خلي بالك.. علامات في اليد تكشف الإصابة بسرطان الثدي
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
يمكن أن يكون ألم اليد أحد أعراض سرطان الثدي، خاصة إذا انتشر السرطان في الغدد الليمفاوية ، وعادة ما يكون هذا النوع من الألم مزمناً ويمكن أن يكون ناتجاً عن السرطان نفسه .. و على الرغم من أن ألم اليد قد يكون مؤشراً على الإصابة بسرطان الثدي، إلا أنه ليس من الأعراض الشائعة فالكثير من النساء المصابات بسرطان الثدي كانوا يعانين من ألم في اليد بالإضافة إلى التورم وعلامات أخري.
اعراض سرطان الثدي على اليدين:
علاوة على ذلك من العلامات الشائعة من قبل مرضى سرطان الثدي العضلات والتيبس، . يمكن أن تكون كتل الثدي، والمناطق المسطحة على الثدي، علامات على وجود خطأ ما. لذا ضرورة ملاحظة أن هذه الأعراض يمكن أن تكون مرتبطة بحالات أخرى غير سرطانية. إذا واجهت أياً من هذه الأعراض.
تيبس المفاصل وانتقال الورم الخبيث من الثدي المصاب إلى العظام أو الدماغ،وخاصه عند الاستيقاظ من النوم
تعد حالات تندب راحة اليد مرتبطة بأورام خبيثة داخل الجسم. وهذه الظاهرة نادرة ولكنها تظهر قبل تشخيص الإصابة بالسرطان عادة.
بأن حوالي 90% من حالات تندب راحة اليد مرتبطة بأورام خبيثة داخل الجسم. وهذه الظاهرة نادرة ولكنها تظهر قبل تشخيص الإصابة بالسرطان عادة.
وتشير 35% من الحالات إلى الإصابة بألم في الايدي و11% من الحالات إلى الإصابة بسرطان الثدي
ويشير ظهور الندب المصحوبة بشواك أسود
اللون، إلى ضمور صبغة الجلد.
وعند حدوث تغير في النسيج دون تغير الصبغة، فإنه يشير عادة إلى الإصابة بسرطان الثدي كما تشير هذه الندب في بعض الأحيان إلى أورام خبيثة في الرأس أو المسالك البولية- التناسلية.
تنميل اليدين قد يشير إلى سرطان الثدي. وهذا يحصل عندما تتلف الخلايا السرطانية الأعصاب والأوعية الدموية في هذه المنطقة من الجسم.
يوصي الأطباء بعدم تجاهل أي تغير في راحة وجلد اليد، ومراجعة الطبيب الأخصائي لتشخيص السبب.
ويؤكد الأطباء على أن العديد من هذه الأعراض مرتبطة بأمراض أخرى. لذلك كلما كان تشخيص الإصابة بالسرطان مبكرا، ازدادت فرص الشفاء منه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان الثدي السرطان الغدد الليمفاوية
إقرأ أيضاً:
علامات تكشف نقص “فيتامين الشمس” فما هي؟
صراحة نيوز- يُعرف “فيتامين د” بلقب فيتامين الشمس، نظراً لتكوّنه في الجلد عند التعرض لأشعة الشمس، ورغم أهميته لصحة العظام والمناعة والعضلات والدماغ، يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من نقصه، خاصة في الدول ذات الطقس البارد أو محدود الإشعاع الشمسي.
وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا بتناول مكملات “فيتامين د” خلال فصلي الخريف والشتاء، بينما يُنصح الأطفال حتى سن الرابعة بتناولها على مدار العام، لتجنب أي نقص محتمل.
ويعدّ “فيتامين د” أساسياً لامتصاص الكالسيوم وبناء العظام، كما يلعب دوراً محورياً في دعم المناعة وتقوية العضلات وحماية الدماغ، وقد ارتبط نقصه بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل السرطان وأمراض القلب والتصلب اللويحي.
ووفق خبراء الصحة، هناك علامات قد تشير إلى نقص “فيتامين د”، أبرزها:
التعب المستمر: حيث أظهرت دراسات أن 89% من الممرضات اللواتي يعانين الإرهاق كان لديهن انخفاض في مستوى الفيتامين، مع التأكيد أن التعب قد ينجم أيضاً عن أسباب أخرى.
تكرار نزلات البرد: إذ يرتبط نقص الفيتامين بضعف المناعة وزيادة التهابات الجهاز التنفسي، رغم اختلاف النتائج بين الدراسات.
تساقط الشعر: وهو أحد الأعراض المرتبطة باضطراب توازن الهرمونات ونقص بعض الفيتامينات ومنها “د”.
زيادة الوزن: إذ قد يؤثر نقص الفيتامين على عمليات الأيض وحرق الطاقة.
آلام العضلات: لأن “فيتامين د” يلعب دوراً في قوة الألياف العضلية ووظيفتها.
تغيرات المزاج: حيث ربطت دراسات عدة بين انخفاض مستوياته وزيادة احتمالات الاكتئاب وتقلب المزاج.
وينصح الأطباء بإجراء فحص دم عند الاشتباه بنقص “فيتامين الشمس”، خصوصاً مع ظهور هذه العلامات، لضمان العلاج المناسب وتجنب المضاعفات.