شحن عداد الكهرباء الكارت من الهاتف المحمول.. بعد إنتهاء الرصيد من عداد الكهرباء مسبق الدفع يبحث مستخدمي عداد الكارت عن أسهل طرق شحنه مرة أخرى، حتى يمكنهم من استخدام مرفق الكهرباء، ويوجد  العديد من الطرق التي تمكن المشترك  من شحن الكارت بسهولة، أبرزها شحن عداد الكهرباء الكارت من الهاتف المحمول.

طرق الإبلاغ عن المتلاعبين بالأسعار بعد مبادرة الحكومة تعرف على إجراءات نقل ملكية شقة بتوكيل

واتاحت الشركة القابضة لكهرباء مصر شحن عداد الكهرباء مسبق الدفع من خلال الهاتف، في إطار التسهيل على المواطنين، وتماشيًا مع خطة الدولة للتحول الرقمي وتطبيق وسائل الدفع الإلكترونية، وتوفر اختيارات متعددة منها شحن كارت الكهرباء من الموبايل.

وتستعرض " بوابة الوفد " خطوات شحن عداد الكهرباء الكارت من الهاتف المحمول في السطور التالية:

 

خطوات شحن عداد الكهرباء الكارت من الهاتف المحمول

 

تحميل المشترك الراغب في شحن عداد الكهرباء الكارت تطبيق (سهل) على الهاتف المحمول، إذا كان عداد الكهرباء نوعه "جلوبال" من Google play أو App store

ثم يحمل المستخدم تطبيق (خالص وفوري) لأنواع العدادات الأخرى على الموبايل من

 Google play أو App store.

 

وبعد ذلك يجري تسجيل الحساب الخاص بالمستخدم على أحد التطبيقات سالفة الذكر، ليتم شحنه عن طريق الموبايل.

 

ثم يجري شحن الكارت من خلال التوجه إلى مراكز الشحن التابعة لشركة الكهرباء.

 

وهناك عدة طرق أخرى يمكن شحن عداد الكهرباء الكارت من خلالها، إذ يتوجه المستخدم إلى منافذ خدمات الدفع الإلكتروني مثل(

 فوري – مصاري ) ويتمّ إضافة رسوم خدمة إضافة لقيمة الشحن. - Bee - أمان- وقتي - تمام - سداد - ممكن - ضامن

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عداد الكهرباء عداد الكهرباء الكارت شحن عداد الكهرباء الكارت عداد الكهرباء مسبق الدفع عداد الكارت

إقرأ أيضاً:

آبل تكسب جولة جديدة أمام إيبك جيمز

استعادت شركة آبل قدرًا من الزخم في نزاعها القضائي الطويل مع شركة إيبك جيمز، في تطور قد تكون له آثار مباشرة على مستقبل اقتصاد التطبيقات وقواعد الدفع داخل متاجر الهواتف الذكية. 

فقد أيدت محكمة الاستئناف التاسعة في الولايات المتحدة، في معظم جوانبه، حكمًا سابقًا يتعلق بازدراء المحكمة على خلفية الرسوم التي تفرضها آبل على أنظمة الدفع الخارجية، لكنها في الوقت نفسه منحت الشركة انتصارًا مهمًا بإلغاء قرار يمنعها تمامًا من فرض أي عمولات على تلك المدفوعات.

القرار الجديد يعيد خلط الأوراق في واحدة من أكثر القضايا تأثيرًا في صناعة التكنولوجيا خلال السنوات الأخيرة، إذ لا يقتصر أثرها على آبل وإيبك فقط، بل يمتد ليشمل آلاف مطوري التطبيقات حول العالم، ممن يعتمدون على متجر App Store كمصدر أساسي للإيرادات.

تعود جذور القضية إلى عام 2020، عندما قررت إيبك غيمز تحدي قواعد آبل بشكل مباشر عبر إدخال نظام دفع خاص داخل لعبة Fortnite، متجاوزة بذلك نظام الدفع الرسمي لمتجر التطبيقات. رد آبل جاء سريعًا، بإزالة اللعبة من المتجر، لتبدأ بعدها معركة قانونية معقدة استمرت لسنوات، وشهدت محطات فاصلة أعادت تشكيل النقاش حول هيمنة الشركات الكبرى على المنصات الرقمية.

في عام 2021، أصدرت القاضية الأمريكية إيفون غونزاليس روجرز حكمًا مبدئيًا اعتُبر آنذاك انتصارًا جزئيًا للطرفين. فمن جهة، رفضت المحكمة اعتبار سيطرة آبل على متجر التطبيقات احتكارًا صريحًا، لكنها في المقابل ألزمت الشركة بالسماح للمطورين بتوجيه المستخدمين إلى وسائل دفع خارجية، بدلًا من حصرهم داخل نظام آبل المغلق.

غير أن الخلاف لم ينتهِ عند هذا الحد. ففي مايو 2025، عادت القاضية نفسها لتقضي بأن العمولة التي فرضتها آبل، والبالغة 27% على المدفوعات التي تتم عبر أنظمة دفع خارجية، تُعد مخالفة لروح الحكم الأصلي. ورأت المحكمة أن هذه النسبة تُفرغ السماح بالدفع الخارجي من مضمونه، إذ تجعل المطورين عمليًا تحت العبء المالي نفسه تقريبًا.

آبل لم تقبل بهذا التفسير، وقدمت طلبًا عاجلًا للاستئناف، معتبرة أن من حقها تحصيل عمولة مقابل استخدام بنيتها التحتية ومنصتها التقنية، حتى وإن اختار المطورون أنظمة دفع بديلة. واليوم، جاء قرار محكمة الاستئناف التاسعة ليمنح الشركة بعض ما أرادته، عبر نقض الأمر الذي كان يمنعها تمامًا من فرض أي عمولات على المدفوعات الخارجية.

وبينما أبقت المحكمة على أجزاء من حكم ازدراء المحكمة، فإنها أرسلت في الوقت نفسه إشارة واضحة بأن منع آبل كليًا من تحصيل أي رسوم قد يكون إجراءً مبالغًا فيه. هذا التوازن القانوني يعكس تعقيد الملف، حيث تحاول المحاكم الموازنة بين حماية المنافسة ومنع إساءة استخدام النفوذ، وبين الاعتراف بحق الشركات في إدارة منصاتها وتحقيق عوائد منها.

على الجانب الآخر، لم تكن إيبك غيمز بعيدة عن التأثر المباشر بهذه التطورات. فالشركة كانت قد سحبت لعبة Fortnite من متجر App Store ومتجر Google Play أثناء احتدام النزاع القضائي، في خطوة رمزية هدفت إلى تسليط الضوء على ما اعتبرته ممارسات غير عادلة من عمالقة التكنولوجيا. ومع تطور القضايا وظهور تسويات جزئية، عادت اللعبة إلى نظام iOS في الربيع الماضي، بينما وصلت أخيرًا إلى أجهزة Android.

القرار الأخير يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الجدل، ليس فقط بين آبل وإيبك، بل داخل أوساط مطوري التطبيقات عمومًا. فالسؤال الذي يفرض نفسه الآن هو: إلى أي مدى ستتمكن آبل من الاستمرار في فرض عمولات على المدفوعات الخارجية دون أن تُتهم بتقويض المنافسة؟ وفي المقابل، هل سيحصل المطورون فعليًا على حرية أكبر في اختيار أنظمة الدفع، أم أن التكاليف ستظل عائقًا عمليًا؟

ما هو مؤكد أن هذه القضية أصبحت مرجعًا قانونيًا لصناعة التطبيقات بأكملها. ومع كل حكم جديد، تتضح ملامح نموذج اقتصادي مختلف، قد يعيد رسم العلاقة بين المنصات الكبرى والمطورين، ويحدد مستقبل التجارة الرقمية على الهواتف الذكية لسنوات قادمة.
 

مقالات مشابهة

  • آبل تكسب جولة جديدة أمام إيبك جيمز
  • البابا تواضروس: الهاتف المحمول أنهى عصر «الإنسانية».. والجماهير تصفق لـ«شخصيات فارغة»
  • قبل ما يفصل | طريقة شحن عداد الكهرباء بالموبايل .. خطوات بسيطة وفورية
  • بالرقم القومي.. طريقة معرفة عدد الخطوط المسجلة باسمك لدى شركات المحمول
  • عند ظهور كلمة أحمال.. خطوات تضمن سلامة عداد الكهرباء أبو كارت
  • الأحد ..النيابة الإدارية تعقد ندوة حول مناهضة العنف ضد المرأة
  • جهود مكثفة لفحص فيديو تعدي شخص علي شاب وسرقة هاتفه المحمول بالخصوص
  • وداعًا الكمسارى
  • بيئة الشرقية تفحص 100 مشروع وتوافق على 8 مواقع لمحطات المحمول
  • شركة "tpay" تدخل السوق المصرية لتقديم خدمات الدفع المباشر