رجوى حامد رئيسا لمسابقة "The best dancer" بأكاديمية الفنون
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
قررت إدارة مسرح د. نهاد صليحة بأكاديمية الفنون، تكليف الفنانة رجوى حامد رئيسًا لمسابقة "The best dancer"، التي تقام خلال الفترة من 23 إلى 25 أكتوبر المقبل، في الثامنة مساء، بمسرح نهاد صليحة، وبرعاية الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، وإشراف المخرج ومصمم الديكور محمود فؤاد صدقي.
رجوى حامد هى ممثلة، وراقصة باليه، ومخرجة، ومدرس مساعد بالمعهد العالي للبالية بأكاديمية الفنون بعد حصولها على الماجستير عام ٢٠١٨، وشاركت بتصميم وتدريب جميع حفلات المعهد العالي للبالية منذ تعيينها معيدة
التحقت رجوى بفرقة بالية أوبرا القاهرة عام ٢٠٠٠ كصوليست أول من ٢٠٠٠ إلى ٢٠٢١ وشاركت بجميع عروضها داخل مصر وخارجها، ومن أهم أدوارها: باليه "لوركيانا"، و"شكسبير"، و"تانجو"، و"دون كيشوت"، و"كسارة البندق"، و"قرصان"، و"الليلة الكبيرة"، و"بحيرة البجع"، و"رقصات نلتقي بها"، و"طقوس الربيع"، و"زوربا".
كما شاركت كمصممة استعراضات في العديد من الحفلات والمسرحيات والبرامج، فالتحقت كمخرجة ومدربة بفرقة فرسان الشرق عام ٢٠٢٢، وعضو لجنة تحكيم العديد من المهرجانات والمسابقات المحلية والدولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نهاد صليحة أكاديمية الفنون
إقرأ أيضاً:
مؤلف موسيقي: رفض الذكاء الاصطناعي يعطل الإبداع
أكد الموسيقي والمؤلف الفني موريو سعيد، أن الذكاء الاصطناعي لم يعد أمرًا مستقبليًا، بل أصبح واقعًا لا مفر منه، مشددًا على أن رفضه أو تجاهله لن يُجدي نفعًا، بل سيعطل عجلة التطور الفني والتقني في جميع المجالات.
وقال «سعيد»، خلال لقائه مع هشام موسى مراسل برنامج «خط أحمر» المذاع عبر شاشة فضائية «الحدث اليوم» مساء الجمعة، على هامش مهرجان القاهرة للسينما الفرانكوفونية، إن التعامل مع الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون بمنطق الاستفادة منه، وتطويعه لخدمة الفنون، بدلًا من مقاومته أو الخوف منه.
وأوضح، أن الذكاء الاصطناعي بات يستخدم في العديد من الفنون، وساهم في تبسيط مراحل إنتاج الأعمال الفنية، مؤكدًا أنه يمثل فرصة عظيمة لجيل الشباب، حيث أصبح بإمكانهم صناعة أفلام كاملة باستخدام أدوات وتقنيات مدعومة بهذه التكنولوجيا الحديثة.
وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يأتِ لينهي دور الإنسان، بل ليدعمه، ويمنحه أدوات جديدة للإبداع، داعيًا الفنانين إلى احتضان هذه الوسائل المتطورة وتوظيفها في خدمة الإبداع، بدلًا من الوقوف ضد تيار التقدم.