"عقد المليار".. عرض خيالي لتجديد عقد رونالدو مع النصر السعودي
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
شهدت تصريحات البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم نادي النصر السعودي مؤخرا، عن ساعدته في الخطوة الحالية داخل دوري روشن رفقة العالمي، ضجة كبيرة حول حسم مستقبله حتى الاعتزال داخل الفريق.
وأكد الإعلامي الرياضي "علي الحربي" بأن مسؤولو نادي النصر، نجحوا في الوصول إلى اتفاق مع رونالدو على تجديد عقده إلى نهاية شهر يناير من عام 2027".
وتابع:" أن العقد الجديد ضخم للغاية حيث يصل راتب كريستيانو إلى 500 مليون، بمعدل 200 مليون يورو في الموسمالواحد، ويمتد عقده لموسمين ونصف الموسم".
وهذا يعني بالطبع أن مد التعاقد مع رونالدو بالاتفاق الجديد حتى يناير 2027، أي لمدة سنة ونصف، سيعني دفع النصر إلى ما يقرب من 300 مليون يورو إضافية، ليصل إجمالي رواتب الدون إلى 800 مليون يورو".
وأختتم:" أن من المنتظر أن يحصل البرتغالي على ما يقرب من 200 مليون يورو، كحوافز ومكافآت الفوز والتتويج بالبطولات، والظهور في بعض حملات إعلانية وترويجية في المملكة العربية السعودية، لتصل مكاسب رونالدو مع النصر إلى "مليار يورو".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو النصر السعودى نادي النصر السعودي البرتغالي كريستيانو رونالدو رونالدو مع النصر السعودي
إقرأ أيضاً:
صرف 8.5 مليون جنيه للأسر الأولى بالرعاية في الوادي الجديد
أعلنت مديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة الوادي الجديد، اليوم الأحد، صرف 8.5 مليون جنيه مساعدات اجتماعية للأسر الأولى بالرعاية، في إطار جهود دعم الفئات الأكثر احتياجًا وتخفيف الأعباء المعيشية عنهم.
وأكد محمد منير العديسي، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالوادي الجديد، أن المديرية قامت بصرف هذه المساعدات المادية من خلال مؤسسة التكافل الاجتماعي التابعة للمديرية، ضمن خطة تستهدف الوصول إلى الحالات الأشد احتياجًا وفق قواعد الاستحقاق والبحث الاجتماعي، وبما يضمن توجيه الموارد للفئات المستحقة على أرض الواقع.
وأوضح العديسي، أن قيمة المساعدات التي جرى صرفها تعكس حجم الطلب المتزايد على شبكات الأمان الاجتماعي، خاصة في ظل تحديات اقتصادية تضغط على ميزانيات الأسر محدودة الدخل، لافتًا إلى أن المديرية تعمل على تحديث قواعد البيانات ومراجعة الحالات بشكل دوري، لضمان استمرار الدعم لمن تنطبق عليهم الشروط.
وأشار وكيل تضامن الوادي الجديد، إلى أن المساعدات شملت فئات متعددة، تضم المطلقات والأرامل والمرضى، ومساعدات مرتبطة بالتعليم، إلى جانب دعم المتضررين من النكبات الفردية، وحالات أخرى من الأسر الأولى بالرعاية التي تحتاج إلى تدخل عاجل أو استثنائي.
وأضاف أن هذه التدخلات تأتي من واقع مسؤولية المؤسسة في الحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار الاجتماعي للفئات الهشة، خاصة مع تباين الظروف المعيشية بين المراكز والقرى والنجوع داخل المحافظة، واتساع الرقعة الجغرافية للوادي الجديد بما يفرض تحديات إضافية على آليات الوصول للخدمة.
ولفت إلى، أن عمليات الصرف تعتمد على آليات بحث اجتماعي وتقييم للاحتياجات، مع مراعاة البعد الإنساني في الحالات المرضية أو الطارئة، وفي الملفات المرتبطة بالتعليم، بما يسهم في حماية الأطفال من التسرب الدراسي ويحافظ على فرص استمرارهم في المنظومة التعليمية.
وقال العديسي، إن مؤسسة التكافل الاجتماعي الأدوات المهمة لتقديم مساعدات سريعة وموجهة للفئات التي قد لا يغطيها نمط دعم واحد، بما يمنح مرونة أكبر للتعامل مع الحالات الفردية والطارئة، خاصة في المحافظات ذات الخصوصية الجغرافية والاجتماعية مثل الوادي الجديد مؤكدا استمرار تلقي طلبات الدعم وفق الضوابط المنظمة، مع التأكيد على أولوية الحالات الأكثر احتياجًا، في إطار التنسيق مع الإدارات الاجتماعية والوحدات التابعة بالمراكز المختلفة.