لازال العديد من نجوم الفن يعلنون تأيدهم للقضية الفلسطينية وتعاطفهم مع الشعب الفلسطيني بعد تعرضهم لهجمات قوية من الجيش الإسرائيلي.
 

ومن النجوم الذين أعلنوا تأيدهم للقضية الفلسطينية الفنان محمد عادل إمام الذى حرص على نشر العلم الفلسطيني عبر صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام وعلق عليه قائلا: اللهم احفظ فلسطين وشعبها.



كما أعلنت أيضا كندة علوش تضامنها مع الشعب الفلسطيني عبر حسابها الرسمي بموقع الصور الشهير انستجرام وكتبت قائلة: اللهم احمي الأقصى يا ارحم الراحمين، كما اسالك أن تمكنهم في الأرض كما مَكَّنْت الذين من قبلنا، واعفوا عنا وثبت قلوبنا على حُبّك يا أرحم الراحمين. نستودعك يا الله بأهلنا وأحبابنا في فلسطين الحبيبة، تلك الدّيار المُقدّسة التي باركت بها وما حولها أن تحفظها.

 

أما الفنان محمد رضوان قام بنشر صورة للعلم الفلسطيني أيضا عبر صفحته الرسمية وكتب قائلا: تضامنا مع فلسطين.

 

كما أعلن أكرم حسني تضامنه مع الشعب الفلسطيني ونشر صورة لفلسطين وعلق قائلا: هذا الحساب يدعم القضية الفلسطينية.
 

وأعلنت أيضا ملك أحمد زاهر تضامنها مع الشعب الفلسطيني، وكتبت على صفحتها الشخصية بموقع الصور الشهير انستجرام: هذا الحساب يدعم القضية الفلسطينة.

 

ونشر أوس أوس، فيديو لمطربة فلسطينية صغيرة بالسن وهي تغني أغنية عطونا الطفولة وكتبت قائلا: عطونا الطفوله يارب الرحمه باطفالنا واهلنا.
 

أما المطرب هاني شاكر فقام بنشر صورة له وهو يرتدي العلم الفلسطيني فى إحدي حفلاته وعلق عليها قائلا: خالص العزاء الي الشعب الفلسطيني الحبيب في شهداء غزة الاحرار وخالص التمنيات بالشفاء العاجل لكل المصابين، وقلوبنا مع المناضلين في فلسطين، ودائماً القدس عربية.
 

كما أعلنت حورية فرغلي تضامنها مع الشعب الفلسطيني من خلال صفحتها الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام وكتبت قائلا: قلبي مع شعب فلسطين الحبيب يارب ينصركم.

 

أما الفنان محمد هنيدي فقام بتدعيم القضية الفلسطينية مجددا وكتب على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك:الحرب الإعلامية والتضامن وانك تشير وتنشر عن اللي بيحصل في اهالي غزة .. لا يقل اهمية عن اي نضال حقيقي ... العدو بيحاول يكسب تعاطف العالم بالاخبار المزيفة ودعم الصحافة العالمية الغربية المأجورة له .

وأضاف:  اكتر حاجة بيخاف منها العدو .. انه يظهر على حقيقته قدام العالم .. عشان كدة اللايك والشير اللي ممكن تسهتزء بيهم مهمين جدا جدا جدا .. الكلمة مهمة جدا جدا .. في كل مكان في صفحاتهم اللي بيزيفوا بيها الحقيقة .. ومنصاتهم ومواقع السوشيال اللي بتحاول تمنع الحقيقة من الظهور بكل طريقة وبكل شكل حتى لو كان تضامن بسيط بتعاطف ونشر الحقيقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني محمد عادل امام مع الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

القبيلة اليمنية في خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: حضورٌ راسخٌ ودورٌ مساند لقضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية

يمانيون / خاص

تُعدُّ القبيلة اليمنية مكونًا اجتماعيًا وثقافيًا راسخًا في هوية الشعب اليمني، وقد أولى السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي -حفظه الله- اهتمامًا بالغًا بدورها في خطاباته، مؤكدًا على مكانتها في مسيرة الثورة ومساندتها لقضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

القبيلة اليمنية: عمقٌ اجتماعيٌ وأخلاقيٌ
في خطاباته، يُبرز السيد القائد القبيلة اليمنية كرمزٍ للقيم الأصيلة: الكرامة، الشرف، النصرة، الوفاء، والثبات. وقد أشار إليها كركيزة من ركائز الصمود الشعبي، منوِّهًا بمواقفها المشرفة في الدفاع عن الأرض والعرض والسيادة، وبدورها الفاعل في معركة الوعي والتعبئة.

القبيلة والقضية الفلسطينية: انتماءٌ لا يتغير
في سياق خطابه المستمر عن قضايا الأمة، كان للقبيلة اليمنية نصيبٌ من التحفيز والثناء، إذ شدد السيد القائد على أن مواقف القبائل اليمنية لا تنفصل عن مواقف الأمة الواعية تجاه فلسطين.
وقد كانت القبيلة في طليعة المشاركين في المسيرات المليونية المناصرة لفلسطين، وفي تقديم القوافل المالية والعسكرية، حتى باتت رمزًا للموقف الشعبي العربي الذي ينطلق من الفطرة النقية التي ترفض الظلم وتنصر المظلوم.

الخطاب التعبوي والتعويل على القبيلة
في لحظات التحشيد والتصعيد الثوري، لطالما خاطب السيد القائد القبائل بشكل مباشر، معوِّلاً عليها في الحضور الميداني، وفي الدفاع عن السيادة، وفي رفض الوصاية الخارجية، مذكِّرًا ببطولاتهم التاريخية منذ مواجهة الغزو العثماني والبريطاني، وحتى التصدي للعدوان الأمريكي السعودي.
ولم يغب عن خطاباته تحذيرٌ من محاولات الأعداء لضرب القيم القبلية، عبر أدوات ناعمة تستهدف التفكك الأخلاقي وتشويه مفاهيم الشرف والولاء، داعيًا القبائل إلى التمسك بثوابتهم الدينية والهوية الإيمانية التي تحصِّنهم من مشاريع التغريب.

إن استحضار القبيلة اليمنية في خطابات السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله  ليس استدعاءً خطابياً عادياً، بل هو تأصيلٌ لوحدة وطنية راسخة، وتعزيزٌ لدور القبيلة في معركة الأمة، وتجديدٌ للبيعة التاريخية بين القيادة والشعب. ومع استمرار التحديات، تبقى القبيلة اليمنية صخرةً تتكسر عليها كل مؤامرات العدوان، ورافعةً أساسيةً لمشروع التحرر ونصرة فلسطين، القضية المركزية التي يجتمع حولها الشرفاء.

مقالات مشابهة

  • القبيلة اليمنية في خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: حضورٌ راسخٌ ودورٌ مساند لقضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية
  • بنعبد الله يحضى باستقبال حار في كوبا ويناقش تطورات القضية الفلسطينية والحصار الأمريكي على هافانا
  • السيد القائد يناشد 5 انظمة عربية واسلامية
  • الأردن: إسرائيل تمعن في التعدي على حق الشعب الفلسطيني
  • برلماني: مصر نجحت فى انتزاع دعم أوروبا لرؤيتها بشأن القضية الفلسطينية
  • فلسطين في ثلاثة كتب باللغة البرتغالية.. نافذة للقارئ البرازيلي على القضية الفلسطينية
  • دبلوماسي: الموقف الأوروبي أصبح أكثر تماشيا مع الرؤية المصرية في القضية الفلسطينية
  • إيران وعُمان تتفقان على تعزيز الشراكة الشاملة ودعم القضية الفلسطينية
  • إيران وعُمان تتفقان على دعم القضية الفلسطينية
  • فتح: رفع علم فلسطين بـ الصحة العالمية دليل على دعم المجتمع الدولي للشعب الفلسطيني ونصرته