ما تيجي نشوف الحلقة 3 .. طارق صبري يخون هنا شيحة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أذيعت الحلقة الثالثة من حكاية ما تيجي نشوف، والتي تعد إحدى حكايات مسلسل “55 مشكلة حب” للكاتب مصطفى محمود.
وجاءت الحلقة الثالثة مليئة بالأحداث، حيث نشب خلاف بين نهي عابدين وزوجها- داخل أحداث العمل-؛ بعدما تقدم الأخير من باستقالته من العمل دون إخبارها، فيما تم الكشف عن خيانة طارق صبري لـ هنا شيحة، مع إحدى صديقاتها.
يشارك في حكاية “ما تيجي نشوف” عدد كبير من الفنانين، من بينهم هنا شيحا وإسلام جمال وأحمد جمال سعيد وملك قورة وطارق صبري ونبيل عيسى ونهى عابدين، وعدد آخر من الفنانين، وهي من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري.
وتأتي حكاية «ما تيجي نشوف» بعدما انتهت الحكاية الأولى «ألفريدو» التي قدمها عدد آخر من الفنانين، من بينهم إلهام شاهين وأحمد فهمي وندا موسى وإنجي كيوان وفتوح أحمد وروان الغابة وأمير شاهين، وعدد آخر من الفنانين، وهي من إخراج عصام نصار.
وحققت حكاية ما تيجي نشوف، نجاحا كبيرا مع الجمهور، خاصة أنها كانت تناقش مرض ألزهايمر، الذي أصاب سوسو التي قدمت شخصيتها الفنانة إلهام شاهين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ما تيجي نشوف 55 مشكلة حب احمد فهمي احمد جمال سعيد إسلام جمال هنا شيحا هنا شيحة عمرو محمود ياسين طارق صبري ما تیجی نشوف من الفنانین
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين تنعى رحيل زياد الرحباني: صاحب أجمل ألحان فيروز
قدمت الفنانة إلهام شاهين تعازيها للفنانة الكبيرة فيروز في وفاة نجلها الملحن زياد الرحباني، الذي رحل عن عالمنا بعد مشوار فني حافل قدّم خلاله أشهر وأجمل ألحان والدته.
وكتبت إلهام عبر حسابها الرسمي:«خالص التعازي للسيدة فيروز، أكبر وأهم نجمات الوطن العربي، في وفاة ابنها الملحن الكبير زياد الرحباني، الذي قدّم أجمل ألحانها.بالتأكيد كل كلمات الرثاء لا تكفي لفقدان أم لابنها... ندعو لها بالصبر، ونسأل الله أن يرحم الفنان زياد الرحباني
خلال السنوات الماضية، كان زياد يعاني بصمت من تليّف كبدي مزمن، وهو مرض يضعف قدرة الكبد على أداء وظائفه الحيوية، مثل تنقية الدم، وتصنيع البروتينات، وهضم الدهون. ومع الوقت، بدأت تظهر عليه مضاعفات خطيرة، منها:
انخفاض شديد في مناعة الجسم
تراكم السوائل في البطن
اضطرابات في ضغط الدم
إرهاق دائم وتراجع في النشاط الجسدي
رغم ذلك، كان الرحباني يرفض الخضوع للعلاج الكامل أو البقاء لفترات طويلة في المستشفيات، متمسكًا بنمط حياته الحرّ والمستقل، وهو ما جعل حالته تتفاقم تدريجيًا.
في ليلة الجمعة 25 يوليو، تعرض لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
حاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.
رغم أن السبب المباشر للوفاة هو الأزمة القلبية، فإن المرض الأساسي هو تليّف الكبد، الذي أنهك جسده على مدى سنوات، وأدى في النهاية إلى انهيار أجهزته الحيوية.
وفاة زياد كانت متوقعة طبّيًا في ظلّ حالته الحرجة، لكنها شكلت صدمة كبيرة لجمهوره، لما حمله من رمزية فنية وثقافية لا تنسى.