استمرار حبس 3 متهمين بتقليد أقلام الدمغة للمشغولات الذهبية في الظاهر
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
قرر قاضى المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، تجديد حبس 3 أشخاص 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بتقليد أقلام الدمغة لدمغ المشغولات الذهبية والفضية فى الظاهر.
وقررت النيابة في وقت سابق حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطالبت رجال المباحث بسرعة التحريات حولهم للوقوف على نشاطهم لاستكمال التحقيقات، ووجهت لهم تهمة التزوير.
أكدت معلومات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة بالتنسيق مع الجهات المعنية قيام (3 أشخاص "لأحدهم معلومات جنائية" - مقيمين بدائرة قسم شرطة الظاهر بالقاهرة) بممارسة نشاطاً إجرامياً تخصص فى تقليد أقلام الدمغة لدمغ المشغولات الذهبية والفضية بأختام "مزورة" ما يسهل على كثير من تُجار المعادن النفيسة من خلط تلك المعادن بمعادن أقل قيمة وختمها بتلك الأختام المزورة وترويجها بالأسواق، متخذين من ورشة ملك أحدهم بدائرة القسم مسرحاً لمزاولة نشاطهم الإجرامى.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم.. وعثر بالورشة على (عدد أقلام يشتبه أن تكون مقلدة خاصة بدمغ المشغولات الذهبية – 113 جرام من المشغولات الذهبية – 1,125 كيلو جرام من الفضة مدموغة بدمغات يشتبه أن تكون مقلدة – الأدوات المستخدمة فى دمغ المشغولات الذهبية)، وبمواجهتهم أقروا بنشاطه الإجرامى على النحو المشار إليه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قاضى المعارضات محكمة جنوب القاهرة حبس الظاهر النيابة التحقيقات المشغولات الذهبیة
إقرأ أيضاً:
حبس متهمين بـ«الاتجار بالمخدرات» في طرابلس
أمرت سلطة التحقيق في ليبيا بحبس أربعة أشخاص، انتظموا ضمن تشكيل عصابي يمتهن الاتجار بالمواد المخدرة، على ذمة التحقيق.
وجاء ذلك بعد متابعة مأمور فرع جهاز مكافحة المخدرات في جنوب طرابلس لنشاط الجماعة في مدينتي طرابلس والزاوية، حيث قادت التحريات، التي جرت تحت إشراف نيابة مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية جنوب طرابلس، إلى ضبط المتهمين متلبسين بحيازة المواد المخدرة محل التتبع.
وبعد مواجهة المحقق المتهمين بالحقائق والأدلة المنسوبة إليهم، أصدر أمر الحبس الاحتياطي لضمان سير التحقيقات والإجراءات القانونية.
وتأتي هذه العملية ضمن جهود الأجهزة الأمنية الليبية لمكافحة تفشي المخدرات والجريمة المنظمة في طرابلس والمناطق المحيطة بها، وتسعى السلطات إلى مكافحة شبكات الاتجار بالمواد المخدرة التي تؤثر سلبًا على الأمن المجتمعي، من خلال عمليات متابعة دقيقة وتحريات مستمرة لضبط المتورطين بالجرائم قبل تفاقمها.
وتعاني ليبيا منذ سنوات من انتشار شبكات الاتجار بالمخدرات نتيجة حالة الانقسام الأمني والسياسي، ما جعل مكافحة هذه الجرائم تحديًا كبيرًا أمام أجهزة الأمن، واعتمدت السلطات تدريجيًا أساليب المراقبة والتحري الاستباقي لضبط العصابات وحماية المجتمع من المخاطر الصحية والاجتماعية المرتبطة بالمخدرات.