إيران تكشف عن عدد العلماء النوويين الذين قتلوا في هجوم إسرائيل.. بينهم أسماء ثقيلة
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
علم إيران (سي إن إن)
في تطور صادم يؤكد حجم الخسائر التي لحقت بإيران، كشفت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن مقتل ستة من أبرز علمائها النوويين في الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي هزّت البلاد فجر الجمعة.
ووفقًا لوكالة "تسنيم" الإيرانية شبه الرسمية، فإن من بين القتلى فريدون عباسي، الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، ومحمد مهدي طهرانجي، أحد كبار الفيزيائيين ورئيس جامعة "آزاد الإسلامية".
وتأتي هذه الاعترافات بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي أن العملية نُفذت بواسطة 200 طائرة مقاتلة، وأسفرت أيضًا عن تصفية 3 من كبار القادة العسكريين الإيرانيين، في ضربة وُصفت بأنها الأعنف والأدق في تاريخ الصراع السري بين الطرفين.
ورغم محاولة طهران التقليل من وقع الهجوم في البداية، إلا أن تصريحات المرشد الأعلى علي خامنئي أكدت خسارة "عدد من العلماء والقادة" في ما بات يُعرف إعلاميًا بـ"ليلة الاجتثاث".
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
إصابة 7 أشخاص بينهم طفلان إثر حادث تصادم مروع بالمنيا \ أسماء
أصيب 7 أشخاص، بينهم طفلان، إثر حادث تصادم بين سيارة ملاكي ودراجة نارية على طريق السبعين بمركز ملوي في محافظة المنيا، نتيجة السرعة الزائدة والتخطي الخاطئ، تم نقل المصابين إلى مستشفى ملوي التخصصي لتلقي العلاج، فيما جرى التحفظ على المركبتين تحت تصرف النيابة العامة للتحقيق.
تلقت الأجهزة الأمنية بالمنيا، بلاغًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بوقوع الحادث. وعلى الفور، انتقلت سيارات الإسعاف وقوات الشرطة إلى موقع الحادث، حيث تبين إصابة سبعة أشخاص، وهم:
1. عادل رشدي صديق، (59 عامًا).
2. كرلس عادل، (30 عامًا).
3. جورج عادل، (25 عامًا).
4. ناريمان عماد رشدي، (27 عامًا).
5. جيهان زكريا زاخر، (50 عامًا).
6. أورشالين كيرلس عادل، (3 أعوام).
7.أوناي يسري رشدي، (4 أعوام).
جميع المصابين مقيمون بمركز ملوي، وقد تم تقديم الإسعافات الأولية لهم قبل نقلهم إلى المستشفى.
حرر رجال الشرطة محضرًا مفصلًا بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق في ملابسات الحادث لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، كما تم التحفظ على السيارة الملاكي والدراجة النارية لإجراء المعاينات الفنية وتحديد أسباب الحادث بدقة.
يذكر أن الحوادث المرورية بسبب السرعة والتخطي الخاطئ تتكرر بشكل مقلق على الطرق السريعة، مما يستدعي تكثيف التوعية المرورية وفرض رقابة أكبر على القيادة المخالفة.