قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية – حرب أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية – تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث الشهيرة مثل جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، طلبات البحث المتزايد عن قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية .
وتبحث شريحة كبيرة جدًا من الطلبة والأشخاص في مصر، عن قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية ، حيثُ تعتبر حرب أكتوبر أحد أهم الأحداث التاريخية في العصور الحديثة.
كما تجسد قصائد حرب أكتوبر للإذاعة المدرسية جزءًا مهمًا من التراث المصري الثقافي والوطني، وتسهم في نقل رسائل مؤثرة عن تلك الحرب البطولية.
وسنقدم لكم متابعينا الكرام في وكالة سوا الإخبارية من خلال هذا المقال، قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية ، وسنستكشف كيف يمكن لهذه القصائد أن تكون وسيلة فعّالة لنقل التاريخ المصري والأصالة الوطنية إلى الأجيال الصاعدة من خلال الإذاعة المدرسية، كما سنلقي نظرة عميقة على بعض القصائد المأثورة التي كتبت حول حرب أكتوبر ونستكشف كيف تمكنت من إحياء ذكريات تلك الفترة الهامة في التاريخ المصري.
بالإضافة إلى ذلك، سنتناول دور الإذاعة المدرسية كوسيلة لنشر هذه القصائد وجعلها متاحة للطلاب والمعلمين على حد سواء، كما سنركز على أهمية تعزيز الوعي الوطني والاحتفاء بالتراث الثقافي من خلال هذه الوسيلة القوية للتواصل والتعبير.
قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية – حرب أكتوبر 2023قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية - وشهدت المنطقة الشرقية من العالم توترات وصراعات دامية على مر العقود، وفي هذا السياق، يعتبر الأدب والشعر عاملين مهمين في التعبير عن مشاعر وأفكار الناس تجاه هذه الأحداث التاريخية الهامة، ومن هنا، تبرز قصيدة عن حرب أكتوبر للإذاعة المدرسية كواحدة من الوسائل الفعّالة للتعبير عن مشاعر الفخر والوفاء تجاه الأبطال الذين دافعوا عن وطنهم في هذه الحرب الشهيرة.
قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية – حرب أكتوبر 2023 قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية - قصيدة بالعامية عن حرب أكتوبرأكتوبر يا تاريخ محفور
كلمات بهاء منيسى
أكتوبر يا تاريخ محفور
جوانا بحروف من نور
راح تفضل جوانا الذكرى
امبارح واليوم دا وبكرا
يوم سته غيرنا الفكره
وهزمنا الجيش المغرور
كان قبلك الوهم أسرنا
كان عايش جوانا كاسرنا
وأدينا غيرنا مصيرنا
وأحلامنا اهى شافت النور
كان قبلك الحزن مالينا
كان ساكن أحضان ليالينا
وأدينا عبرنا وعدينا
والمصري كان قد القول
قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية - أكتوبر رمضان تشرينأكتوبر رمضان تشرين
جيل النصر أهُم جايين
كل ولادي هيصنعوا مصر
مستقبل واعد و متين
شوفوا ازاي جايبين النصر
من شوقهم لصلاح الدين
جيل أكتوبر جيل النصر
راح يمشوا و يعدوا سنين
و يخَطوا بأدوات العصر
و يسابقوا بأحلام ملايين
لو عاوزين نوصل للنصر
يبقى مفيش شاكي وحزين
بس عمل و علوم العصر
نقدمها بإيمان و يقين
قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية - الله يا بلادنـاالله يا بلادنا الله على جيشك والشعب معاه
ده جهادك غنوة يا بلادنا يا حلوة يا حلوة
بسلاحنا وعزيمتنا الحامية ماقدرش الغاصب يغلبنا
أساطيل وجيوش الأحرار حاربتنا بغدر ووحشية
هزمتها أيادي الأحرار بسلاح الثورة الشعبية
وعلمنا الغالي لو قال يا بلادى
راح يرفع في المجد علاه الله يا بلادنا
ح نعيش من أول وجديد والنصر ينور أعيادنا
ونحيى روح كل شهيد بترفرف على أرض بلادنا
دايماً حنبص لقدامنا والماضي مش راح ننساه
راح نبني بلادنا ونربي ولادنا على درس جهادنا
ونعيش وياهم في حماه الله يا بلادنا
قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية - رايحين رايحينرايحين رايحين
شايلين في ايدنا سلاح
راجعين راجعين
رافعين رايات النصر
سالمين سالمين
حالفين بعهد الله
نادرين نادرين
واهبين حياتنا لمصر
باسمك يا بلدي……حلفنا يا بلدى
جيشك وشعبك يصد التحدى
ارضك وزرعك…..شمسك وقمرك
شعرك ونغمك…..نيلك وهرمك
بدمي افادي واصد الاعادى
وافدى بروحى عيونك يا مصر
رايحين رايحين شايلين في ايدنا سلاح
شرفك يا بلدى
وعزة كرامتي
يا ملياه تحدى
امانة في رقبتي
حبك وسحرك ليلك وكرمك فى نخلك ودربك
فى صبرك وسهرك
تصحى حياتى وباسم الشهاده اسجل نشيدك تاريخك يا مصر
قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية – حرب أكتوبر 2023وبهذا نكون قد قدمنا لكم متابعينا الكرام في وكالة سوا الإخبارية من خلال هذا المقال، قصيدة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية، وقد تعرّفنا على دورها الحيوي في الحفاظ على التاريخ والثقافة والوطنية المصرية، كما يمكن لهذه القصائد أن تلهم الطلاب والمعلمين على حد سواء ليسعوا لفهم الأحداث التاريخية بشكل أعمق وليعبّروا عن امتنانهم وفخرهم بأبطال حرب أكتوبر.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: حرب أکتوبر 2023 من خلال
إقرأ أيضاً:
هكذا ضللت حركة حماس الشاباك في 7 أكتوبر.. عملاء مزدوجون
أكدت صحيفة "معاريف" العبرية، اليوم الاثنين، أنّ حركة المقاومة الإسلامية حماس نجحت في تضليل جهاز الشاباك الإسرائيلي، قبل تنفيذ هجوم السابع من أكتوبر، مشيرة إلى أن هذا التضليل استمر لسنوات قبل الهجوم، وفقا لتحقيق كتبه المقدم يهوناتان داحوك- هاليفي كبير الباحثين في المركز الأورشليمي للشؤون العامة والأمنية.
وأوضحت الصحيفة في تقرير للكاتبة مايا كوهين، أنّه "دارت حرب استخباراتية سرية بين إسرائيل وحماس لسنوات في غزة"، مضيفة أن "حماس فعّلت عملاء مزدوجين قاموا بنقل معلومات مضللة إلى الشاباك، ما ساهم بشكل جوهري في الفشل الاستخباراتي الإسرائيلي".
ولفتت إلى أنه في أعقاب اغتيال القيادي في حماس مازن فقها، بدأت الحركة حملة اعتقالات واسعة أدت إلى القبض على 45 عميلا كانوا يعملون لصالح الاستخبارات الإسرائيلية، ما أدى إلى تعطيل القدرة الإسرائيلية للحصول على معلومات بشأن هجوم 7 أكتوبر.
وذكرت الصحيفة أن حماس لم تكتفِ بإحباط قدرات جمع المعلومات الإسرائيلية، بل حوّلت بعض العملاء الذين تم اعتقالهم إلى عملاء مزدوجين، وكانت مهمتهم مزدوجة، ومنهم كشف أساليب عمل الشاباك، ونقل معلومات مضللة تغيّر من تقييم الاستخبارات الإسرائيلية.
وبيّنت "معاريف" أن "هذه القدرة لحماس على تشغيل عملاء مزدوجين تم توضحيها بالفعل بين السنوات 2016 و2018، عندما فعّلت الحركة عملية استخباراتية باسم (أوهام)، وضمن العملية تم تشغيل عميل مزدوج نقل معلومات مضللة إلى الاستخبارات الإسرائيلية بشأن صواريخ حماس، وفي نفس الوقت كشف أسماء ضباط الشاباك المسؤولين عن غزة".
ونوهت الصحيفة إلى أنه "ليلة ما قبل هجوم 7 أكتوبر شهدت إشارات متضاربة، إلى جانب مؤشرات تدل على هجوم وشيك، ووصلت أيضا مؤشرات مهدئة، وقد ذُكر في تحقيق الجيش بشكل صريح أنه تم تلقي مؤشرات غير عادية من التنظيم، إلى جانب مؤشرات تهدئة، وكذلك دلالات على نشاط لحماس في منطقة معينة إلى جانب مؤشرات تهدئة تفيد بأنه تمرين فقط".
وذكرت أن "تحقيق الشاباك حل اللغز جزئيا، حين كشف أن مؤشرات التهدئة شملت تقارير من مصادر بشرية تفيد بحالة طبيعية في حماس، وبعبارة أخرى فإن العملاء الذين فعّلهم الشاباك نقلوا تقارير عن وضع طبيعي في القطاع، تماما كما أرادت حماس منهم أن يفعلوا".
وتابعت: "رغم تلقي إشارات غير عادية، يعترف تحقيق الشاباك أن المعلومات المتراكمة تم تحليلها بشكل خاطئ. وحدث ذلك، جزئيًا، بسبب مقارنة الحالة بحادثة مشابهة في أعياد تشرين 2022، والتي انتهت دون أحداث غير عادية، وبالاعتماد على تقارير المصادر البشرية حول الوضع الطبيعي في حماس".
ولفتت إلى أن "تحقيق الجيش الإسرائيلي يكشف عن إخفاقات إضافية"، مبينة أنه "لم يتم جمع معلومات بصرية حول منصات إطلاق الصواريخ التابعة لحماس، ولم يتم إجراء تعمق استخباراتي مقابل مناطق الاقتحام المحتملة".
وأضافت أن "التحقيق يشير إلى غياب تقييم استخباراتي منظم على أي مستوى استخباراتي، وبعبارة أخرى، لم يتم فقط تضليل جهاز الاستخبارات الإسرائيلي من قبل عملاء مزدوجين، بل أيضا لم يتم استخدام الوسائل الاستخباراتية التي كانت بحوزة الجهاز للتحقق من صحة أو خطأ المعلومات الواردة".
وختمت الصحيفة: "كشف نشاط العملاء المزدوجين التابعين لحماس عشية 7 أكتوبر، يعكس نجاحا استخباراتي للحركة، وتقصيرا مقلقا من جانب المنظومة الاستخباراتية الإسرائيلية، والتحدي القائم الآن أمام تل أبيب هو إعادة بناء قدراتها الاستخباراتية وتطوير آليات جديدة لكشف الخداع والتضليل".