عدن الغد:
2025-05-30@21:46:55 GMT

وديا.. نادي الروضة يكتسح منتخب ردفان

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

وديا.. نادي الروضة يكتسح منتخب ردفان

عدن(عدن الغد)خاص.

جرت عصر يوم (الخميس) في ملعب النصر بدار سعد مباراة ودية بين نادي الروضة ومنتخب ردفان استعدادا لدوري عدن الممتاز والتي انتهت بفوز نادي الروضة بأربعة اهداف دون مقابل بحضور رئيس النادي /جمال عمر والأمين العام واثق السقاف ومسؤول النشاط الخضر ابو علوش. 

في الشوط الأول دخل فريق نادي الروضة بقياده المدرب صلاح الشبيبي ومساعده شكري حيدان بالتشكيلة الأولى وانتهى بهدفين دون رد سجلهما /حمودي الشيبة وقاسم (الصافطة).

 

وفي الشوط الثاني اجرئ مدرب فريق الروضة تغييرات لتجريب اللاعبين فيما أضافوا هدفين عبر مصطفى الحيدري ونائل. 

لتنتهي المباراة بأربعة اهداف دون رد.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: نادی الروضة

إقرأ أيضاً:

قتلوا وحيدها.. زين خُطف قبل أن يكتب اسمه في الروضة

استُشهد الطفل زين (5 أعوام) وشقيقته، في غارة إسرائيلية على مدينة غزة يوم 24 أكتوبر/تشرين الأول 2024، ضمن سلسلة من الهجمات التي طالت المدنيين خلال العدوان المستمر على القطاع الفلسطيني المحاصر.

زين طفل بالخامسة من عمره استُشهد مع شقيقته في غارة إسرائيلية على غزة (الجزيرة)

زين، المولود في الثالث من أغسطس/آب 2019، هو الطفل الذكر الوحيد لوالدته بعد إنجابها ابنتين من ذوي الإعاقة، وشكّل قدومه علامة فارقة في حياتها، فكانت فرحتها به مضاعفة، وارتبطت بكل تفاصيل طفولته، من أولى خطواته حتى ضحكاته ولعبه اليومي.

زين وحيد أمه بعد بنتين معاقتين وكان مصدر فرحها وسندها (الجزيرة)

ولم تتمكن والدته من رؤيته أو توديعه بعد الغارة، بل بلغها خبر استشهاده مع شقيقته دون أن يُسمح لها حتى بإلقاء نظرة الوداع، ووصفت لحظة الفقد بأنها صدمة مضاعفة، إذ فقدت طفلها الوحيد وابنتها في لحظة واحدة، دون أن تحظى بحق الأمومة في العناق الأخير.

الأم لم تستطع توديع فلذة كبدها أو حتى رؤيته بعد استشهاده (الجزيرة)

وكان من المفترض أن يكون زين اليوم في الروضة، يحمل حقيبته، ويتعلم أبجديات الحياة، لكن الغارة الإسرائيلية أنهت مستقبله وتركته رقما جديدا في قائمة طويلة من ضحايا الأطفال.

الغارة حرمت زين من طفولته ومنعته من الوصول إلى الروضة التي كان يستعد لدخولها (الجزيرة)

والدته التي اعتبرت زين تعويضا من الله تعالى بعد معاناة طويلة، عبّرت عن ألمها، محملة دولة الاحتلال مسؤولية قتل الأبرياء، وداعية إلى محاسبة كل من شارك أو ساند في هذا العدوان.

العدوان ترك أم زين مكسورة تردّد "الحمد لله" وتحمّل الاحتلال مسؤولية ما جرى (الجزيرة)

وقصة زين، كغيرها من القصص المتكررة في غزة، تعكس حجم الخسائر الإنسانية التي يتكبدها الفلسطينيون، في وقت تتواصل فيه الغارات الإسرائيلية دون تمييز بين مدني أو مقاتل، ودون اكتراث بحقوق الطفولة والحياة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • عاجل || المنتخب الوطني يخسر أمام السعودية وديا بكرة القدم
  • إسرائيل دولة تعيش على المعجزات.. روان أبو العينين تستعرض ما تنشره صحف الاحتلال عن مصر
  • قتلوا وحيدها.. زين خُطف قبل أن يكتب اسمه في الروضة
  • اقليم كوردستان يؤشر زيادة في أعداد تاجر المخدرات بأربعة أضعاف خلال 5 سنوات
  • حدوتة كروية.. شوبير يتغزل في نجم الأهلي
  • أحمد شوبير: أشرف داري حدوتة كروية ربنا يبعد عنه الاصابات
  • ميسي وسواريز يتألقان في الدوري الأمريكي بأربعة أهداف (شاهد)
  • تشيلسي يكتسح بيتيس برباعية ويتوج بطلا لدوري المؤتمر
  • منتخب أقل من 20 سنة يستعد لمواجهة تونس ودياً في عنابة
  • بيراميدز يكتسح سيراميكا بخماسية وينتظر مصير لقب الدوري من «كاس»