أسرة تفوز بمنزل بالملايين | وفرحتهم بقيت كابوس في لحظة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
فازت أسرة أسترالية بمنزل يبلغ قيمته أكثر من ٤.٢ مليون دولار بينما تحول هذا الإنجاز إلى كابوس.
وبحسب ديلي ستار البريطانية، عائلة جريفين أدريان، تتهم المستثمر العقاري "لامبو جاي" بورتيلي، بتجريد المنزل مما قيمته أكثر من 100 ألف دولار من مقتنيات المنزل قبل تسليمها إليهم.
ومن جانبه، يوضح المستثمر العقاري أدريان لامبو جاي بورتيلي المعروف بأسلوب حياته الفاخر، إنه اشترى المنزل في نوفمبر، ووضعه كجائزة من خلال شركة اليانصيب الخاصة به، وفاز بها آل جريفينز من بالارات، فيكتوريا.
كاميرات المراقبة كشفت ما حدث ، بعد ذلك العائلة اكتشفت عبر لقطات كاميرات المراقبة قيام أشخاص تابعين لشركة اليانصيب بإزالة العناصر القيّمة من المنزل، بما في ذلك جزازة العشب الآلية، وجهاز المشي، وأجهزة القهوة، ومدخن الشواء.
ولم تصمت العائلة، بل قامت بتقديم فاتورة لبورتيلي بقيمة 102 ألف دولار مقابل قائمة طويلة من العناصر باهظة الثمن، التي يزعمون أنها مفقودة من المنزل الذي كان من المفترض استلامه مفروشًا بالكامل.
كيفن جريفين وزوجته أندريا، يؤكدان أنهما يعتقدان أنه يحق لهما الحصول على كل ما ظهر في مقاطع الفيديو الترويجية ليانصيب المنزل.. لكن السيد بورتيلي يصر على أن الإضافات الفاخرة تم استخدامها فقط لعرض مقاطع الفيديو الترويجية، وليست جزءًا من الهبة بموجب شروط وأحكام اليانصيب.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ظهور صارم لماكرون بعد دفعة على وجهه من زوجته.. ما حقيقة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية بزعم أنه يظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد حادثة "الدفعة على وجهه" من جانب زوجته بريجيت ماكرون، في مستهل جولتهما الآسيوية الأسبوع الماضي.
حظي الفيديو المتداول بمئات الآلاف من المشاهدات في مختلف المنصات الاجتماعية. وصاحب المقطع تعليق مٌضلل يقول: "في أول ظهور له بعد الصفعة، ماكرون يظهر بشكل رجولي وشديد الصرامة أمام جنوده".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أن المقطع قديم ولم يتم تصويره بعد حادثة الرئيس الفرنسي وزوجته لدى وصولهما مطار ناي باي في العاصمة الفيتنامية هانوي، الأحد الماضي.
وجرى تصوير الفيديو مطلع فبراير/شباط، عندما كان ماكرون يزور مدينة كولمار (شرق فرنسا) بمناسبة الذكرى الثمانين لتحريرها خلال الحرب العالمية الثانية.
ونشر قصر الإليزيه الرئاسي مقطعًا يحتوي لقطات مشابهة للفيديو المتداول لدى استعراض ماكرون القوات في مدينة كولمار.
وكانت كولمار آخر مدينة فرنسية تنسحب منها القوات الألمانية بعد هزيمتها على يد قوات الحلفاء، في 2 فبراير/شباط 1945. وهي آخر معركة كبرى في الحرب العالمية الثانية على الأراضي الفرنسية.