صدى البلد:
2025-05-15@06:13:02 GMT

في ذكراه.. قصة حب محمد وفيق وكوثر العسال

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

تحل اليوم الأحد 24 سبتمبر، ذكرى ميلاد الفنان محمد وفيق، الذي ولد في مثل هذا اليوم عام 1947، ورحل عن عالمنا في 14 مارس 2015، عن عمر يناهز الـ 67 عاما. 

 

محمد وفيق وزواجه من كوثر العسال

روى الفنان الراحل محمد وفيق في لقاء متلفز سابق له، قصة حبه لـ كوثر العسال وزواجهما، قائلا إنه "رغم العمر الطويل الذي قضته كوثر مع زوجها عبد المنعم إبراهيم إلا أنني انتظرت على أمل أن يجمعني بها القدر ثانية".

وأضاف الراحل محمد وفيق، قائلًا: "وبالفعل وافقت دون تردد على الزواج مني في نهاية الثمانينيات ليتحقق حلمي الذي استمر ما يقرب عقدين من الزمان".

وتابع، قائلًا: "لقد كانت حلمي وأملي أن يجمع بيننا القدر فقد انتظرتها طويلا فبرغم أنها كانت ابنة خالتي وتسكن في العمارة المقابلة لنا؛ إلا أن القدر فرق بيننا".

 

مشوار محمد وفيق 

بدأ محمد وفيق مشواره الفني في السبعينيات من القرن الماضي، من خلال المشاركة في العديد من الأعمال السينمائية، ورغم صغر مساحة الأدوار التي قدمها، إلا أنه نجح في ترك بصمة في كل فيلم شارك في بطولته، وأبرز هذه الأفلام هي "الرسالة"، و"خطة الشيطان"، و"امرأة آيلة للسقوط"، و"الرقص مع الشيطان"، و"قضية سميحة بدران".

برع محمد وفيق في الأدوار التاريخية، التي يخشى منها العديد من الفنانين بسبب صعوبتها إلا انه حقق نجاحا كبيرا من خلالها، وتميز بها، وأبرز ما قدمه من أعمال هو شخصية الخديوى إسماعيل في مسلسل "بوابة الحلواني" وعمرو بن العاص في فيلم "الرسالة".

محمد وفيق اتجه إلى الدراما بعد تألقه السينمائي، وشارك في بطولة العديد من الأعمال التلفزيونية الهامة منها "بوابة الحلواني"، و"حنين وحنان"، و"ليالي الحلمية"، و"رأفت الهجان"، و"الأصدقاء". 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد وفيق

إقرأ أيضاً:

ما مشروع هيومين للذكاء الاصطناعي الذي أطلقه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان؟

أطلق ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أول أمس الاثنين شركة جديدة متخصصة في الذكاء الاصطناعي أطلق عليها اسم "هيومين" (Humain)، وتهدف هذه الشركة لتكون الأداة الرئيسية لتنفيذ إستراتيجية المملكة في الذكاء الاصطناعي وجذب الاستثمارات، ضمن سعيها لتصبح مركزا عالميا في هذا المجال. وفقا لصحيفة "فايننشال تايمز".

وقد أُعلن عن شركة "هيومين" قبل يوم واحد من زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الرياض، والتي تُعد المحطة الأولى في جولته إلى دول الخليج، ومن المتوقع أيضا حضور كل من إيلون ماسك وسام ألتمان للمشاركة في منتدى استثماري سعودي-أميركي، ويُتوقع خلاله الإعلان عن صفقات ضخمة في مجالات الذكاء الاصطناعي والدفاع وغيرها.

ولم يُفصَح عن حجم رأس مال الشركة الجديدة، لكنها ستطور تقنيات وبنى تحتية للذكاء الاصطناعي، بما في ذلك مراكز بيانات وستكون أيضا مستثمرا ومشغّلا لمشاريع الذكاء الاصطناعي، كما تخطط لتقديم نماذج لغوية كبيرة متطورة باللغة العربية، تستهدف المستخدمين في السعودية والمنطقة العربية.

ومن الجدير بالذكر أن تطوير مثل هذه النماذج المتقدمة يتطلب استثمارات ضخمة تُقدر بمئات ملايين الدولارات إلى جانب رقائق إلكترونية متطورة وطاقة كبيرة وبنية تحتية قوية، وقد باتت الشركات التقنية الأميركية تنظر بشكل متزايد إلى دول الخليج كمصدر مهم للتمويل، نظرا لامتلاك المنطقة أحد أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم وأكثرها نشاطا.

إعلان

وتأمل الرياض أن يُسهم إطلاق شركة "هيومين" -المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي الذي تبلغ قيمته نحو 940 مليار دولار- في توضيح رؤيتها وخطتها في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصة بعد أن كانت هناك تصريحات كثيرة خلال السنوات الماضية عن طموحات المملكة، من دون تحديد جهة واضحة تقود هذه الجهود.

يُذكر أن صندوق الاستثمارات العامة أطلق بالفعل عدة شركات في هذا المجال، منها شركة "آلات" (Alat)، التي يرأسها أيضا الأمير محمد بن سلمان، والتي تعهدت باستثمار 100 مليار دولار بحلول عام 2030 في تقنيات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية المتعلقة بها.

وفي العام الماضي، أعلنت شركة الشرائح الأميركية "غروك" (Groq) عن شراكة مع "أرامكو" (Aramco) التابعة لشركة النفط الوطنية السعودية، لبناء أكبر مركز بيانات في العالم مخصص لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي، كما دخلت شركة "سيريبراس" (Cerebras) الأميركية أيضا في شراكة مع "أرامكو" في هذا المجال.

دول الخليج تتجهز بالذكاء الاصطناعي

وقالت وزارة الخزانة الأميركية الخميس الماضي إنها ستعمل على تسهيل الاستثمار في الشركات الأميركية، وهو ما كانت دول الخليج تضغط من أجله لتسريع الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي وتسهيل الوصول إلى الرقائق الإلكترونية الأميركية.

ويبدو أن دول الخليج أصبحت ترى الذكاء الاصطناعي عنصرا أساسيا في جهودها لتقليل اعتمادها على النفط وتنويع اقتصادها.

ومن جهتها تستعد الإمارات العربية المتحدة لاستقبال الرئيس ترامب هذا الأسبوع، وقد أسست شركة "جي 42" (G42) برئاسة الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان للعمل في مجال الذكاء الاصطناعي.

وتأمل قطر أيضا في تعزيز استثماراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وقد تعلن عن هذه الاستثمارات خلال زيارة ترامب، أما السعودية رغم تراجع الإنفاق الخارجي مؤخرا، فإنها تعتبر الذكاء الاصطناعي مجالا استثماريا رئيسيا، وفي يناير/كانون الثاني الماضي تعهد الأمير محمد بن سلمان باستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات الأربع المقبلة بعد مكالمة مع ترامب، بحسب "فايننشال تايمز".

إعلان

مقالات مشابهة

  • أذكار الصباح اليوم الخميس 15 مايو 2025.. «بسم الله الذي لا يضرُّ مع اسمه شيء»
  • منصة «TOD» تستعد لطرح المسلسل التركي «أبواب القدر 2»
  • ما مشروع هيومين للذكاء الاصطناعي الذي أطلقه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان؟
  • طرح الإعلان التشويقي للموسم الثاني من المسلسل التركيأبواب القدر
  • الوزير "محمد صلاح": شركة الإنتاج الحربي للمشروعات تساهم في تنفيذ العديد من المشروعات القومية التي تخدم المواطن
  • محافظ الفيوم يسلم 18 موتوسيكلًا مجهزًا طبيًا لذوي الهمم والاحتياجات الخاصة
  • رامي مالك يحتفل بعامه الـ44.. نجم مصري الأصل خطف أوسكار هوليوود وتألق في أصعب الأدوار
  • من هو الأسير الإسرائيلي ـ الأمريكي عيدان الكسندر الذي أفرجت عنه حماس اليوم؟
  • بنات المروة يتوجن بالمركز الأول في مسابقة المديرية لأوائل الطلبة للشهادة الإعدادية ببورسعيد
  • حماس: قررنا اليوم الإفراج عن الجندي الإسرائيلي المحتجز الذي يحمل الجنسية الأمريكية