#سواليف
#استشهد #الشاب #لبيب_محمد_ضميدي (19 عاما)، ليل الخميس / الجمعة ، برصاص مستعمر في بلدة #حوارة جنوب #نابلس، ليرتفع عدد الشهداء الذين ارتقوا خلال أقل من 24 ساعة إلى 4 شهداء.
وأفادت وكالة الانباء الرسمية وفا نقلا عن مستشفى رفيديا بأن الشاب ضميدي، وصل إلى المستشفى مصابا بجروح حرجة في الصدر، وحاولت الطواقم الطبية إنقاذ حياته، إلا أنه ارتقى شهيدا متأثرا بجروحه الحرجة.
وكان الشاب ضميدي قد أصيب بجروح حرجة برصاص مستعمر، خلال تصدي المواطنين العزّل في بلدة حوارة جنوب نابلس، لهجوم شنّه عشرات المستعمرين على منازلهم وممتلكاتهم، بحماية جنود الاحتلال.
مقالات ذات صلة الجمعة .. أجواء خريفية غائمة 2023/10/06وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمها نقلت الشاب المصاب من حوارة إلى مستشفى رفيديا في نابلس.
وأفادت مصادر محلية بأن مستعمر أطلق النار بصورة مباشرة صوب الشاب ضميدي، ما أدى إلى إصابته بصورة حرجة في منطقة الصدر.
ويشن عشرات المستعمرين، هجوما على بلدة حوارة منذ ساعات مساء الخميس، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وانتشر عشرات المستعمرين على الطريق الرئيسي في بلدة حوارة، وسط أعمال عربدة واستفزاز، ومحاولات للاعتداء على المواطنين ومنازلهم، بحماية من جنود الاحتلال.
ونصب عضو “الكنيست” الإسرائيلية المتطرف تسفي سكوت، خيمة وسط البلدة، بذريعة تأمين الحماية للمستعمرين.
واندلعت مواجهات بين المواطنين العزّل الذي خرجوا للدفاع عن أنفسهم وممتلكاتهم، والمستعمرين وجنود الاحتلال المدججين بالأسلحة.
وفي وقت سابق، استشهد شاب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة حوارة.
و أطلقت إن قوات الاحتلال الرصاص صوب شاب بعد محاصرته في مبنى قرب دوار الزيتونة، وسط البلدة، ومنعت طواقم الإسعاف من الوصول إليه، وتركته ينزف حتى ارتقى شهيدا، وقد احتجزت جثمانه ونقلته بواسطة مركبة إسعاف إسرائيلية.
وأجبرت قوات الاحتلال في وقت سابق أصحاب المحال التجارية في حوارة على إغلاق أبوابها، وشددت من إجراءاتها على الحواجز العسكرية المنتشرة حول مدينة نابلس، ما أدى إلى أزمات مرورية خانقة.
وفي محافظة طولكرم، استشهد الشابان فارس محمد عطا (23 عاما) وحذيفة عدنان محمد فارس (27 عاما)، صباح الخميس، برصاص الاحتلال في قرية شوفة جنوب شرق المحافظة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استشهد الشاب حوارة نابلس قوات الاحتلال بلدة حوارة فی بلدة
إقرأ أيضاً:
اقتحام إسرائيلي لبلدة عنبتا شرق طولكرم بالضفة الغربية
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، بلدة عنبتا شرق طولكرم، وانتشرت بشكل مكثف في شوارعها وأحيائها الرئيسية، ولا سيما قرب مبنى البلدية وشارع السكة.
وأفادت مصادر محلية بأن جنود الاحتلال لاحقوا الأهالي، خصوصًا الشبان، وأطلقوا قنابل صوتية لترهيبهم، فيما نُصب حاجز طيار على الشارع الرئيسي، حيث جرى توقيف المركبات وتفتيش ركابها واستجوامهم ميدانيًا. ولم تُسجّل أي حالات اعتقال حتى اللحظة.
أكد البيان العربي الإسلامي المشترك، اليوم الخميس، ضرورة توفير الدعم الكافي لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" لمواصلة عملها الحيوي، مشددًا على أن دورها غير قابل للاستبدال وأن أي مساس بها سيؤدي إلى تداعيات خطيرة على أوضاع اللاجئين.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأدان البيان اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مقر الوكالة في القدس الشرقية، معتبرًا ذلك اعتداءً خطيرًا على مؤسسة أممية لا غنى عنها في تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين، ولها دور محوري في الاستقرار الإنساني والاجتماعي في المنطقة.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، مواطنا في بلدة دير سامت غرب الخليل.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير السابق عاطف العواودة، وهو والد الشهيد أحمد العواودة، بعد أن طالبته بتسليم نفسه.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت صباحا زوجة العواودة عقب اقتحامها منزل العائلة وتفتيشه في دير سامت، وأجرت تحقيقا ميدانيا معها، واعتدت عليها بالضرب، قبل أن تفرج عنها لاحقا.
قال مسؤولون أميركيون إن العمل جارٍ لتحديد حجم وهيكلية قوة الاستقرار الدولية المزمع نشرها في قطاع غزة، بما في ذلك قواعد الاشتباك والمهام الموكلة إليها، مؤكدين أن القوة لن تكون مكلفة بقتال حماس.
وأشار المسؤولون إلى أن الولايات المتحدة تدرس تعيين جنرال أميركي برتبة لواء لقيادة القوة، في وقت أبدت عدة دول استعدادها للمساهمة فيها.
وبحسب المصادر، قد تبدأ القوة انتشارها في غزة في وقت مبكر من الشهر المقبل، وسط مشاورات مستمرة لوضع الصيغة النهائية للمهام وآليات العمل.
وقالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن ما يدخل من مستلزمات الإيواء والخيام لقطاع غزة لا يلبي الحد الأدنى من المتطلبات ولا يقي من المطر والبرد.
ولفتت الحركة إلى ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن حرب الإبادة مستمرة وإن تغيرت أدواتها.
وفي وقت سابق، أصيب طبيب فلسطيني برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء امس الخميس، في مدينة جنين.
وأفادت مصادر طبية بأن الطبيب أصيب بالرصاص الحي في الفخذ أثناء مغادرته أحد بيوت العزاء داخل مخيم جنين، حيث أطلقه جنود الاحتلال المتواجدون في المكان. وتم نقل المصاب إلى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاج، وسط استمرار انتهاكات الاحتلال في المناطق الفلسطينية