2623 دارسا في فصول محو الأمية بمختلف المحافظات
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
العُمانية: بلغ عدد الدارسين في فصول محو الأمية للعام الدراسي (2022/ 2023) في مختلف محافظات سلطنة عُمان 2623 طالبًا وطالبة، وكانت نسبة الإناث الأكبر منهم بعدد بلغ 2535 طالبة، فيما بلغ عدد الطلبة الذكور 88 طالبًا، وذلك وفق ما ذكرته البيانات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.
وبلغ إجمالي عدد الدارسين بمحافظة مسقط 293 منهم 21 طالبًا و272 طالبة، فيما بلغ إجمالي عدد الدارسين بمحافظة ظفار 130 منهم 25 طالبًا و105 طالبات، وبلغ إجمالي عدد الدارسين في محافظة مسندم 44 طالبة.
وفي محافظة البريمي بلغ إجمالي عدد الدارسين 60 طالبة، كما بلغ إجمالي عدد الدارسين في فصول محو الأمية في محافظة الداخلية 300 منهم 7 ذكور و293 أنثى، وفي محافظة شمال الباطنة بلغ إجمالي عدد الدارسين في فصول محو الأمية 568 طالبة، وفي محافظة جنوب الباطنة بلغ إجمالي عدد الدارسين 360 طالبة فقط.
وبلغ إجمالي عدد الدارسين في محافظة جنوب الشرقية 293 طالبة، وفي محافظة شمال الشرقية بلغ عدد الدارسين في فصول محو الأمية 116 منهم خمسة ذكور، و111 طالبة، أما في محافظة الظاهرة فبلغ إجمالي عدد الدارسين 217 منهم طالبان و215 طالبة، فيما بلغ إجمالي عدد الدارسين في فصول محو الأمية بمحافظة الوسطى 242 منهم 28 طالبًا و214 طالبة.
جدير بالذكر أن إجمالي عدد المعلمين والمعلمات في مراكز وشُعَب محو الأمية في المديريات التعليمية بالمحافظات في العام الدراسي 2022/ 2023 بلغ (413) معلمًا ومعلمةً.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: وفی محافظة فی محافظة طالب ا
إقرأ أيضاً:
حكاية الحاجة عزة السيد أكبر طالبة ثانوية عامة .. فيديو
قالت الحاجة عزة السيد حسن، أكبر طالبة ثانوية عامة هذا العام، إنها أخيرًا حققت حلم عمرها بعد سنوات طويلة من التوقف عن التعليم، حيث حصلت على 65% في نتيجة الثانوية العامة عن عمر 57 سنة، وشاركت رحلتها الدراسية مع ابنتها يارا التي حصلت على 78% في نفس المدرسة.
أوضحت خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد، تقديم آية شعيب أنها التحقت بالصف الأول الإعدادي مع ابنتها، واستمرت حتى الثانوية رغم التحديات، مضيفة: كان نفسي أكمل تعليمي من وأنا صغيرة، لكن الظروف منعتني، وبعد ما كبر أولادي قررت أرجع.
أضافت: سمعت كلام سلبي كتير من الناس، بس كنت حاطة قدامي هدف ومشيت عليه، وجوزي دعمني ماديًا ومعنويًا، وبنتي يارا كانت بتذاكر لي بعض الدروس، معربة عن أملها في دخول كلية الحقوق لمساندة ابنها الذي يطمح للعمل بالنيابة، قائلة: ابني دخل حقوق وعايز يدخل النيابة، وأنا كمان نفسي أدعمه.
وأكدت أن ما حققته رسالة لكل من ظن أن الوقت فات، مشددة: العلم مالوش سن.. والحلم عمره ما بيموت.