في خطوة جديدة تجمع بين الجرأة والأناقة، أطلقت المغنية العالمية ريهانا حملة ترويجية جديدة لعلامتها التجارية Savage x Fenty، حيث ظهرت في مجموعة صور  نشرتها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، وذلك بالتزامن مع حملها بطفلها الثالث.

ريهانا، البالغة من العمر 37 عامًا، علّقت على الصور مازحة بأنها كانت “تلعب لعبة إخفاء بطن الحمل” طوال جلسة التصوير، في إشارة إلى محاولتها الحفاظ على سرية حملها أثناء التحضيرات البصرية للحملة.


 

وكتبت في تعليقها: “كنت بلعب لعبة إخفاء بطن الحمل طول التصوير… الصيف هيكون مشاغب”.

النجمة الحائزة على جائزة غرامي أعلنت مؤخرًا عن حملها الثالث خلال ظهورها المفاجئ على السجادة الحمراء لحفل “ميت غالا” 2025، الذي شكّل محطة لافتة في تأكيد الخبر الذي تداولته وسائل الإعلام منذ فترة قصيرة.


 

ريهانا تشارك طفليها، ريوت البالغ من العمر 21 شهرًا، ورضا البالغ 3 أعوام، مع شريكها مغني الراب آيساب روكي، واسمه الحقيقي راكيم مايرز. وقد أوضحت في تصريحات سابقة أنها لم تكن تخطط بشكل فعلي للحمل الأول، لكنها في الوقت ذاته لم تكن تمانعه، مؤكدة أنها لا ترى الترتيب التقليدي للعائلة شرطًا للبدء في الأمومة.


وقالت لمجلة فوغ في عام 2022: “كنت أظن أن الزواج يجب أن يأتي أولًا، ثم الأطفال، لكن من قال إن الأمور يجب أن تسير بهذا الشكل؟ لن أسمح لذلك أن يقف في طريق رغبتي في أن أكون أمًا”.

الحمل الثالث 

وعقب إعلان الحمل الثالث، صرّحت ريهانا في مقابلة مع Access Hollywood بأنها تشعر براحة كبيرة بعد أن لم تعد مضطرة لإخفاء بطنها، مشيرة إلى أنها كانت تتعامل مع الأمر بحذر قبل الإعلان.

مصادر مقربة من الزوجين أكدت لمجلة PEOPLE أن ريهانا وآيساب روكي في غاية السعادة بتوسيع عائلتهما، وأنهما متحمسان لقدوم الطفل الجديد. كما أفادت المصادر بأن ريهانا لطالما أرادت تكوين عائلة كبيرة، وأنها حرصت على أن يكون أطفالها متقاربين في العمر، ليكبروا معًا بروابط قوية.

وأكد المصدر: “ريهانا وآيساب يشعران بالامتنان لهذه المرحلة، ويعتبرانها وقتًا مميزًا جدًا في حياتهما العائلية”.


 

طباعة شارك ريهانا Fenty Hollywood

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ريهانا

إقرأ أيضاً:

الجسيمات الشبحية في باطن النجوم قد تكشف عن فيزياء جديدة غامضة

النيوترينو هو جسيم دون ذري خفيف جدا لدرجة أن كتلته تكاد تكون معدومة مقارنة بالجسيمات الأخرى، وبالكاد يتفاعل مع المادة، إذ يمكنه المرور عبر الأرض أو حتى جسم الإنسان من دون أن يتأثر أو يُحدث أي تفاعل.

ومن هنا جاءت التسمية الأشهر لتلك الجسيمات الدقيقة جدا (الجسيمات الشبحية)، بل إنه في كل لحظة صغيرة من الزمن، يمر عدد هائل من النيوترينوات عبر جسمك من دون أن تشعر بها، يُقدّره العلماء بحوالي 100 تريليون نيوترينو.

تأتي هذه الجسيمات الأولية بثلاث "نكهات" معروفة، هي: الإلكترون نيوترينو، والميون نيوترينو، والتاو نيوترينو. وتتولد هذه الجسيمات من العمليات النووية، مثل تلك التي تحدث داخل النجوم، وفي الانفجارات النجمية العملاقة (المستعرات العظمى)، أو في التفاعلات النووية على الأرض أو مصادمات الجسيمات.

من المرجح أن يُخلف الانهيار بقايا نجم نيوترو (رويترز)قلب النجم المتفجر

وفي دراسة نشرت في دورية "فيزيكال ريفيو ليترز"، قام فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو بمحاولة لفحص تأثير التفاعلات "السرية" بين النيوترينوات على انهيار النجوم الضخمة.

فعندما تنهار النجوم الضخمة، تنتج كميات هائلة من النيوترينوات، تسرق (تمتص) الطاقة الحرارية من النجم، فتفقده قدرا من الطاقة، الأمر الذي يؤدي بالتبعية إلى انكماش النجم.

في النهاية، تصبح كثافة النجم المنهار عالية جدا لدرجة أن النيوترينوات تحاصر وتصطدم ببعضها، ولكن في هذا السياق، توصل العلماء إلى ملاحظة غريبة، فإذا كانت التفاعلات بين النيوترينوات تقتصر على النموذج القياسي لفيزياء الجسيمات، ستكون النيوترينوات في الغالب ذات نكهة إلكترونية، وستكون المادة "باردة" نسبيا، ومن المرجح أن يُخلف الانهيار بقايا نجم نيوتروني.

النموذج القياسي للفيزياء هو النظرية التي تشرح التفاعلات بين الجسيمات الأولية التي تشكل المادة والطاقة في الكون، ويعتمد هذا النموذج على فكرة أن كل شيء يتكون من جسيمات أصغر مثل الكواركات والإلكترونات، وأن التفاعلات بين هذه الجسيمات تتم عبر قوى أساسية، ويعتبر هذا النموذج الأساس لفهمنا للكون على مستوى التركيب الصغير جدا.

إعلان

أما إذا كانت النيوترينوات تتفاعل بطرق غير معروفة حتى الآن، فقد يؤدي ذلك إلى إنتاج أنواع مختلفة من نكهات النيوترينوات، الأمر الذي يؤدي إلى خلق نواة نجمية ساخنة وغنية بالنيوترونات، فيزيد ذلك من احتمال تحول النجم إلى ثقب أسود بدلا من نجم نيوتروني.

في بعض الأحيان يزيد احتمال تحول النجم إلى ثقب أسود بدلا من نجم نيوتروني (وكالة الفضاء الأوروبية)فيزياء جديدة

ولكن إلى أي طريق منهما تفضل جسيمات النيوترينو المضي قدما وعلى أي أساس؟ لا يزال هذا السؤال بلا إجابة، ومن المحتمل أن تساعد "تجربة النيوترينو العميقة تحت الأرض للنيوترينوات" (ديون) التي ستجريها مختبرات فيرمي الوطنية في اختبار هذه المقترحات البحثية.

ومن المتوقع أن تبدأ التجربة في عام 2029، حيث ستركب أجهزة الكشف في موقع تحت الأرض في ولاية داكوتا الجنوبية، وقد يبدأ تشغيل الحزمة النيوترينية في عام 2031، بعد الانتهاء من بناء المنشآت اللازمة.

بالإضافة إلى ذلك، قد تسهم الملاحظات المستقبلية للنيوترينوات أو الموجات الجاذبية الناتجة عن انهيار النجوم في تقديم أدلة لتأكيد هذه التفاعلات السرية التي ربما تمثل فيزياء جديدة لم نكتشفها بعد.

مقالات مشابهة

  • الجسيمات الشبحية في باطن النجوم قد تكشف عن فيزياء جديدة غامضة
  • تسارع الشيخوخة.. متى يبدأ وأي الأعضاء أكثر تأثرا؟
  • مجمع القرآن الكريم بالشارقة يختتم برنامجه الصيفي الثالث
  • في خطوة تعزز توسعها الاستراتيجي.. بيوند للتطوير العقاري تكشف عن باسو، تحفة معمارية جديدة على نخلة جميرا
  • سوريا تكشف تفاصيل جديدة عن احباط أكبر محاولة لتهريب المخدرات إلى العراق
  • تفاهمات مع 5 دول - يديعوت تكشف تفاصيل جديدة بشأن تهجير سكان غزة
  • شمس الفارس تكشف عن موقفها من الزواج: قبل الثلاثين ما أفكر
  • ضجة كبيرة بين محبي هواتف أيفون بسبب تسريبات جديدة لهاتف iPhone 17 Pro
  • تسريبات جديدة تكشف عن ترقية كبيرة لهاتف Galaxy S26 Ultra
  • عبير سندر تعلن حملها بطفلها الثالث .. فيديو