اكثر من 700 قتيل وأسير وألفي جريح.. الخسائر الاسرائيلية من طوفان الاقصى حتى الان
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشف المكتب الصحفي للحكومة الإسرائيلية، اليوم الأحد (8 تشرين الاول 2023)، إن 100 إسرائيلي على الأقل تم اختطافهم في الهجوم الذي شنه مسلحون فلسطينيون، السبت، داخل إسرائيل.
ونشر المكتب رسما بيانا في صفحته على فيسبوك أشار إلى: "أكثر من 100 مختطف، وأكثر من 2000 جريح، وأكثر من 600 قتيل".
ونقلت "تايمز أوف إسرائيل" تقارير إعلامية تشير إلى أن 170 شخصا على الأقل ربما اختطفوا في غزة.
وطاردت القوات الإسرائيلية، الأحد، مئات المسلحين الفلسطينيين الذين تسللوا إلى أراض إسرائيلية، وواصلت قصف قطاع غزة، فيما حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، من "حرب طويلة وصعبة".
وخلّف القتال بين إسرائيل وحركة "حماس" نحو ألف قتيل في الجانبين، إذ قدرت وسائل إعلام إسرائيلية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين إلى أكثر من 600، بينما أعلنت وزارة الصحة في غزة مقتل 370 وإصابة 2200 جراء الغارات الإسرائيلية التي أعقبت الهجوم.
المصدر: موقع الحرة
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
منظمة حقوقية تكشف أحدث حصيلة لضحايا إيران من ضربات إسرائيل
أحصت منظمة حقوقية مقرها الولايات المتحدة، الجمعة، مقتل 657 شخصا على الأقل، من بينهم مدنيون وعسكريون، في الضربات الإسرائيلية على إيران، مستندة إلى مصادر وتقارير من الداخل.
وذكرت وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان "هرانا"، أن 263 مدنيا على الأقل قتلوا في أنحاء إيران، منذ بدأت إسرائيل هجومها في 13 يونيو.
وقالت المنظمة إن من بين القتلى 20 طفلا تحققت من هوياتهم، معظمهم في طهران، مضيفة أن 164 من أفراد الجيش الإيراني قتلوا أيضا.
ومن بين القتلى 230 شخصا لم تتمكن "هرانا" من تحديد ما إذا كانوا مدنيين أم عسكريين.
وأفادت أنه حتى صباح الجمعة بلغ عدد المصابين أكثر من ألفين من المدنيين والعسكريين.
وأشارت المنظمة إلى أن الضربات الإسرائيلية استهدفت 21 محافظة من أصل 31 في إيران.
ووكالة "هرانا" جزء من منظمة نشطاء حقوق الإنسان غير الحكومية، التي تأسست داخل إيران عام 2005 قبل أن تضطر إلى الانتقال للولايات المتحدة.
والأحد أعلنت السلطات الإيرانية أن الضربات الإسرائيلية أسفرت عن مقتل 224 شخصا على الأقل، من بينهم قادة عسكريون وعلماء نوويون ومدنيون، ولم تصدر حصيلة محدثة للقتلى منذ ذلك الحين.
وتقول إسرائيل إن حملتها العسكرية تهدف إلى منع طهران من امتلاك قنبلة نووية، بينما تنفي طهران نيتها الحصول على سلاح نووي، لكنها تدافع عن حقها في تطوير برنامج نووي مدني.