تصد مُذهل من حارس أرسنال خلال مباراة الغانرز وتوتنهام يخطف الأنظار
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- خطف دافيد رايا، حارس مرمى نادي أرسنال، الأنظار بعد منع نادي توتنهام هوتسبير، من تسجيل هدف، في مواجهة الفريقين على أرض استاد الإمارات، الأحد، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.
في خلال هجمة لفريق "السبيرز" عند الدقيقة 38 من زمن المباراة ، سدّد لاعب نادي توتنهام الكرة نحو شباك فريق "الغانرز"، ليتصدى لها دافيد رايا بطريقة "مُذهلة" ويبعدها عن مرماه.
وكان دافيد رايا، البالغ من العمر 28 عامًا، قد انضم لنادي أرسنال في سوق الانتقالات الصيفية الماضية، وتحديدًا في أغسطس/ آب الفائت.
وانتهت مباراة "الغانرز" ومنافسه "السبيرز" بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.
بريطانياأرسنالالدوري الإنجليزينشر الأحد، 24 سبتمبر / ايلول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا أرسنال الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
“حلب: تراث وحضارة” كتاب للباحث الفرنسي جان كلود دافيد
يسلط كتاب “حلب: تراث وحضارة”، للباحث الفرنسي جان كلود دافيد الضوء على مدينة حلب كواحدة من أقدم المدن المأهولة في العالم، حيث يقدم قراءة معمقة لتاريخها الحضاري وتطورها الجغرافي عبر العصور المختلفة.
يتوقف مؤلف الكتاب عند احتفاظ المدينة بشواهد حية من تاريخها البيزنطي والروماني والهلنستي والآرامي والحيثي والأكادي، مقابل وجود آثار قد تبدو صامتة لا تنطق سوى بما تبقى من تاريخها.
ويتناول الكتاب جدلية الذاكرة والهوية في السياق الحلبي، معتمداً على قراءة متعددة الأبعاد تبرز خصوصية المجتمع الحلبي وتراثه الغني ومهاراته الحرفية.
ويظهر المؤلف وعياً نقدياً بخلفيته الاستشراقية، ساعياً من خلال قراءة موضوعية إلى تجاوز النظرة النمطية السائدة، وإنصاف مدينة حلب وتراثها، بعيداً عن الأحكام الجاهزة.
يُذكر أن جان كلود دافيد هو من أبرز المتخصصين في الجغرافيا العمرانية والتراث الثقافي للمدن التاريخية، وقد بدأ اهتمامه بحلب من خلال أطروحة الدكتوراه التي تناول فيها “المناظر الطبيعية الحضارية في حلب” وعمل لاحقاً مستشاراً في بلدية المدينة، حيث ساهم في إعداد مخططها العمراني وحماية مدينتها القديمة.
وصدر الكتاب عن مركز أبو ظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبو ظبي، ضمن مشروع “كلمة” للترجمة، وترجمته إلى العربية الدكتورة هلا أحمد أصلان، وراجع ترجمته كاظم جهاد.