أعلنت اللجنة المنظمة لـ "إكسبو 2023 الدوحة للبستنة"، عن جاهزية الموقع الخاص بالإكسبو، والذي يتضمن أجنحة الدول المشاركة، لاستضافة الحدث المرتقب.
وذكرت اللجنة المنظمة، في بيان، أن إكسبو 2023 الدوحة ينطلق في 2 أكتوبر المقبل ليمتد إلى ستة أشهر، مبينة أن التوقعات تشير لاستقطاب هذا الحدث العالمي أكثر من 3 ملايين زائر من جميع أنحاء العالم، حيث يجسد موقع إكسبو 2023 الدوحة للبستنة، روح الابتكار والتعاون الدوليين، تماشيا مع موضوع /صحراء خضراء، بيئة أفضل/.


ويقدم /إكسبو 2023 الدوحة/ لزواره مجموعة متنوعة من الابتكارات التكنولوجية المتطورة في عدد من المجالات، كما يتيح الفرصة للدول المشاركة لتسليط الضوء على ثقافاتها وتطورها التكنولوجي، ورؤيتها الفريدة أمام الزوار من جميع أنحاء العالم.
جدير بالذكر أن موقع إكسبو 2023 الدوحة للبستنة، من المتوقع أن يكون وجهة للإبداع والتعاون الدوليين، ويرحب بالزوار من جميع أنحاء العالم ليتعرفوا على الجهود الدولية المبذولة لبناء عالم مستدام ومزدهر.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر إكسبو 2023 الدوحة للبستنة إکسبو 2023 الدوحة للبستنة من جمیع أنحاء العالم

إقرأ أيضاً:

كارثة صحية تلوح في الأفق: تفشي الكوليرا والحميات يهدد ملايين اليمنيين

شمسان بوست / خاص:

يتفشى وباء الكوليرا وعدد من الحميات في اليمن بشكل يبعث على القلق، في ظل تدهور حاد في القطاع الصحي ونقص الخدمات الأساسية. وسجلت البلاد أكثر من 11 ألف إصابة بالكوليرا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، وفقًا لبيانات رسمية صادرة عن منظمة الصحة العالمية.

وحذّر تقرير سابق صادر عن المنظمة الأممية من تزايد عدد حالات الإصابة، مشيرًا إلى أن تفشي الوباء يأتي في وقت تعاني فيه اليمن من نقص شديد في خدمات المياه النظيفة وشبكات الصرف الصحي، ما يُسهِم بشكل مباشر في انتشار الأمراض المعدية.

وذكرت المنظمة أن اليمن سجل خلال الفترة من 1 يناير/ كانون الثاني وحتى 30 مارس/ آذار 2025، نحو 11,507 حالة إصابة مؤكدة بالكوليرا، بينها 9 حالات وفاة مرتبطة بالمرض.

وتضع هذه الأرقام اليمن في المرتبة الرابعة عالميًا من حيث انتشار وباء الكوليرا، وهو مؤشر خطير يعكس حجم التحديات الصحية والإنسانية التي تواجهها البلاد في ظل استمرار الصراع وتراجع القدرة على الاستجابة الطبية والوقائية.

ويواجه اليمن أزمة صحية معقدة، تتفاقم مع ارتفاع معدلات الإصابة بالحميات المختلفة، في وقت تُعاني فيه المنشآت الصحية من ضعف في الإمكانات ونقص حاد في الأدوية والكوادر الطبية.

ودعت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها إلى تكثيف الجهود الدولية لدعم القطاع الصحي في اليمن وتعزيز التدخلات العاجلة، بما في ذلك توفير المياه النظيفة، وتحسين خدمات الصرف الصحي، وتنفيذ حملات توعوية للوقاية من الأمراض.

مقالات مشابهة

  • «أبوظبي العالمي» يستقطب 10 آلاف مشارك بمعرض التوظيف الافتراضي
  • أكثر من 50 ألف طفل في غزة قتلوا و أصيبوا منذ بدء الحرب
  • اليونيسيف: استشهاد وإصابة أكثر من 50 ألف طفل فلسطيني منذ أكتوبر 2023
  • جناح الإمارات في «إكسبو أوساكا» يستقبل مليون زائر
  • زيكو: المدربون البرازيليون لا يتمتعون بشعبية كبيرة
  • موقف البليهي من المشاركة في كأس العالم للأندية
  • مدير العمران لـRue20: معرض إكسبو منصة التفاعل مع جميع الفاعلين في قطاع السكن
  • «الشارقة للآثار» تختتم معرضها في روما باستقطاب أكثر من 600 ألف زائر
  • أكثر من 11 ألف زائر لقلعة نخل خلال الربع الأول من العام الجاري
  • كارثة صحية تلوح في الأفق: تفشي الكوليرا والحميات يهدد ملايين اليمنيين