يمانيون:
2025-05-30@23:22:04 GMT

وسم الإمارات_صهاينة_العرب يتصدر الترند

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

وسم الإمارات_صهاينة_العرب يتصدر الترند

يمانيون – متابعات
تصدر وسم الإمارات صهاينة العرب الترند خليجيا وعربيا وسط إجماع على التنديد بموقف أبو ظبي المتحالف مع دولة الاحتلال الإسرائيلي على حساب فلسطين ومقاومتها.

وأبرز مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي المواقف الخيانية للإمارات وانفرادها عربيا في مهاجمة عمليات المقاومة الفلسطينية والتضامن مع إسرائيل.

يأتي ذلك فيما نجحت المقاومة الفلسطينية في إسقاط صورة الجيش الإسرائيلي المنيع والاستخبارات المذهلة؛ وهي الصورة التي جرى تسويقها من أجل جلب التطبيع الإماراتي والذي عزل أبو ظبي عن القضية الفلسطينية.

وفي عام 2020 وقعت الإمارات ما تسمى ب ”اتفاقية أبراهام ”للتطبيع العلني مع إسرائيل رغم الرفض الشعبي الكبير الذي اعتبره تصفية للقضية الفلسطينية.
وقالت أبو ظبي في حينه إن الهدف هو إيجاد“ سلام ”للفلسطينيين ووقف للاستيطان. ولم يجلب الاتفاق السلام، لكنه دفع المزيد من التطرف اليميني الصهيوني في الكنيست وفي حكومة نتنياهو.

وكان وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد، وفي اتصال هاتفي بزعيم المعارضة الإسرائيلية، الصهيوني يائير لابيد عبر عن تضامن الإمارات مع إسرائيل في مواجهة المقاومة الفلسطينية.

وقال لابيد في تغريدة له على منصة «إكس»: تحدثت قبل قليل مع وزير خارجية الإمارات العربية المتحدة عبد الله بن زايد، وأعرب وزير الخارجية بن زايد عن تضامنه مع إسرائيل، وشكرته على دعمه.

وكان البيان الرسمي الإماراتي حول العملية ضعيفا ومسيئا للغاية، حيث أعربت وزارة الخارجية“ عن قلقها الشديد إزاء تصاعد العنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين”.
وجاء البيان الإماراتي على عكس بيانات الدول العربية بما في ذلك بيان مجلس التعاون الخليجي الذي حمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة لتدهور الأوضاع. والبيان القطري الذي حمل الاحتلال الإسرائيلي“ وحده ”المسؤولية.

بيان أبو ظبي الهزيل ركز عليه الباحث في شؤون الشرق الأوسط والمنطقة“ ‏صموئيل دراماني ‏ ”واعتبره أضعف الردود الخليجية، مشيرا إلى أن قطر حملت الاحتلال المسؤولية، والكويت نددت بالهجمات الإسرائيلية الصارخة، والسعودية أكدت على إلقاء اللوم على الاحتلال، فيما سلطنة عمان دعت لضبط النفس. أما الإمارات فدعت إلى خفض التصعيد.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: مع إسرائیل أبو ظبی

إقرأ أيضاً:

أبو العلا: مصر تقف مع الحقوق الفلسطينية وترفض الاستيطان الإسرائيلي

أعرب النائب الدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، عن إدانته الشديدة لقرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء ٢٢ مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، مؤكدًا أن هذا القرار يشكل انتهاكًا فاضحًا لكل المواثيق والاتفاقيات الدولية، وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة وقرارات مجلس الأمن، ولا سيما القرار ٢٣٣٤.

السياسات الاستيطانية تمثل تحديًا سافرًا لإرادة المجتمع الدولي 

وأكد أبو العلا أن هذه السياسات الاستيطانية تمثل تحديًا سافرًا لإرادة المجتمع الدولي ومبدأ تحقيق السلام العادل والشامل، كما تُعد عدوانًا على حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها الحق في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

الضم الزاحف.. الاحتلال يقنن فوضى الاستيطان.. انشاء 22 مستوطنة جديدةقيادي بحركة فتح: الاستيطان الإسرائيلي دمر حل الدولتين بالكاملوقف سياسات التهجير والاستيطان

ودعا وكيل لجنة حقوق الإنسان كافة القوى الدولية والبرلمانات الحرة في العالم إلى اتخاذ موقف واضح إزاء هذه الممارسات التي تهدد فرص السلام، وتكرس واقعًا غير قانوني على الأرض، مطالبًا بتحرك دولي جاد لوقف سياسات التهجير والاستيطان، والانتصار لعدالة القضية الفلسطينية.

طباعة شارك الاستيطان مجلس النواب البرلمان اخبار البرلمان اخبار النواب

مقالات مشابهة

  • أبو العلا: مصر تقف مع الحقوق الفلسطينية وترفض الاستيطان الإسرائيلي
  • الدور الإماراتي في احتلال الجزر اليمنية وتحويلها إلى مناطق نفوذ مشترك مع كيان العدو الصهيوني .. ميون وسقطرى نموذجًا
  • “الأحرار الفلسطينية” تبارك الضربة الصاروخية اليمنية على مطار اللد الإسرائيلي
  • المؤتمر الزراعي الإماراتي.. حلول مستدامة للقطاع ودعم المزارعين
  • جامعة الإمارات تستعرض مشاريعها البحثية في «المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي»
  • 79 مريضا فى خطر .. متحدث الصحة الفلسطينية: قوات الاحتلال الإسرائيلي تحاصر مستشفى العودة شمال قطاع غزة
  • الصحة الفلسطينية: العدوان الإسرائيلي بات يهدد بانهيار تام في القطاع الصحي بغزة
  • ماذا نعرف عن مشروع التهويد الأخضر الذي تنفذه إسرائيل؟
  • منصور بن زايد وهزاع بن زايد يشهدان انطلاق المعرض الزراعي الإماراتي في العين
  • خطة إسرائيلية لطرد عرب من الداخل بدعوى عملهم مع السلطة الفلسطينية