأثر بأزمة كورونا وواجه صعوبات في الوفاء بالتزاماته المالية خاصة بعد معاناته من أمراض القلب.
وأورد الدفاع أن بودريقة يعاني من أمراض في القلب وأجرى عملية جراحية في لندن، ثم انتقل إلى ألمانيا المعروفة بتخصصها الطبي في هذا المجال، كما أصيب بأزمة نفسية نتيجة سحب رخصة بطريقة « غير مبررة » في عام 2022 لمشروع تقدر قيمته بـ 25 مليار، مما زاد من تأزيم وضعه الصحي.
وأضاف المحامي أنه سيتم تقديم شكوى إلى الوكيل العام لدى النيابة العامة بخصوص الرخصة المذكورة لمعرفة « الأيادي الخفية » التي استهدفت موكله.
ولمح المحامي نور الدين الرياحي إلى وجود هذه « الأيادي خفية » التي وقفت وراء متابعة محمد بودريقة، قائلًا: « قد تكون هناك أيادٍ خفية لا تعلمها المحكمة ولا نحن نعلمها أرادت لهذا الشاب عدم الاستمرار في إنجازات تشهد له ».
كلمات دلالية ألمانيا التجمع الوطني للأحرار محمد بودريقة