قرار جمهوري بتعيين الدكتور أحمد عكاوي رئيسا لجامعة جنوب الوادي
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن صدور القرار الجمهوري بتعيين الدكتور أحمد عكاوي عبدالعزيز رئيسا لجامعة جنوب الوادي.
من هو الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي؟وكان الدكتور أحمد عكاوي كان يشغل منصب قائما بأعمال رئيس جامعة جنوب الوادي ونائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث.
وبحسب بيان من مكتب رئيس جامعة جنوب الوادي، فإن الدكتور أحمد عكاوي كان يشغل منصب نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، وهو من مواليد 1967 بمحافظة أسيوط، حصل على بكالوريوس العلوم من جامعة أسيوط عام 1988، وحصل على الماجستير عام 1993، ثم سجل لدرجة الدكتوراه وسافر لاستكمال دراسته في جامعة بون بألمانيا، وحصل عليها من جامعة جنوب الوادي عام 1999، وتمت ترقيته إلى أستاذ مشارك في عام 2005، ثم أستاذ عام 2010 في الجيولوجيا البناتية، وأصدر ما يقرب من 41 مؤلفا منشورا في تخصصه الدقيق، وفي مجال تطوير التعليم الجامعي.
يذكر أن الدكتور يوسف غرباوي انتهت فترة ترأسه لجامعة جنوب الوادي، اليوم 31 يوليو 2023، بعد 4 سنوات من تولي المنصب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس جامعة جنوب الوادي الجديد الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الدکتور أحمد عکاوی جامعة جنوب الوادی
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يرحب بالملتقى الأكاديمي لجامعة إسبانية حول فلسطين
كشفت جامعة "بوليتكنيكا بلنسية" الإسبانية، عبر مركز التعاون من أجل التنمية، عن تنظيمها لملتقى أكاديمي هام يوم الاثنين الموافق 15 ديسمبر 2025، تحت عنوان "فلسطين، 75 عامًا من الاحتلال والمقاومة والكرامة: تأملات أكاديمية وأخلاقية حول الصراع والأزمة الإنسانية".
ويهدف الملتقى إلى توفير فضاء للحوار النقدي بين الأكاديميين والخبراء والنشطاء لفهم الجذور التاريخية والسياسية للصراع الفلسطيني. وينصب التركيز على:
إظهار حجم الأزمة الإنسانية الراهنة.
التأكيد على المركزية المطلقة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني كركائز أساسية لأي مستقبل يقوم على العدالة والسلام.
ويأتي هذا الملتقى في ظل تفاقم الأوضاع خلال العامين الأخيرين، ويستهدف جمهورًا واسعًا يشمل الأكاديميين والباحثين في مجالات حقوق الإنسان والعلاقات الدولية، والمهنيين في المنظمات غير الحكومية، والطلبة من مختلف التخصصات.
وتسعى الجامعة، بصفتها فاعلاً مهمًا في المجتمع المدني، إلى التعبير عن موقفها الأخلاقي والمشاركة النشطة في عمليات التعبئة الاجتماعية نصرةً للشعب الفلسطيني.
وإذ يرحّب مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بهذا الملتقى الأكاديمي، معتبرًا إياه نموذجًا حضاريًا للاهتمام بقضايا العدالة الإنسانية وحقوق الشعوب المقهورة. فإنه يشدد على ضرورة تعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية عبر البحث العلمي والحوار العقلاني الذي يرسخ قيم التضامن والكرامة.
ويؤكد المرصد أيضًا على دور الجامعات والمؤسسات العلمية كمراجع للتفكير النقدي ومراكز للحوار البناء، بحيث تتحول المعرفة إلى جسر يربط بين الوعي الأخلاقي والمسؤولية الاجتماعية للوصول إلى حلول عادلة تنهي الظلم.