مراسلة رؤيا: طائرات الاحتلال المسيرة تحلق فوق أجواء الجنوب اللبناني
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
مراسلة رؤيا: طائرات الاحتلال لم تغادر أجواء الجنوب اللبناني
قالت مراسلة رؤيا، صباح الثلاثاء، طائرات الاحتلال الإسرائيلي المسيرة تحلق فوق أجواء الجنوب اللبناني.
وأضافت أن طائرات الاحتلال لم تغادر أجواء الجنوب منذ أمس الاثنين، فيما شهدت المنطقة الحدودية الجنوبية اشتباكات عنيفة فجر اليوم.
اقرأ أيضاً : لحظة بلحظة تطورات رابع أيام عملية طوفان الأقصى والعدوان على غزة
وأشارت مراسلتنا إلى سقوط القنابل المضيئة في "خربة شعيب"، ما تسبب إندلاع حريق في خراج بليدا.
في غضون ذلك، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل نائب قائد اللواء 300، العقيد في جيش الاحتلال عليم عبد الله، الاثنين في مواجهة مع مسلحين تسللوا من الحدود اللبنانية الجنوبية.
"طوفان الأقصى"وتتواصل لليوم الرابع على التوالي عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس السبت، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة، وشنت سلسلة غارات على مناطق عدة فيها، أسفر عن سقوط عشرات الشهداء ومئات الجرحى.
وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة غير مسبوقة على حي الرمال غربي مدينة غزة أدت إلى سقوط شهداء وإصابات وتدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحدود اللبنانية الاحتلال الإسرائيلي غزة الاحتلال الإسرائیلی طائرات الاحتلال أجواء الجنوب
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.