مدير المؤسسات الغير ربحية في أمانة العاصمة المقدسة: مبادرة “لا تسرفوا” هدفها توعية المجتمع للحد من الإسراف والتقليل من هدر الغذاء
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أكد مدير المؤسسات الغير ربحية في أمانة العاصمة المقدسة “صديق واصل”، أن مبادرة “لا تسرفوا” تهدف إلى توعية المجتمع للحد من الإسراف والتقليل من هدر الغذاء والمحافظة على النعمة.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن أمانة العاصمة المقدسة تبذل جهودا كبيرة من أجل عدم الإسراف، وتحاول إيصال الفائض من النعمة إلى المستحقين.
وبين أن المبادرة تسعى لتعريف المجتمع بقية النعمة التي وهبها الله لشعب المملكة، من أجل عدم الإسراف في استخدامها.
أخبار قد تهمك حفظ النعمة الأهلية تطلق حملة توعوية للحد من الهدر الغذائي 13 سبتمبر 2023 - 9:58 صباحًا 11.5 % مساهمة القطاع الصناعي بالناتج المحلي الإجمالي لدول الخليج 30 أغسطس 2023 - 8:18 صباحًافيديو | مدير المؤسسات الغير ربحية في أمانة العاصمة المقدسة صديق واصل: مبادرة "لا تسرفوا" هدفها توعية المجتمع للحد من الفقد والإسراف والتقليل من هدر الغذاء والمحافظة على النعمة#النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/560dH91uDG
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 12, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإخبارية الصناعة حفظ النعمة أمانة العاصمة المقدسة للحد من
إقرأ أيضاً:
“خطاب الكراهية”.. محاضرة للدكتور جلال نوفل في دمشق
دمشق-سانا
الأزمات الاجتماعية التي خلفها النظام البائد وسبل التعامل معها في سوريا الجديدة.. محاور تناولها الطبيب النفسي والمعتقل سابقاً في سجون النظام البائد، الدكتور جلال نوفل، خلال محاضرة له اليوم في مقهى الليدي بدمشق القديمة.
الدكتور نوفل ركز خلال المحاضرة التي حملت عنوان /خطاب الكراهية/ على ضرورة تعزيز التعارف والتواصل بين كل مكونات المجتمع السوري، واعتماد لغة الحوار القائمة على احترام الجميع، بهدف التصدي لخطاب الكراهية.
وأوضح نوفل أهمية تغيير التنشئة الاجتماعية، وتعزيز التشاركية السياسية لدعم الديمقراطية، مستعرضاً الفرق بين خطاب الكراهية والخطاب التمييزي، فالأول يقوم أساساً على نزع الإنسانية ويستخدم أساليب العنف والإقصاء والتحريض على الأذى والإجرام، بينما الثاني يعتمد على التمييز بمختلف أشكاله.
واعتبر نوفل أن الأزمات أوجدت عدوانية وقوقعة واستقطابات شجعت عليها السلطة البائدة، مؤكداً أننا جميعاً بحاجة بعضنا البعض، فكراهية الظلم بحد ذاته لا تعني تعميم صفة الظلم، وخاصةً بعد خطابات الكراهية العنيفة سابقاً كعبارة/الأسد أو نحرق البلد/، ما يتطلب وعياً جمعياً من كل مكونات المجتمع.
يذكر أن جلال نوفل طبيب نفسي اعتُقل بين عامي 1983 و1991 لمعارضته نظام حافظ الأسد، أما في عهد النظام المخلوع بشار الأسد فاعتقل ثلاث مرات بسبب مناصرته الثورة السورية، وعمل في مجال الدعم النفسي للأهالي في مراكز الإيواء.
تابعوا أخبار سانا على