13 أستاذا بالجامعة اليابانية ضمن قائمة «ستانفورد» لأفضل 2٪ من علماء العالم
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أصدرت جامعة ستانفورد الأمريكية بالتعاون مع مؤسسة السفير الهولندية، قائمة أسماء العلماء الأكثر تأثيرًا على مستوى العالم في مجالات العلوم المختلفة، تضمنت القائمة 13 عالما من الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا.
أسماء الفائزينوبحسب بيان الجامعة اليابانية اليوم، فإن القائمة الجديدة التي صدرت خلال شهر أكتوبر الجاري تضمنت كل من الدكتور سامح ندا أستاذ هندسة الطاقة ونائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية والتعليم، والدكتور محمد مختار محمد، عميد معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور محمد أبو زهاد، أستاذ بقسم هندسة الإلكترونيات والاتصالات، مدرسة الهندسة الإلكترونية والاتصالات والحاسب، والدكتور محمد عياد، أستاذ بقسم علوم النانو، معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور حمد عبد المنعم، أستاذ بقسم علوم النانو، معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور حمدي أبو علي، رئيس قسم هندسة مصادر الطاقة، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات، والدكتور صبحي عبد القادر، أستاذ بقسم هندسة القوي الكهربية، مدرسة الهندسة الإلكترونية والاتصالات والحاسب.
وشملت القائمة الدكتور جهاد جنيدي، أستاذ بقسم علوم النانو، معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، و الدكتور ضياء الدين منصور، أستاذ بقسم هندسة القوى الكهربية، مدرسة الهندسة الإلكترونية والاتصالات والحاسب، والدكتور محمود نصر، أستاذ مشارك بقسم الهندسة البيئية، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات، والدكتور محمد عبد الهادي جبريل، أستاذ بقسم الهندسة الصناعية و التصنيع، مدرسة هندسة التصميم الإبداعي، والدكتور حسن شكري، رئيس قسم الهندسة البيئية، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات، والدكتورة مروة القاضي، أستاذ بقسم الهندسة الكيميائية والبتروكيمياويات، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات.
رئيس الجامعة يهنئ الفائزينوهنأ الدكتور عمرو عدلي رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا علماء الجامعة الذين تم إدراجهم بقائمة جامعة ستانفورد لأفضل 2% من علماء العالم، متمنياً لهم النجاح المتزايد من خلال التقدم في مسيرتهم، مشيرًا إلى أن ذلك يعكس جهود الجامعة للارتقاء بجودة البحث العلمي بالجامعة والنشر الدولي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعة اليابانية الجامعة المصرية اليابانية علماء العالم والدکتور محمد أستاذ بقسم
إقرأ أيضاً:
أين تختبئ المواد الكيميائية الأبدية في مشترياتك؟
قال تقرير لوكالة الأنباء الألمانية إن مركّبات "بي إف إيه إس" PFAS المعروفة باسم "المواد الكيميائية الأبدية"، توجد في كلّ شيء تقريبا من تفاصيل الحياة اليومية، بما في ذلك مياه الشرب.
وأضاف التقرير أن أدلة علمية متزايدة ربطت هذه المواد السامة بمشكلات صحية، مثل ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان، ومع ذلك يظل تجنّبها أمرا بالغ الصعوبة.
وأظهرت أبحاث أُجريت في المملكة المتحدة عام 2024 أنّ "المواد الكيميائية الأبدية" كانت موجودة في 95% من الفراولة.
كما كشفت دراسة أُجريت عام 2025 على منتجات الحلويات والمعكرونة والمخبوزات والدقيق من مختلف أنحاء أوروبا أن نحو 4 من كل 5 منتجات كانت تحتوي على نوع من هذه المواد السامة يعطل عمل الهرمونات.
وهذه المواد شديدة الثبات، وتستغرق مئات السنين حتى تتحلل، مما يعني أن مركبات "بي إف إيه إس" الموجودة على الأرجح في جسمك ستبقى أطول منك عمرا، وفق التقرير.
وبسبب قدرتها على صد الأوساخ والماء والدهون، تُستخدم في الطلاءات، وأحبار الطباعة، بل وحتى في بعض الأدوية.
وتنصح يانا كولمان، الخبيرة في شؤون المواد الكيميائية لدى منظمة بيئية ألمانية بالبحث عن منتجات تحمل علامة "خالية من المواد الكيميائية الأبدية" أو "خال من الفلوروكربونات".
وتوضح الخبيرة الكميائية بأن المواد الكيميائية الأبدية غالبا ما توجد في طلاءات أواني الطهي غير اللاصقة، وفي مواد معالجة الأحذية والأقمشة لجعلها مقاومة للماء، فضلا عن الأثاث والمفروشات والسجاد. كما تُستخدم أيضًا في عبوات الورق ذات الاستعمال الواحد، مثل أكواب المشروبات الجاهزة وصناديق البيتزا، في حين توجد بدائل لكثير من هذه المنتجات.
وحسب التقرير يمكن للمستهلكين الاستعانة بتطبيقات مسح المنتجات لمعرفة ما إذا كان هذه المنتجات تحتوي على هذا النوع من المواد السامة.
إعلانومع ذلك -يقول التقرير- فإن الانتشار الواسع لهذه المواد وتأثيرها طويل الأمد يعني أن معظم المستهلكين يتعرضون لها حتى مع محاولة تجنبها.
ما المواد الكيميائية الأبدية؟ المواد الكيميائية الأبدية عبارة عن مجموعة تضم أكثر من 10 آلاف مادة كيميائية صناعية، تستغرق أمدا طويلا للغاية كي تتحلل. تتكون من سلسلة من ذرات الكربون المرتبطة بالفلور، مما يجعلها مقاومة للشحوم والزيوت والماء والحرارة. استخدمت لأول مرة في أربعينيات القرن الماضي، وتستخدم الآن في مئات المنتجات، بما في ذلك أواني الطعام غير اللاصقة، وتغليف المواد الغذائية، والأقمشة المقاومة للماء، والسجاد، ومنتجات التنظيف، والدهانات، ورغوات إطفاء الحرائق. رغم فوائد هذه المواد، فإن التعرض لها، حتى بمستويات منخفضة على مدار الوقت، يرتبط بمجموعة من الأخطار الصحية: تلف الكبد، وارتفاع نسبة الكوليسترول، وضعف الاستجابة المناعية، وانخفاض وزن المواليد عند الولادة، وأنواع عديدة من السرطان.