«جوازة توكسيك».. عمل فني جديد يجمع بيومي فؤاد وليلى علوي
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
تستعد الفنانة ليلى علوي، للمشاركة في فيلم «جوازة توكسيك»، بالتعاون مع الفنان بيومي فؤاد، ويعد هذا التعاون هو الـ 3 بينهما بعد فيلم «شوجر دادي»، وفيلم «ماما حامل».
فيلم جوازة توكسيكومن المقرر بدء تصوير مشاهدها في فيلمها الجديد «جوازة توكسيك»، خلال الأسبوعين القادمين، استعدادًا لعرضه في النصف الأول من العام الجديد 2024، والفيلم لايت من تأليف لؤى السيد وإخراج محمود كريم.
وكان فيلم ماما حامل، الذي طرح عام 2021، هو أول عمل يجمعهما، وشاركهما البطولة كل من هدى الأتربي، محمد سلام، حمدي الميرغني، نانسي صلاح، ياسمين كساب، ويزو، لؤي السيد، من إخراج محمود كريم.
وكان التعاون الثنائي من خلال فيلم شوجر دادي والذي عرض هذا العام 2023، وشاركهما البطولة كل من تامر هجرس، مي الغيطي، حمدي الميرغني، محمد سلام، مصطفى غريب، تأليف لؤي السيد، ومن إخراج محمود كريم.
اقرأ أيضاًبعد شوجر دادي.. ليلى علوي وبيومي فؤاد يجتمعان في فيلم «المستريحة»
إيرادات الأفلام خلال أسبوع.. ليلى علوي في الصدارة بـ 1.4 مليون جنية ومحمد رمضان يتذيل القائمة
بعد شوجر دادي.. ليلى علوي وبيومي فؤاد يجتمعان في فيلم «المستريحة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة ليلى علوي بيومي فؤاد ليلى علوي شوجر دادی لیلى علوی فی فیلم
إقرأ أيضاً:
اجتماع حكومي رفيع يجمع ثلاثة وزراء لتنزيل التعليمات الملكية بإعادة تكوين القطيع الوطني
زنقة 20 ا الرباط
عقدت وزارة الداخلية، صباح الجمعة 13 يونيو 2025، اجتماعاً رفيع المستوى حضره كلٌّ من وزير الداخلية، ووزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية، إلى جانب مسؤولين مركزيين وممثلي الجهات والأقاليم عبر تقنية التناظر المرئي، وذلك لبحث تنزيل التعليمات الملكية الرامية إلى إعادة تكوين القطيع الوطني للماشية على أسس مستدامة.
وأكّد الاجتماع أهمية هذا الورش الوطني في ضمان السيادة الغذائية للمملكة ودعم المربّين في وجه تحديات الجفاف والتغيرات المناخية.
وتم عرض المبادئ التوجيهية المستمدة من التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وفي مقدّمتها: اعتماد حكامة واضحة ترأسها لجنة قيادة مركزية بوزارة الداخلية، مدعومة بلجنة تقنية مشتركة مع وزارة الفلاحة، ولجان محلية يقودها الولاة والعمال، إطلاق قاعدة بيانات رقمية وطنية دقيقة لتحديد تركيبة القطيع ومالكيه، تمكّن من بلورة خططٍ واقعية ومُحَيَّنة لبرامج الدعم، وتدبير منصف وشفّاف للدعم يمرّ عبر السلطات المحلية، مع التزام صارم بمعايير الأهلية، والتتبّع الميداني لعمليات صرف الدعم ومراقبتها.
وشدّد الوزراء على ضرورة تعبئة كل الموارد البشرية واللوجستية لإنجاح المشروع، محمّلين مسؤولي الإدارات الترابية والقطاعية “مسؤولية شخصية” في توفير معطيات دقيقة، وتحسيس المربّين، وضمان انخراطهم الفعلي في المراحل كافة.
ويُرتقب أن يُسهم هذا المخطط في رفع إنتاجية قطاع تربية الماشية، وتحسين دخل المربّين، وتأمين مخزون استراتيجي مستدام من اللحوم والحليب، بما يرسّخ مكانة المغرب كبلدٍ قادر على مواجهة الأزمات المناخية والاقتصادية بثبات.