بهذه الطريقة.. المطرب أبو يدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
حرص الفنان أبو، على دعم القضية الفلسطينية من خلال مشاركته بمنشور عبر الأستوري الخاص به بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام".
وأرفق بالمنشور تعليقًا قال فيه:"يضللكم إعلامكم الغربي بأخباره الكاذبة، التي تتجاهل أن فلسطين أرض محتلة يحاول استردادها أهلها كمقاومة شعبية بلا جيش نظامي".
آخر أعمال الفنان أبو
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان أبو أغنية هوليلا، من ألبوم فارق على الكل والأغنية من كلمات محمد شافعي، ألحان طارق نديم، وحازت الأغنية على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
وتأتي كلمات الأغنية كالآتي
طلي يا حبيبتي بجمالك
واتمخترى ليا بفستانك
طلي يا حبيبتي ويا جمالك
قلبي انا من الفرحة غنالك
نورتي حياتي يا حياتي
وحياتك لاسعد اوقاتك
والليلة هنعمل هوليلاااااا
طبلة ومزازيك
وسط العيلة
الليلة هنعمل هوليلاااااا
طبلة ومزازيك
ده مفيش إحساس في الدنيا أحلى
من إحساسي لما معاكي ببقى
بالليل انا هسرق ليكي نجمة
واتحايل بس عنيكي ترضي
هعملك كل اللي ف بالك
الله يا حبيبتي علي جمالك
علشانك قلبي رق قوام
ونادالك لما حس غرام
كان حلمي انا يوم من الايام
اوصفلك حبي دا بكلام
دلوقتي بقولها قدامك
انا ليكي وبيكي وعشانك
والليلة هنعمل هوليلاااااا
طبلة ومزازيك
وسط العيلة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبو اخر أعمال أبو طوفان الاقصي ترند القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
القبيلة اليمنية في خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: حضورٌ راسخٌ ودورٌ مساند لقضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية
يمانيون / خاص
تُعدُّ القبيلة اليمنية مكونًا اجتماعيًا وثقافيًا راسخًا في هوية الشعب اليمني، وقد أولى السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي -حفظه الله- اهتمامًا بالغًا بدورها في خطاباته، مؤكدًا على مكانتها في مسيرة الثورة ومساندتها لقضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
القبيلة اليمنية: عمقٌ اجتماعيٌ وأخلاقيٌ
في خطاباته، يُبرز السيد القائد القبيلة اليمنية كرمزٍ للقيم الأصيلة: الكرامة، الشرف، النصرة، الوفاء، والثبات. وقد أشار إليها كركيزة من ركائز الصمود الشعبي، منوِّهًا بمواقفها المشرفة في الدفاع عن الأرض والعرض والسيادة، وبدورها الفاعل في معركة الوعي والتعبئة.
القبيلة والقضية الفلسطينية: انتماءٌ لا يتغير
في سياق خطابه المستمر عن قضايا الأمة، كان للقبيلة اليمنية نصيبٌ من التحفيز والثناء، إذ شدد السيد القائد على أن مواقف القبائل اليمنية لا تنفصل عن مواقف الأمة الواعية تجاه فلسطين.
وقد كانت القبيلة في طليعة المشاركين في المسيرات المليونية المناصرة لفلسطين، وفي تقديم القوافل المالية والعسكرية، حتى باتت رمزًا للموقف الشعبي العربي الذي ينطلق من الفطرة النقية التي ترفض الظلم وتنصر المظلوم.
الخطاب التعبوي والتعويل على القبيلة
في لحظات التحشيد والتصعيد الثوري، لطالما خاطب السيد القائد القبائل بشكل مباشر، معوِّلاً عليها في الحضور الميداني، وفي الدفاع عن السيادة، وفي رفض الوصاية الخارجية، مذكِّرًا ببطولاتهم التاريخية منذ مواجهة الغزو العثماني والبريطاني، وحتى التصدي للعدوان الأمريكي السعودي.
ولم يغب عن خطاباته تحذيرٌ من محاولات الأعداء لضرب القيم القبلية، عبر أدوات ناعمة تستهدف التفكك الأخلاقي وتشويه مفاهيم الشرف والولاء، داعيًا القبائل إلى التمسك بثوابتهم الدينية والهوية الإيمانية التي تحصِّنهم من مشاريع التغريب.
إن استحضار القبيلة اليمنية في خطابات السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله ليس استدعاءً خطابياً عادياً، بل هو تأصيلٌ لوحدة وطنية راسخة، وتعزيزٌ لدور القبيلة في معركة الأمة، وتجديدٌ للبيعة التاريخية بين القيادة والشعب. ومع استمرار التحديات، تبقى القبيلة اليمنية صخرةً تتكسر عليها كل مؤامرات العدوان، ورافعةً أساسيةً لمشروع التحرر ونصرة فلسطين، القضية المركزية التي يجتمع حولها الشرفاء.