تعليم الوادي الجديد يفوز بالمركز الثالث في مسابقة مراكز تنمية المهارات الموسيقية
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أعلن المهندس سيد عبد العزيز وكيل وزارة التربية والتعليم بالفالي نويفو، حصول القطاع التعليمي بالمحافظة على المركز الثالث على المستوى الوطني في مسابقة مراكز تنمية المهارات الموسيقية لصيف 2023، والتي أقيمت بمقر مدرسة الأمل الابتدائية بالوادي الجديد تابعة لإدارة الخارجة التعليمية بالتعاون والتنسيق مع توجيه عام التربية الموسيقية بالمديرية.
وأشار عبدالعزيز إلى جهود توجيه عام التربية الموسيقية بالمديرية والقائمين على مركز تنمية المهارات الموسيقية بالخارجة في تقديم كافة سبل الدعم للطلبة المشاركين للوصول إلى هذا المركز المتميز.
وفي سياق متصل، أعلن عبد العزيز استمرار الزيارات لعدد من المدارس، حيث شارك طلاب مدرسة الزهور للتعليم الأساسي في طابور المدرسة وقاموا بتحية العلم.
في إطار جولات ميدانية لمراقبة الدوام في المدارس ومتابعة انتظام طلاب المدارس، في ظل التزام المعلمين بالزي المدرسي والطالبات بالزي المدرسي، بالإضافة إلى تفقد مدرسة الشعراوي الثانوية للبنات بالمحافظة الخارجة.
وحث الطلاب على ضرورة العمل بجد واجتهاد ومواكبة التطورات التكنولوجية بما يتوافق مع التطور والتحول الذي يشهده نظام التعليم، وكيف حقق النظام التعليمي الجديد التدريب الكامل والشامل للطالب من خلال الابتكار. . وتنمية وتحسين مهارات الطالب وتنفيذ العديد من الأنشطة التي تهدف إلى بناء شخصيته، مشيراً إلى أنه سيتم مكافأة مدير المدرسة ووكيل المدرسة على تفوقهما والتزامهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوادى الجديد محافظ الوادى الجديد وكيل التعليم بالوادي الجديد المهندس سيد عبدالعزيز مدارس الوادى الجديد تعليم الوادي الجديد
إقرأ أيضاً:
وليّة أمر تكشف تفاصيل أزمة تسكين طلاب "كي جي 1" بالجيزة
كشفت منال الغمراوي، وليّة أمر أحد الطلاب المتضررين من أزمة تنسيق رياض الأطفال بالمدارس الرسمية للغات في محافظة الجيزة، عن معاناة آلاف الأسر جراء توزيع أبنائهم على مدارس بعيدة جغرافيًا عن محل سكنهم، رغم التقديم في الموعد المحدد منذ عام.
شرح للأزمةوقالت "منال الغمراوي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، مساء الاثنين، "أنا واحدة من أولياء أمور نحو 8200 طفل في مرحلة كي جي 1، تفاجأنا جميعًا بقرارات تنسيق غير منطقية، حيث تم تخصيص مدارس لنا في مناطق نائية لا تمت لمكان إقامتنا بأي صلة."
وأضافت: "تقدمت العام الماضي في يونيو 2024 للالتحاق بمدارس تجريبية قريبة من محل السكن، وكان من المفترض إخطارنا عند توافر أماكن. لكن ما حدث هو أننا تلقينا نتائج التنسيق بعد عام كامل، مع إلزامنا بالتوقيع على إقرار يمنع تحويل الطفل بعد قبول المدرسة المحددة."
مدارس بعيدة وساعات سفر مرهقةوأوضحت أن مكان سكنها في منطقة الهرم، ومعها أولياء أمور من مناطق أخرى مثل الدقي، إمبابة، بولاق، أكتوبر، وحدائق أكتوبر، وجميعهم فوجئوا بتوجيه أطفالهم إلى مدارس تابعة لإدارة الصف التعليمية، قائلة:
"المدرسة المخصصة لطفلي تبعد عن المنزل ساعة و45 دقيقة بالسيارة، في حال استخدمت تطبيق أوبر، فكيف سيكون الوضع باستخدام وسائل النقل العامة؟"
توجيه خاطئ لمدارس غير مطابقة للرغباتوأشارت إلى أن المفاجآت لم تتوقف عند بُعد المسافة، بل امتدت إلى نوع المدرسة أيضًا: "قدمت لطفلي في مدرسة تجريبية لغات، لكن تم ترشيحه لمدرسة تعليم عربي، إلى جانب توقيع إقرار يجبرني على ضمان حضور الطفل ثلاثة أيام أسبوعيًا على الأقل."
وتساءلت باستنكار: "هل المدارس في الصف وأطفيح مؤهلة أصلًا لاستقبال 8200 طفل؟ وهل من المنطقي أن يتم التنسيق بهذا الشكل دون النظر للمدارس الجديدة التي ستُفتتح في أغسطس المقبل؟"