أحمد ملا طلال يثير الضجة حول ملف وزيرة الاتصالات هيام الياسري
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أكتوبر 4, 2023آخر تحديث: أكتوبر 4, 2023
المستقلة /- في عالم الإعلام والبرامج التلفزيونية، يلعب الإعلاميون دورًا حاسمًا في تسليط الضوء على قضايا مهمة ومشاكل المجتمع. أحمد ملا طلال هو أحد تلك الإعلاميين الذين يسعون جاهدين للكشف عن القضايا وتسليط الضوء على المشكلات التي تواجه مجتمعه. في حلقة حديثة من برنامجه “#مع_ملا_طلال” على قناة UTV، قام أحمد ملا طلال بجلب وزيرة الاتصالات هيام الياسري للحديث عن مشاكل خدمة الإنترنت والأسعار في العراق يوم امس الثلاثاء.
تعتبر خدمة الإنترنت أمرًا حيويًا في العصر الحديث، حيث يعتمد الكثيرون عليها في أعمالهم وتواصلهم الاجتماعي وتعليمهم وترفيههم. ومع ذلك، يواجه سكان العراق تحديات كبيرة في هذا الصدد، بما في ذلك مشاكل في جودة الخدمة وارتفاع الأسعار. هذه المشكلات تؤثر على حياة الناس بشكل كبير، ولهذا السبب قرر أحمد ملا طلال أن يثير هذه القضية ويطلب إجابات من الوزيرة هيام الياسري.
في الحلقة، تم مناقشة عدة محاور تتعلق بمشاكل خدمة الإنترنت في العراق، بدءًا من جودة الخدمة وصولاً إلى التكلفة. وقد تفاعلت الوزيرة مع الأسئلة بشكل جدي وحاولت توضيح الجهود التي تبذلها وزارتها لتحسين الوضع. كما تطرق النقاش إلى الخطوات المستقبلية التي يجب اتخاذها للتغلب على هذه التحديات.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
[ كلما جاءت ثلة مجرمة حاكمة قلدت أختها التي سبقتها ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
الفترة الزمنية المجرمة الحاكمة التي خربت وهدمت ونهبت العراق وثرواته وسلب كرامة شعبه من قبل الطاغية المجرم صدام ونظامه البلطجي الفاشست الناقم القاتل ، هي نفسها وبقدرها فترة حاكمية من جاء حاكمٱ على العراق منذ عام ٢٠٠٣م والى يومنا هذا ….. ، وأن دمارها هو نفس دمار الفترة الصدامية إن لم تنوف عليها وتفوق تهديمٱ ونهبٱ ، وسلبٱ وقتلٱ ، وتخريبٱ وتدميرٱ ….
لذلك تطلب الأمر الى إجتثاث الطغمة الصدامية الحاكمة المجرمة الظالمة ، وهذا ما كان ….. ؟؟؟
وعليه يجب ويتحتم ، ويتطلب ويتوجب ، ويجبر ويفرض ، إجتثاث الطغمة الحاكمة المجرمة التي تسلطت على العراق وثرواته وكرامة شعبه ، ان تجتث وتطمر أبد الٱبدين ، كالذي حدث لأختها التي سبقتها ظلمٱ وقتلٱ ، ولصوصية ونهبٱ ، وعمالة وعبودية للمستعمر الاميركي البريطاني الصهيوني …..
ولو إلتجأ الشعب العراقي بكله الى مرجعيته المؤمنة الواعية الكريمة الوطنية الرشيدة ، وسألها عن الحل والخلاص من هذا الإجرام والنهب واللصوصية ، والعمالة والعبودية للأجنبي الصليبي والصهيوني …. لأجابته بكل حسم ووضوح ، وحكمة وشعور ، بقلع هذه الثلة العميلة المجرمة الحاكمة ، ورفض إنتخابها من الأساس ، وعدم مهادنتها او التقرب اليها تلمس إصلاح أو تغيير ، لأن فاقد الشيء لا يعطيه ، ولا يقدمه ، ولا يعمل عليه ….
حسن المياح