بعد ترشحه للأوسكار.. منتج “فوي فوي فوي” يشكر صاحب الفكرة
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أصدرت الشركة المنتجة لفيلم ڤوي! ڤوي! ڤوي! بيانا بمناسبة ترشحه لتمثيل مصر في مسابقة الأوسكار في فئة أفضل فيلم أجنبي.
وجاء في بيان الشركة:" إنه بهذه المناسبة فإن شركة فيلم كلينك تؤكد على تقديرها الكامل للكاتب الصحفي محمود شوقي نائب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون، وصاحب التحقيقات الصحفية الشهيرة حول هروب عدد من الشباب المبصرين إلي أوروبا بأوراق لاعبين مكفوفين، والتي نجح من خلالها في تسليط الضوء على قضية نصب كبرى، وتسهيل الهجرة غير الشرعية".
وتبدي الشركة احترامها الشديد للصحافة المصرية التى طالما ضربت المثل في مجابهة الفساد وتوثيق الأحداث وهي الصحافة الرائدة في المنطقة.
وتؤكد الشركة و أسرة الفيلم على توجيه شكراً خاصاً للكاتب الصحفي محمود شوقي عبر تتر الفيلم بما يليق به وتقديراً لدوره في الكشف عن قضية كبرى منحتنا فكرة تأليف قصة إنسانية مثيرة حول شاب مصري انتحل صفة لاعب كرة الجرس للمكفوفين للهروب للخارج.
وتوجه الشركة الشكر للكاتب محمود شوقي وكل لاعبي كرة الجرس للمكفوفين الذين شاركوا في الفيلم التسجيلي مهم لتوثيق الواقعة الأصلية لهروب الشباب لأوروبا بأوراق لاعبين مكفوفين، وسوف تنشر الشركة هذا الفيديو على حساباتها المختلفة، قريباً.. كما تدعو كل المهتمين بالرياضة وألعاب ذوي الهمم بمتابعة فيلم ڤوي! ڤوي! ڤوي!الذي يسلط الضوء على قضية مهمة.
من جانبه أكد الكاتب الصحفي محمود شوقي اعتزازه بشركة فيلم كلينك موجها الشكر للمنتج الكبير محمد حفظي الذي حرص على استقباله مؤكدا أن تنفيذ الشركة المنتجة وعودها الخاصة بالإشارة للإسم في تتر الفيلم.
وتمنى الصحفي محمود شوقي التوفيق لكل أسرة فيلم ڤوي! ڤوي! ڤوي!، مؤكداً سعادته بوضع إسمه على تتر الفيلم عبر شكر خاص وتوثيق دقيق لتحقيقه الصحفي الشهير.. مضيفا بأن نجاح الفيلم، و تمثيله لمصر في الأوسكار أمر يسعده كثيراً.
يأتي هذا بالتزامن مع اختيار فيلم ڤوي! ڤوي! ڤوي! بأغلبية تصويتات لجنة اختيار الأفلام المصرية لتمثيل البلاد في حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ ٩٦ بعد عرضه في دور العرض في جميع أنحاء مصر والعالم العربي، وحظي بإشادة واسعة النطاق واهتمام إعلامي كبير، كما ترأس الفيلم حديث السوشيال ميديا من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي ومحبي السينما.
ڤوي! ڤوي! ڤوي! من إنتاج فيلم كلينك وڤوكس ستوديوز و إيمج نيشن أبوظبي. إنتاج محمد حفظي، تأليف وإخراج عمر هلال، ويضم الفيلم طاقمًا من نجوم السينما الكبار والناشئين بما في ذلك محمد فراج، وبيومي فؤاد، وطه دسوقي، وأمجد الحجار، وحنان يوسف، ومحمد عبد العظيم، وحجاج عبد العظيم، بالاشتراك مع النجمة نيللي كريم وظهور خاص لبسنت شوقي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فوي فوي فوي فوي الأوسكار فيلم فوى فوى فوى محمد فراج فیلم ڤوی
إقرأ أيضاً:
حساب "العائد العالي" من "ظفار الإسلامي".. منتج مصرفي متميز لنمو المدخرات
مسقط- الرؤية
يُواصِل ظفار الإسلامي- النافذة المصرفية الإسلامية لبنك ظفار- التعريف بالخصائص المميزة لحساب العائد العالي، والذي يُعد واحدًا من أبرز منتجاته المصرفية المُصمَّمة خصيصا لمساعدة الزبائن في تسريع نمو مُدخراتهم من خلال معدلات ربح تنافسية.
ويُتيح هذا الحساب الوصول السريع والمباشر عبر أي فرع من فروع ظفار الإسلامي أو من خلال تطبيق الخدمات المصرفية للهاتف النقال، إذ يستفيد منه الزبائن الذين لديهم الحسابات الحالية والجديدة من إصدار بطاقة خصم مباشر فورية، إضافة لميزة دفع الأرباح الشهرية، حيث يتم حساب وتوزيع معدل الربح المتوقع على أساس شهري؛ مما يوفر للزبائن رؤية واضحة ومستمرة لنمو مدخراتهم، كما يضمن ظفار الاسلامي تقديم خدمات مصرفية متواصلة على مدار الساعة من خلال تطبيق الهاتف النقال لتوفير تجربة فعالة وآمنه في أي وقت ومكان.
ويعد حساب العائد العالي طريقة ذكية لزيادة المدخرات بما يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، فكلما ارتفع متوسط الرصيد الشهري زادت العوائد، كما يجمع هذا الحساب بين راحة الخدمات المصرفية الحديثة ونموذج المشاركة في الأرباح الذي يكافئ التوفير المنتظم.
واستنادًا لمفهوم "المضاربة" الإسلامي، يعمل حساب العائد العالي بنموذج شراكة، حيث يقدّم الزبائن أموالهم للأنشطة التجارية المتوافقة مع الشريعة الإسلامية، وفي المقابل يحصلون على حصة من الأرباح. وتتمثل إحدى الخصائص الرئيسية لهذا الحساب في هيكل الأرباح المتدرج، الذي يكافئ الزبائن بعوائد متزايدة تدريجياً مع زيادة متوسط رصيدهم الشهري.
ويُتاح حساب العائد العالي للمواطنين والمقيمين الذين يبلغون من العمر 18 عامًا أو أكثر، بما في ذلك الأفراد الموظفين والعاملين لحسابهم الخاص والقُصر.
ويدعو ظفار الإسلامي زبائنه للاستفادة الكاملة من حساب العائد العالي وهو حل ادخاري مرن و مجزٍ، ويهدف لمساعدة الأفراد على زيادة أموالهم من خلال معدلات ربح تنافسية بناءً على مبدأ "المضاربة" الإسلامي.