العلامات الأولى للإصابة بسرطان العين الأكثر شيوعًا.. أخصائية بصريات تحذر من تجاهلها
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
كشفت أخصائية بصريات عن سرطان العين الأكثر شيوعًا، وهو سرطان الجلد العيني، لافتة أن هناك أنواع أخرى من السرطانات قد تؤثر على العين، بما في ذلك سرطان الخلايا الحرشفية والورم الأرومي الشبكي وسرطان الغدد الليمفاوية.
أعراض شائعة في العين تشير للإصابة بأمراض جنسية أعراض سرطان العين الأكثر شيوعًاووفقًا لما ذكره موقع "إكسبريس" البريطاني، أوضحت الطبيبة أن سرطان الجلد العنبي (المشيمي)، قد يحدث في داخل العين أو في الخارج على الملتحمة، وهو غشاء يقع على الجزء الأبيض من العين، مُحذرة من أنه لا يمكن أن تكون هناك أعراض، ولكن العلامات الأولى قد تشمل ما يلي:
سرطان العين- رؤية ضبابية.
- ومضات من الأضواء.
- منطقة مظلمة جديدة.
- ورم.
ومع تقدم السرطان، قد تستمر الكتل والبقع الداكنة في النمو. ويمكن أيضا أن تنتفخ العين وتصبح مشوهة وقد يحدث فقدان جزئي أو كلي للرؤية.
وحسبما أفادت الطبيبة، هناك بعض الأعراض التي يمكن الخلط بينها وبين حالات أخرى أقل خطورة، حيث يمكن رؤية أضواء وامضة مع الصداع النصفي على سبيل المثال، منوهة أنه من المهم جدًا زيارة طبيب العيون المحلي أو الطبيب العام إذا كان لديك أي أعراض جديدة (مثل الأضواء الساطعة) أو أي علامات أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سرطان العين السرطانات سرطان الغدد الليمفاوية اكسبريس
إقرأ أيضاً:
أخصائية نفسية: لو الخوف مستمر بعد 6 أسابيع من الزلزال لازم نشوف طبيب نفسي
قالت الدكتورة شيماء عرفة، أخصائية الطب النفسي، في حديثها لبرنامج “صباح الخير يا مصر” إن الخوف بعد الكوارث الطبيعية شيء طبيعي، لكن لو استمر أكتر من 6 أسابيع، وبقى مأثر على حياة الشخص، لازم يتوجه لطبيب نفسي.
وأضافت: "يعني لو ست مش قادرة تقوم بمهام بيتها، أو طالب مش قادر يذاكر، فده معناه إن الخوف اتحول لحالة نفسية محتاجة تدخل".
شرحت د. شيماء أن بعض الأشخاص قد يظهر عليهم اضطراب واضح في السلوك بعد الزلازل أو الكوارث، مثل:
صعوبة في النوم أو كوابيس متكررة.
تجنب الأماكن المرتبطة بالحدث.
توتر دائم أو نوبات ذعر مفاجئة.
ضعف التركيز وعدم القدرة على القيام بالمهام اليومية.
متى نزور الطبيب؟أوضحت أن مفتاح التقييم هو: "هل الشخص قادر يكمل حياته؟ لو الإجابة لا، يبقى لازم تدخل علاجي".
وأكدت أن تجاهل الأعراض قد يؤدي لتطور الحالة إلى "اضطراب ما بعد الصدمة"، وهو من الحالات النفسية الشائعة بعد الكوارث.
وطمأنت د. شيماء الناس بأن العلاج متاح وفعّال، ويشمل جلسات دعم نفسي وعلاج معرفي سلوكي، وفي بعض الحالات يتم استخدام أدوية مهدئة بشكل مؤقت لمساعدة الشخص على الاستقرار النفسي.