ميسي يعلق على واقعة "البصق" عليه (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
علق النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي على واقعة "البصق" عليه خلال مباراة منتخب بلاده أمام الباراغواي (1-0) اليوم الجمعة، ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم 2026.
وشارك ليونيل ميسي كبديل في المباراة في الدقيقة 52 من زمن الشوط الثاني، ودخل في مشادة كلامية مع أنطونيو سانابريا مهاجم بارغواي، قبل نحو عشر دقائق من نهاية اللقاء.
وبدا من خلال الإعادة التلفزيونية أن سانابريا قام بالبصق على "البرغوث" الأرجنتيني من الخلف، قبل أن يخرج لاعب باراغواي لينفي ذلك.
????GRAVE: Antonio Sanabria, atacante da seleção do Paraguai, discute e cospe em Lionel Messi. pic.twitter.com/46mZKFijer
— DIRETO DO MIOLO (@diretodomiolo) October 13, 2023 إقرأ المزيدوقال سانابريا في تصريحات تلفزيونية بعد المباراة: "من خلال الإعادة من الخلف، يبدو أنني بصقت عليه، ولكن لا علاقة له بذلك، لم تكن عليه".
وبدوره، علق ميسي على الواقعة، قائلا: "أخبروني في غرفة خلع الملابس أن أحدهم بصق علي، الحقيقة هي أنني لا أعرف حتى مَن هو ذلك الفتى".
وأضاف ليونيل ميسي (36 عاما): "من الأفضل عدم التحدث، وإلا فإنه سيخرج ويتحدث في كل مكان وسيصبح معروفا".
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب الأرجنتيني كأس العالم ميسي
إقرأ أيضاً:
أزمةٌ تتفاقم... الجزائر تتجه لطرد المزيد من الدبلوماسيين الفرنسيين
في خضم الأزمة الدبلوماسية المتصاعدة، تسعى الجزائر إلى طرد عدد إضافي من الدبلوماسيين الفرنسيين، وقد استدعت القائم بأعمال السفارة الفرنسية في الجزائر لإبلاغه بالقرار. اعلان
أكدت مصادر دبلوماسية لوكالة الأنباء الفرنسية أن الخطوة تستهدف موظفين فرنسيين يؤدون مهام مؤقتة، من دون أن توضح عددهم بدقة.
وتأتي هذه التطورات في ظل تدهور العلاقات بين الجزائر وباريس، وقد صرّح وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، مؤخرًا بأن "القنوات الدبلوماسية بين البلدين لا تزال مسدودة"، مذكّرًا بطرد السلطات الجزائرية 12 دبلوماسيًا فرنسيًا، ومشيراً إلى أن المسؤولية تقع بالكامل على عاتق الجزائر.
وقال إن "السلطات الجزائرية اتخذت بشكلٍ مفاجئ قراراً إدارياً وحشياً بطرد اثني عشر من عملائنا، ما أجبرهم على ترك عائلاتهم وأطفالهم ومنازلهم فجأة".
ورداً على أسئلة تتعلق بإمكانية فرض عقوبات فرنسية جديدة على الجزائر، أشار بارو إلى أن إجراءات سابقة اتُّخذت هذا العام لتقييد سفر شخصيات جزائرية إلى فرنسا. وأضاف: "تبقى مسألة اتخاذ تدابير جديدة غير معلنة، وهذا جزء من منطق العمل الدبلوماسي".
Relatedالجزائر تمهل 12 موظفا في سفارة فرنسا 48 ساعة لمغادرة أراضيها وباريس تتوعد بالردباريس تُعلن طرد 12 موظفًا من الطاقم الدبلوماسي والقنصلي الجزائري ردًا على إجراءات اتخذتها الجزائربين باريس والجزائر تاريخ مثقل بالتوترات.. فكيف أصبحت قضية صنصال انعكاسًا للأزمة؟وكان التوتر بين البلدين قد تفاقم مطلع هذا العام إثر رفض الجزائر استقبال مواطنيها الذين رحّلتهم السلطات الفرنسية.
وطالبت أصوات سياسية داخل فرنسا باتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الجزائر، فقد دعا وزير الداخلية، برونو ريتيلو، إلى تغيير المقاربة مع الجزائر، ملوّحًا بالاستقالة من منصبه إذا تراجعت فرنسا عن اتخاذ إجراءات صارمة ضدها.
وكان البلدان قد اتفقا في نيسان/أبريل الماضي على استئناف الحوار الدبلوماسي، وأعاد رئيسا الدولتين تأكيد التزامهما بمعالجة التوترات القائمة.
غير أن هذا التقدم لم يدم طويلاً، إذ عادت الجزائر لاستدعاء السفير الفرنسي لديها احتجاجًا على توقيف مسؤول قنصلي جزائري في فرنسا، ما أعاد الأزمة إلى واجهتها الحادة مجددًا.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة