في الذكرى الـ25 لإنشاء Google.. أكثر كلمات بحث عنها المصريين على مدار العام
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تحل اليوم الذكرى الـ25 لإنشاء Google، محرك البحث الأشهر في العالم، الذي لا طالما أجاب على سؤالك بشأن وصفة أكلة معينة خطرت ببالك، أو أرشدك إلى طريق لم تطأه قدماك من قبل، أو ربما أوضح لك بعض الإجابات على أسئلة تدور في ذهنك تخشى أن تبوح بها لأحد، إذ تميز «جوجل» بقدرته على مساعدة الأشخاص على الوصول إلى المعلومات الدقيقة التي يبحثون عنها بسرعة كبيرة تجاوزت كلّ التوقّعات.
وفي الذكرى الـ25 لإنشاء Google، لا شك أنّه يستقبل يوميًا عشرات الآلاف من كلمات البحث من مختلف شعوب العالم، تتعلق بالأخبار السياسية والإقتصادية، والفعاليات الدولية، والأعمال الفنية بين أفلام ومسلسلات ومسرحيات، وغيرها من الأحداث التي تشغل بال العالم، إذ اعتاد محرك البحث الشهير جوجل أن يبرز أكثر الكلمات بحثًا بنهاية كل عام، والتي عادة ما تتضمن بعض الكلمات الفكاهية والغريبة التي تثير حيرة البعض.
مسلسل بالطوبمناسبة مرور 25 عامًا على إنشاء جوجل، فقد شهد محرك جوجل الشهير عمليات بحث عِدة من المصريين خلال عام 2023، فبحسب إحصائيات محرك «جوجل» احتل «مسلسل بالطو» المرتبة الثانية في أكثر الكلمات بحثًا على جوجل، تزامنًا مع بداية عرض المسلسل في فبراير الماضي.
نتيجة الثانوية العامة 2023ومن بين أكثر الكلمات بحثًا على Google هي «نتيجة الثانوية العامة 2023»، التي دائمًا ما تحتل صدارة محرك البحث، بالتزامن مع إعلانها من قِبل وزارة التربية والتعليم، إذ يحرص الطلاب وأولياء الأمور على البحث عن نتيجة الثانوية العامة بشكل مستمر للحصول عليها فور إعلانها.
مسلسلات رمضان 2023جاءت كلمة «مسلسلات رمضان 2023» أيضًا ضمن أكثر الكلمات بحثًا من قِبل المصريين، بعد أن كان السباق الرمضاني هذا العام ذاخرًا بالعديد من الأعمال الدرامية الناجحة أبرزها مسلسل «جعفر العمدة» والذي حجز مقعدًا بين الكلمات الأكثر بحثًا على جوجل، خاصة وأنّ المسلسل احتل صدارة المسلسلات الأكثر مشاهدة.
مواقيت الصلاة للمسلمين«مواقيت الصلاة للمسلمين» أيضًا جاءت بين الكلمات الأكثر بحثًا على محرك البحث الشهير جوجل خلال هذا العام، خاصة أنّ المسلمين في رمضان دائمًا ما يبحثون عن مواقيت الصلوات الخمس، ولم يقتصر الأمر عند مجرد البحث عن مواقيت الصلاة، بل اشتمل البحث أيضًا هذه الكلمات: «مواقيت الصلاة العيد، مواقيت الصلاة للمسلمين السويس، صلاة عيد الأضحى، مواقيت صلاة المسلمين القاهرة».
النصر السعوديجاءت كلمة «النصر السعودي» بين الكلمات الأكثر بحثًا على محرك جوجل، خاصة بعد صفقة الانتقال الحر للاعب كريستيانو رونالدو الذي يمتد لموسمين ونصف، يصل إلى راتب قيمته 500 مليون يورو، أي حوالي 200 مليون يورو في العام.
chatgptكلمة «chatgpt» جاءت ضمن الكلمات الأكثر بحثأ أيضًا خلال عام 2023، والذي أطلقته شركة «OpenAI»، الذي يوفر إجابات فورية ونصائح مخصصة وإلهامًا إبداعياً ومدخلات احترافية وفرصًا تعليمية للمستخدمين.
الساعة الآنومع تطبيق التوقيت الصيفي خلال شهر أبريل الماضي، بعدما تم تقديم الساعة لمدة 60 دقيقة، جاءت كلمة «الساعة الآن» بين الكلمات الأكثر بحثًا، خاصة أنّ بعض الهواتف خلال تطبيق التوقيت الجديد لم تكن تدعم التغيير التلقائي للساعة.
أسعار الذهبمع التذبذب المستمر في أسعار الذهب، نتيجة للتغيرات العالمية في سعر المعدن النفيس، احتلت أسعار الذهب مكانة بين الكلمات الأكثر بحثًا بكلمتين هما «سعر الذهب اليوم عيار 21 الآن» و«سعر الذهب الآن»، وذلك حتى يتمكن المصريون من الوقوف على أسعار الذهب لحظة بلحظة، ودائمًا ما يكون عيار 21 هو الأكثر بحثًا بين الأعيرة الأخرى كونه العيار الأكثر شعبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذكرى 25 لإنشاء Google إنشاء جوجل جوجل محرك البحث جوجل محرك جوجل مواقیت الصلاة أسعار الذهب محرک البحث بحث ا على
إقرأ أيضاً:
“الديمقراطية” تدعو في الذكرى الـ37 للإنتفاضة الكبرى لضرورة استعادة الوحدة الوطنية
الثورة نت /..
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، بمناسبة الذكرى السنوية الـ37 لاندلاع الإنتفاضة الكبرى،إنه في مثل هذه الأيام من العام 1987 اندلعت الانتفاضة الوطنية الكبرى التي مثّلت تتويجا لسلسة من النضالات والهبّات الفلسطينية ضد الإحتلال منذ العام 1967، وتعبيراً عن التناقض الذي بلغ الذروة بين الشعب الفلسطيني وتطلعاته الوطنية ومصالحة المباشرة، وبين سياسات العدو وإجراءاته.
وأضافت في بيان، اليوم الأربعاء ،أن “هذه الإنتفاضة التي اتسمت بالمشاركة الشعبية الواسعة والشاملة لمختلف طبقات وقطاعات شعبنا في المناطق الفلسطينية المحتلة، واكتسبت تضامنا عربياً ودولياً والتفافاً منقطع النظير حول الشعارات التي رفعتها ومطلبها الرئيسي المتمثل بالحرية والإستقلال وكنس العدو، كما اتسمت بالديمومة على مدار 6 سنوات بالرغم من عشرات آلاف المعتقلين والشهداء والجرحى وسياسة الإبعاد وشتى أصناف القمع، ومن بينها سياسة ” تكسير العظام” التي أعلنها إسحق رابين وزير حرب العدو آنذاك.
وتابعت : “رغم مرور هذا الزمن على الحدث التاريخي، والإستثمار البائس لتضحياتها الذي أتي باتفاق أوسلو التفريطي وتداعياته المدمرة على النضال الوطني وحقوق شعبنا، فإن الإنتفاضة الكبرى ما زالت تشكل محطة حملت في طياتها الكثير من الدروس المهمة، والتطورات والوقائع التاريخية التي نقلت القضية الوطنية إلى مسار جديد، أعلن فيه عن ولادة دولة فلسطين في إعلان الإستقلال في العام 1988 في الدورة التاسعة عشرة للمجلس الوطني الفلسطيني في الجزائر، وإن هذه الإنتفاضة وديمومتها لم يكن لها أن تندلع لولا استعادة الوحدة الوطنية والسياسية في دورة المجلس الوطني الثامنة عشرة في الجزائر قبل أشهر من العام ذاته الذي اندلعت فيه، وتشكيل القيادة الوطنية الموحدة وأذرعها على صعيد محافظات ومدن وقرى ومخيمات الوطن المحتل”.
وأكملت الجبهة في بيانها: “وفي هذه المرحلة من نضال شعبنا ، بالرغم من أن الظروف الموضوعية والتناقض مع العدو وسياساته وإجراءاته وجرائمه بحق شعبنا التي اتسمت بحرب الإبادة والتطهير العرقي ومشروع الضم، وتضرر المصالح الوطنية والحياتية للشعب بطبقاته الوطنية ناضجة تماماً، إلا أن العامل الذاتي غير المتوفر أو الناضج بسبب الإنقسام السياسي وغياب الوحدة الوطنية واستمرار الرهان على الوعود الفاسدة، بدلاً من الإعتماد على الحركة الشعبية المؤطرة المنخرطة في مقاومة شعبية شاملة، تعتمد كل الأساليب والأدوات، وصولاً إلى تحقيق الهدف الأسمى المتمثل في تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة ، وحق العودة للاجئين إلى ديارهم ومملتكاتهم التي هجروا منها”.
وختمت الجبهة بيانها بالتأكيد على أن إنهاء الإنقسام واستعادة الوحدة الوطنية ، هو الدرس الأساسي من الإنتفاضة الكبرى ، وأن اتباع استراتيجية كفاحية مجمع عليها وطنياً هو السبيل الوحيد لمواجهة التداعيات السياسية لحرب الإبادة والتطهير العرقي ومشروع الضم ، ولإنقاذ وتجسيد مشروعنا الوطني.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش