نصائح لحماية الإطارات خلال الطقس الحار | تفاصيل
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
إطارات السيارة هي التي تقوم بالاتصال بين السيارة والسطح ، بالإضافة إلى أنها تعطي السيارة الثبات المطلوب عند التحرك على الطرق السريعة ، ومن هنا يجب الاهتمام بإطارات السيارة ومتابعة حالتها باستمرار.
. أسعار 5 سيارات SUV جديدة في مصر
بالإضافة الى أن إطارات السيارة تتأثر بالعوامل الجوية ، وبالتالي يجب المحافظة عليها والتأكد من مدة صلاحيتها ، وذلك لأن إطارات السيارة خلال درجات الحرارة المرتفعة يمكن أن تنفجر وتتسبب في حوادث خطيرة على الطرق فجأة وبدون سابق إنذار .
يجب الاهتمام بنسب الهواء المتواجدة بالإطارات، وتزويدها أو الكشف عليها في حالة انخفاض الهواء بها باستمرار ، بالإضافة الي أن درجات هواء الإطارات تختلف من سيارة لأخرى وحسب نوع الإطار .
2- ضبط توازن الإطاراتيجب أن يقوم أصحاب السيارات بعمل توازن للإطارات، بالإضافة الي ضبطها بانتظام ، وذلك لأن عدم توازن السيارة يحدث من الإطارات، ويؤدي الي حدوث اهتزاز بعجلة قيادة السيارة، ويتسبب في تآكل الإطارات باستمرار .
3- الحفاظ على الإطاراتيجب تنظيف الإطارات باستمرار ، وذلك لضمان عملها بكفاءة ، بالإضافة الى أن تنظيف الإطارات يمنع تآكلها ويحافظ على عمرها الافتراضي وأكثر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإطارات درجات الحرارة المرتفعة أصحاب السيارات إطارات السیارة
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عسكر: هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية
كشف الدكتور إبراهيم عسكر، مدير البرامج الوقائية بصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أن العالم كله، وليس مصر فقط مصر، يواجه وحش المخدرات التخليقية الذي يغزو العالم، وقد وصل الأمر في كثير من الأحيان إلى الانتحار والقتل والعنف المتزايد في المجتمع.
وتابع، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية، من بينها حادثة الإسماعيلية الشهيرة، وتكررت المشاهد بشكل مختلف وفي أماكن مختلفة، وهناك مشاكل في بعض المحافظات."
وأضاف:"لدينا مشاكل في بعض المحافظات، لدرجة أن ارتفاع معدل الجريمة يعود في أساسه إلى تعاطي المواد المخدرة. ومن أهم أسباب انتشار هذه الأمور هو سهولة الحصول على هذه النوعية من المخدرات، بالإضافة إلى البحث عن المتعة الزائفة والرغبة في التجربة."
ولفت إلى أن هناك هجمات من المخدرات على مدار عشر أو عشرين عاماً، بدأت بالمخدرات الطبيعية، ثم الصناعية، بدءًا بالترامادول، ووصولًا إلى المخدرات التخليقية التي بدأت بالفودو والاستروكس، وانتهاءً بالشابو المنتشر حاليًا بشكل كبير، بالإضافة إلى البودر الذي بدأ يدخل إلى الساحة.
واختتم:"تناول تلك المخدرات وانتشارها بين الشباب له أسباب خفية، إما القبول الاجتماعي، أو الرغبة في زيادة التركيز أو القدرة الجنسية، أو العمل لساعات طويلة دون وعي، بالإضافة إلى فئات من الشباب تندفع بدافع التجربة، أو بسبب رخص الثمن وسهولة الحصول عليها."