أعلنت شركة تاج أويل الكندية، حفر الجزء الأفقي من بئر BED4-T100 في منطقة أمتياز بدر للنفط (BED-1) في الصحراء الغربية في مصر.

وفقا لموقع وورلد أويل، قامت شركة تاج أويل بالبدء في الحفرة التجريبية بنجاح حيث وصلت إلى عمق 3290 متر. 

قامت الشركة مؤخرًا بإجراء عمليات تسجيل الفتحات وتصوير التكوينات وقياس الضغط، متبوعة بتركيب أسمنتي للحفرة التجريبية العمودية السفلية.

 

 

وبحسب تقرير وورلد أويل، شرعت شركة تاج أويل على الفور في الحفر للأجزاء الأفقية والجانبية في خزان أبو رواش. وأظهرت سجلات الحفر نتائج مشابهة لتلك التي تم إنجازها خلال حفر الآبار القريبة في منطقة امتياز BED-1. 

من المتوقع أن يستغرق حفر الجزء الجانبي من البئر حوالي ثلاثة أسابيع ويمتد لمسافة تزيد على 1000 متر. 

ستتحرك شركة تاج أويل بعد ذلك لإكمال بئر T100 وبدء اختبار التدفق الخلفي خلال نوفمبر 2023.

سيتم استخدام المعلومات التي تم الحصول عليها أثناء حفر بئر T100، جنبًا إلى جنب مع العمل المكتمل بشأن الخواص الجيوميكانيكية والتفسير الزلزالي ثلاثي الأبعاد في المنطقة للتصميم. 

كما سيتم استخدام كافة البيانات المتعلقة من بئر T100 لتخطيط وتنفيذ خطط الحفر المستقبلية التي تتوقع الشركة أن تبدأ بحلول الربع الأول من عام 2024.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

خوري تبحث مع السفيرة الكندية تطورات الأوضاع في ليبيا وسبل تهدئة التوترات

عقدت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، ستيفاني خوري، اجتماعًا بنّاءً هذا الأسبوع مع السفيرة الكندية لدى ليبيا، إيزابيل سافارد، تناول مستجدات الوضع السياسي والأمني في البلاد.

وجرى خلال اللقاء تبادل وجهات النظر بشأن أهمية تهدئة التوترات الراهنة في طرابلس، وضرورة الدفع باتجاه عملية سياسية شاملة تُفضي إلى حل دائم للأزمة الليبية، كما أكدت خوري وسافارد على أهمية تعزيز الجهود الدولية لدعم الاستقرار، وضمان مشاركة كافة الأطراف الليبية في حوار سياسي جامع.

ويأتي هذا الاجتماع في ظل وضع سياسي وأمني متقلب تعيشه ليبيا، لا سيما في العاصمة طرابلس، حيث تكررت في الآونة الأخيرة التوترات بين مجموعات مسلحة، ما أثار مخاوف محلية ودولية بشأن الاستقرار في البلاد.

وتُعد الأمم المتحدة طرفًا رئيسيًا في جهود الوساطة السياسية، عبر بعثتها للدعم في ليبيا، التي تعمل على تيسير حوار جامع يمهّد لإجراء انتخابات وطنية وإنهاء حالة الانقسام المؤسساتي، من جانبها، تلعب كندا دورًا داعمًا للعملية السياسية في ليبيا، من خلال دعم جهود الوساطة، وتعزيز مبادئ الحكم الرشيد وحقوق الإنسان.

مقالات مشابهة

  • ذهب وفضة في الصحراء .. أين تقع منطقة امتياز أبو مروات؟
  • “أويل برايس”: عائدات ليبيا النفطية الضخمة قد تُسهم في استقرار البلاد
  • «الإمارات للألمنيوم» تدشن المشروع التجريبي لتقنية الصهر الذكية
  • بعد منع دخول 20 طقمًا مسلحًا الى المهرة.. قائد محور الغيضة يتوعد بدفن الحوثيين بالصحراء
  • مالي تبدأ في بيع الذهب من منجم كانت تديره شركة كندية
  • البترول تعلن اكتشاف ذهب وفضة بتركيزات غير مسبوقة تحت رمال الصحراء الشرقية
  • الجديد: يجب أن تبدأ مراجعة الاعتمادات على يد الشركة الدولية المكلفة
  • تدهور شوارع إربد يهدد سلامة المواطنين والمركبات
  • ترامب يعلن فرض رسوم جمركية بنسبة 35% على الواردات الكندية
  • خوري تبحث مع السفيرة الكندية تطورات الأوضاع في ليبيا وسبل تهدئة التوترات