قدم الصباح في ختام المعسكر كرات سلة وأدوات تدريبية وملابس رياضية لمدرسة بليرنس التي استضافت الحدث في مدينة فكتوريا

تطوع المدرب الأردني والمراقب الدولي المعتمد لدى الاتحاد الدولي لكرة السلة (الفيبا)، فادي الصباح، لتطوير اللعبة في جزر السيشل تحت عنوان "من أجل حب كرة السلة".

اقرأ أيضاً : رشيد اليافعي: طموحات الوحدات واضحة في البطولة الآسيوية


وتهدف المبادرة التي ساهم بها الصباح إلى استقطاب عدد من المدربين واللاعبين واللاعبات الراغبين بالقيام بأعمال تطوعية يقدمون من خلالها خبراتهم في سبيل نشر وتطوير اللعبة.


وأعلن الصباح في تصريح صحفي اختتام المحطة الأولى بنجاح كبير في جزر السيشل في المحيط الهندي، حيث نظمت المبادرة معسكرا تدريبيا شارك فيه 50 لاعبا ولاعبة تتراوح أعمارهم بين 8 و18 عاما، قُسموا الى ثلاث فئات عمرية خاضت تدريبات لتطوير المهارات الفردية وصقلها بإشراف المدرب الصباح واللاعبة السورية مايا الصوص.

اقرأ أيضاً : أحمد العرسان يدعم الوحدات قبل مواجهته الآسيوية


وقدم الصباح في ختام المعسكر كرات سلة وأدوات تدريبية وملابس رياضية لمدرسة بليرنس التي استضافت الحدث في مدينة فكتوريا.
وأشار إلى أن شغف المشاركين وحماسهم يدعو الى التفاؤل، مبينا أن عددا من المدربين من دول مختلفة أبدوا رغبتهم بالانضمام للمبادرة والتطوع للمشاركة بالمعسكرات والنشاطات المستقبلية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الأردن كرة سلة تدريبات

إقرأ أيضاً:

هدمتم الجدران… فهل هدمتم الكرامة أيضاً؟

بقلم : جعفر العلوجي ..

في البصرة ، نُكبت كرامة العراقي قبل أن تُهدم جدران الطين والصفيح.
آمر المحافظ أسعد العيداني، وتحت إشراف نائبه ماهر العامري ، بقرار يرقى إلى مستوى الجريمة الاجتماعية هدم منازل الفقراء، منازل شهداء ، منازل الأرامل، منازل من لم يملكوا غير هذه “الخرائب” ليحتموا بها من ذلّ السؤال وذلّ الوطن!
أي قلوب متحجرة تجرؤ على تنفيذ هذا القرار؟
أي ضمائر ميتة تستطيع أن تقف صمّاء أمام صرخات النسوة، وبكاء الأطفال ، وتوسلات من لم يعد يملك شيئًا؟
أي عراق هذا الذي تُكافأ فيه عوائل الشهداء بهدم البيوت فوق رؤوسهم؟
هل نسيتم أن من تسحقونهم اليوم، هم من ضحّى أبناؤهم دفاعًا عن هذا البلد حين كان بعضكم يرسل اولاده للراحة في منتجعات العالم؟
هل أصبح الفقر جريمة ؟ وهل صرنا في وطن يطارد من لا يملك؟
يا سادة الحكم في البصرة:
لو كنتم رجال دولة ، لعالجتم الأزمة بسقف لا بجرافة ، بضمير لا بقرار، بعين على الوجع لا على خارطة التجاوز .
لكن للأسف ، فعلتم ما لا يفعله إلا الأوباش…
تفاخرتم بالهدم ، ونسيتُم أن من تبنون مجدكم فوق أنقاضهم ، قد ينهضون يومًا ليهدموا صمتكم .

جعفر العلوجي

مقالات مشابهة

  • هدمتم الجدران… فهل هدمتم الكرامة أيضاً؟
  • الاتحاد الدولي يشيد باستضافة سلطنة عمان للبطولة الآسيوية الشاطئية لليد
  • وصول أولى رحلات المستفيدين من مبادرة “طريق مكة” من جمهورية كوت ديفوار إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة
  • البحرين تشهد اجتماع مديري الألعاب الآسيوية للشباب
  • تعزيز التعاون بين مصر والاتحاد الدولي للميني فوتبول لتطوير اللعبة
  • عاجل | الاتحاد الأردني للسلة يقدّم أجهزته الفنية ويعلن عن مفاوضات مع مدرب عالمي
  • مبادرة لتطوير المظهر البصري للأقسام الداخلية في مشفى مصياف بحماة
  • مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة “طريق مكة”من جمهورية كوت ديفوار متجهة إلى المملكة عبر صالة المبادرة في مطار أبيدجان الدولي
  • اتحاد المصارعة ينظم ورشة تأهيل المدربين في العين
  • الهمداني يشارك في اجتماعات الاتحاد الدولي لكرة السلة