10 معلومات عن عبد الرحمن ابن الفنانة أنغام.. «ظهر في آخر حفلاتها»
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
في حب وتناغم ظهرت الفنانة أنغام، رفقة نجلها عبد الرحمن في حفلها بالكويت على المسرح ومازحته وهي تحتضنه، معبرة له عن حبها الشديد، ما دفع البعض للبحث عن معلومات عنه، ونقدمها لكم في السطور التالية، إذ أنه ابن الفنانة أنغام المدلل الذي تحتضنه وتعبر عن حبه في الكثير من المحافل.
معلومات عن عبد الرحمن ابن الفنانة أنغامظهرت الفنانة أنغام، وقدمت نجلها للجمهور، وعرفته قائلة: «عبد الرحمن فهد الشلبي، كان لازم يعني يجي معايا، شوفتوا القمر ده، مبروك عليكم وعليا، ويتربى في عزكم، علموه اللهجة لازم يتكلم كويتي، ودي مسؤوليتكم، هسبيه لكم وأنتم اتصرفوا معاه».
نقدم لكم معلومات عن عبد الرحمن ابن الفنانة أنغام، بحسب الموقع الرسمي له، على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»:
- درس عبد الرحمن في مدرسة ig.
- تخرج في عام 2022.
- حصل على الجنسية الكويتية نسبةً لأبيه.
- ينوي الدخول في مجال الاقتصاد.
- يحب لعب كرة القدم.
- يهوى تربية الكلاب.
تزوجت أنغام من الموزع الكويتي فهد الشلبي عام 2004، لكنها انفصلت عنه عام 2008، بعد إنجاب نجلها عبد الرحمن، وبالطبع حصل على جنسية والده حامل لقبه، وهو ما كشفت عنه خلال الحفل.
حب أنغام لنجلها عبد الرحمناشتهرت أسرة أنغام بالترابط والحب، وبحسب أحد اللقاءات التلفزيونية التي جمعتهم في لقاء سابق قال عبد الرحمن: «عارف كل حاجة عن ماما، حتى مفتاح خزنتها وهي قديمة شوية عشان ماما بتحب الأنتيكات، وباخد رأيها في كل حاجة، وباخد عربيتها القديمة دايمًا».
وبحسب جريدة النهار الكويتية، فقد التقى الملحن الكويتي فهد الشلبي لأول مرة بعد ما يزيد عن 12 عامًا مع ابنه عبد الرحمن في 2019، بعدما باعدت الظروف القهرية بين الأب وابنه، ليفاجأ فهد باتصال من ابنه عبد الرحمن الذي باعدت بينهما الأيام وهو رضيع عمره عامين، ليقول له وهو في عمر 15 عاما: «بابا عايز أشوفك».
View this post on Instagram
A post shared by انغام Angham (@iconicangham)
أنغام: عبد الرحمن ابني شبه صفاتيوظهر عبد الرحمن نجل الفنانة أنغام، خلال لقاء له سابق مع الإعلامي نيشان، معبرًا لها عن حبها الشديد بداخله: «بحبك وبموت فيكِ أنتِ كل حاجة بخاف عليكي دايمًا»، وكثيرًا ما تهدي أنغام الأغاني له وغنت له في إحدى المرات، بكلمات «طب أقولك يا واحشني»، وعبرت من قبل أن نجليها الاتنين لم يشبهاها في الصفات وشديدي الاختلاف، لكن عبرت: «بس ممكن عبد الرحمن شوية حاجات واخدها مني بالظبط».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ابن أنغام عبد الرحمن ابن أنغام الفنانة أنغام أنغام
إقرأ أيضاً:
تحقيق لهآرتس: إسرائيل قتلت 20 من أسراها في غزة
رغم تأكيدات مسؤولين عسكريين إسرائيليين أنهم يبذلون "كل ما بوسعهم" لتفادي إيذاء الأسرى لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة، فإن تحقيقًا كشف أن العمليات العسكرية الإسرائيلية عرّضت حياة 54 أسيرا للخطر المباشر، وتسببت في مقتل ما لا يقل عن 20 منهم، منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ووفقًا لتحقيق نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، فقد شنت قوات الاحتلال مئات الغارات في مناطق يُحتمل وجود أسرى بها دون معلومات مؤكدة عن مواقعهم، مما أدى في بعض الحالات إلى مقتل الأسرى.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟list 2 of 2معاريف: رفع العلم الأميركي بسوريا إصبع في عين إسرائيلend of listأحد أبرز الأمثلة على ذلك، بحسب الصحيفة، ما حدث في السابع من أبريل/نيسان 2025 عندما شن سلاح الجو الإسرائيلي غارة على مبنى فوق نفق كان يُحتجز فيه الأسيران إيدان ألكسندر ومتان زانغوكر. وعلى الرغم من نجاتهما بأعجوبة بعد انهيار جزء من النفق أثناء محاولتهما الهرب، فإن العملية كشفت فشلًا استخباريًا في تحديد أماكن الأسرى، رغم ادعاءات القيادة العسكرية امتلاكها معلومات دقيقة.
وقال مصدر عسكري للصحيفة "عندما لا تكون هناك معلومات عن وجود أسرى، تُنفذ الغارة"، مضيفا أنه "كلما زاد عدد الضربات، زاد خطر إصابة الأسرى".
فشل متكرر
وتحدث العديد من الأسرى المفرج عنهم عن رعبهم من الغارات الإسرائيلية أكثر من خوفهم من الأسر ذاته. فقد روت الأسير المحررة نوعاما ليفي كيف كانت تصلي في كل مرة تسمع فيها صفير الصواريخ، وتحدثت عن لحظة نجت فيها بعد انهيار جزئي للمنزل الذي كانت تُحتجز فيه.
إعلانوفي حادثة أخرى، قُتل 3 أسرى، هم ألون شامريز وسامر طلالقة ويؤاف حاييم، برصاص وحدة غولاني الإسرائيلية بعد خروجهم عراة رافعين رايات بيضاء، ظنًا منهم أنهم سيُنقذون، لكن الجنود لم يُبلّغوا بوجود أسرى في المنطقة.
وفي فبراير/شباط الماضي، قُتل 6 أسرى في خان يونس، بينهم ياغيف بوخشتاب ويورام متسغر، بعد أن استهدفت الطائرات الإسرائيلية نفقًا كانوا فيه، مما أدى إلى مقتلهم اختناقًا بغازات سامة ناجمة عن القصف، بحسب التحقيق.
هذا الفشل أثار سخطا شديدا بين عائلات الأسرى إزاء ما وصفته بـ"الإهمال الممنهج" من قبل الحكومة والجيش. وقالت إيناف زانغوكر والدة أحد الأسرى "لقد تُرك الأسرى لمصيرهم، يحتجز أبناؤنا منذ 600 يوم، في حين تستمر الحكومة في قصف أماكن يُحتمل وجودهم فيها من أجل تحقيق أهداف سياسية وحربية".
جيش أعمى
من جانبها، قالت ميراف سفيرسكي، شقيقة الأسير المقتول إيتاي سفيرسكي، إن المسؤولين العسكريين أقروا لاحقًا بأنهم لم يكونوا على علم بوجود الأسرى في المبنى الذي استُهدف، واعترفوا بأن إجراءاتهم لم تكن كافية لمنع الحادث.
ورغم تأكيد المتحدث باسم جيش الاحتلال أن "كافة الجهود تُبذل لتقليل المخاطر على الأسرى"، فإن مصادر عسكرية تحدثت لهآرتس بشكل مخالف، وأقرت بأن "الجهود ليست كاملة" نظرا لانشغال الجيش بإدارة عملية عسكرية واسعة النطاق تستنزف الموارد.
وأكدت التحقيقات أن المعلومات الاستخبارية حول مواقع الأسرى غالبًا ما تكون لحظية، وتفقد صلاحيتها بمجرد تغيير أماكن الاحتجاز، مما يُبقي الجيش "أعمى"، حسب تعبير أحد المصادر، مشيرًا إلى أن "حالات كثيرة تم فيها تعديل أو إلغاء غارات نتيجة توفر معلومات استخباراتية لاحقة".
وتطالب عائلات الأسرى بوقف الحرب، أو على الأقل تعديل خططها لتضمن سلامة أبنائهم، معتبرين أن استمرار العمليات العسكرية "يُضحّي بأبنائنا من أجل تماسك الائتلاف الحاكم".
إعلان