من شيامن إلى بروكسل.. 14 وجهاً لرحلة «ماسي 2024»
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
بكين (رويترز)
ينطلق الدوري الماسي لألعاب القوى في 2024 بإقامة لقاءين في شيامن وشنغهاي بالصين، أبريل المقبل، بينما تستضيف بروكسل اللقاء الختامي على يومين في سبتمبر، وكان من المقرر أن يتكون الموسم الحالي من 15 لقاء قبل إلغاء المنافسات في شنغهاي، بعدما تسببت القيود الصارمة المتعلقة بكوفيد-19 في وجود تأخيرات في تجديد وتجهيز الملعب.
وتستضيف شيامن اللقاء الافتتاحي 20 أبريل، وقبل أسبوع واحد من عودة شنغهاي إلى جدول المنافسات لأول مرة منذ 2019، ويقام لقاءان في الدوحة والرباط بالشهر التالي، قبل الانتقال إلى الولايات المتحدة في يوجين بولاية أوريجون، حيث عادت إلى موقعها في مايو، بعدما استضافت اللقاء النهائي في 2023.
وسيبدأ الموسم الأوروبي في أوسلو 30 مايو، ثم تستضيف ستوكهولم اللقاء التالي بعد ثلاثة أيام. وسيتوقف الدوري الماسي في يونيو، للسماح للدول بخوض التصفيات المؤهلة للأولمبياد، وستقام لقاءات في باريس وموناكو ولندن في يوليو، قبل انطلاق الألعاب الأولمبية في باريس في وقت لاحق من ذلك الشهر.
وتعود المنافسات 22 أغسطس في لوزان، وتقام اللقاءات التالية في سيليزيا وروما وزوريخ.
وتستضيف بروكسل اللقاء النهائي لأول مرة منذ 2019 والمرة 11 بصفة عامة، عندما تقام المنافسات في يومي 13 و14 سبتمبر. أخبار ذات صلة
جدول الدوري الماسي 2024:
شيامن - 20 أبريل
شنغهاي - 27 أبريل
الدوحة - 10 مايو
الرباط - 19 مايو
يوجين - 25 مايو
أوسلو - 30 مايو
ستوكهولم - 2 يونيو
باريس - 7 يوليو
موناكو - 12 يوليو
لندن - 20 يوليو
لوزان - 22 أغسطس
سيليزيا - 25 أغسطس
روما - 29 أغسطس
زوريخ - 5 سبتمبر
بروكسل - 13و14 سبتمبر
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ألعاب القوى الدوري الماسي الدوري الماسي لألعاب القوى
إقرأ أيضاً:
النفط يتجه نحو أول خسارة أسبوعية منذ أبريل بسبب تقارير عن زيادة إنتاج أوبك+
تراجعت أسعار النفط للجلسة الرابعة على التوالي، الجمعة، وسط ضغوط متزايدة بشأن الإمدادات، مع ترقب الأسواق لاحتمال زيادة إنتاج تحالف "أوبك+" اعتبارا من تموز /يوليو، لتتجه العقود نحو أول خسارة أسبوعية منذ ثلاثة أسابيع.
وبحلول الساعة 06:35 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 48 سنتا أو بنسبة 0.8 بالمئة، إلى 63.96 دولار للبرميل.
كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 48 سنتا، بنسبة 0.8%، لتسجل 60.72 دولار للبرميل.
وعلى مدار الأسبوع، خسر خام برنت 2.3 بالمئة، بينما هبط خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 2.9 بالمئة، بعد أسبوعين متتاليين من المكاسب، وفقا لرويترز.
وجاء التراجع بعدما ذكرت وكالة "بلومبيرغ" أن تحالف "أوبك+" يدرس زيادة جديدة في الإنتاج خلال اجتماع يُعقد في الأول من حزيران /يونيو، مع طرح خيار رفع الإنتاج بواقع 411 ألف برميل يوميا في تموز /يوليو، بحسب ما نقلته الوكالة عن مندوبين، دون التوصل إلى اتفاق نهائي حتى الآن.
وقال محللو "آي.إن.جي" في مذكرة بحثية: "تتعرض سوق النفط لضغوط جديدة مع تزايد الجدل حول قرار أوبك+ بشأن مستويات الإنتاج في يوليو".
ويتوقع محللون أن يُمضي التحالف قدما في زيادة الإنتاج بنفس الكمية، مع بلوغ متوسط سعر خام برنت نحو 59 دولارا للبرميل في الربع الأخير من العام.
وكانت "أوبك+"، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفاءها بقيادة روسيا، قد وافقت سابقا على رفع الإنتاج بمقدار مليون برميل يوميا على ثلاث مراحل خلال أشهر أبريل ومايو ويونيو.
وطغى تأثير هذه التوقعات الإنتاجية على المخاوف الجيوسياسية التي أثارها تقرير عن استعداد إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية، بالإضافة إلى إعلان الاتحاد الأوروبي وبريطانيا فرض عقوبات جديدة على تجارة النفط الروسي، حسب رويترز.
كما ساهم ارتفاع كبير في مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة في الضغط على الأسعار هذا الأسبوع.
ووفقا لبيانات شركة "ذا تانك تايغر"، فقد ارتفع الطلب على تخزين النفط الخام لمستويات تقترب مما كانت عليه خلال جائحة كوفيد-19، بينما يستعد المتعاملون لزيادة الإنتاج في الأشهر المقبلة من جانب "أوبك+" وحلفائها.
وتتجه الأنظار اليوم الجمعة إلى بيانات شركة "بيكر هيوز" بشأن عدد منصات التنقيب عن النفط والغاز في الولايات المتحدة، والتي تُعد مؤشرا على اتجاهات الإمدادات المستقبلية.
كما تتابع السوق عن كثب الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، والتي ستُعقد اليوم في روما، وقد تلعب درًا مهما في تحديد مستقبل إمدادات النفط الإيراني.