مطرب الراب خالد تاج الدين: «روحت الحمد لله إتبرعت بالدم لمصابي غزة»
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
حرص الشاعر الغنائي ومطرب الراب، خالد تاج الدين، علي دعم أهل غزة، فيما يتعرضون له من قصف متواصل من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وكتب خالد تاج الدين، عبر حسابه الشخصي بـ«فيس بوك»: «روحت الحمد لله اتبرعت بالدم لمصابي غزة من شوية».
وطرح مؤخرا الشاعر ومطرب الراب خالد تاج كليب «الفيل» عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب»، وهو من كلماته وألحانه، وتوزيع أمين نبيل، وماستر توما، وإخراج أيمن نور.
وتعتبر «الفيل» الأغنية السابعة والكليب السادس له في عالم الراب، الذي أعلن عن خوضه هذه التجربة لحبه لفن الراب.
وقد طرح من قبل أغنية شكسبير، يخربيتك زن، خشب زان، وآداب اعلام وكاچو الذي صورهما في لبنان، كما قدم دويتو راب بعنوان "آخر مترو" مع أمير صلاح نجم فرقة بلاك تيما.
جدير بالذكر، أن خالد تاج الدين من أشهر مؤلفي وشعراء الأغاني في العالم العربي، حيث كتب أهم الأغاني في المشوار الفني لعدد من نجوم الغناء والطرب، علي سبيل المثال لا الحصر، جورج وسوف، حسين الجسمي، أصالة، نوال الزغبي، عمرو دياب، بهاء سلطان، نانسي عجرم، وغيرهم الكثير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاعر خالد تاج الدين غزة أهل غزة قصف غزة خالد تاج الدین
إقرأ أيضاً:
تبرع وابعث الأمل لقلبهم… حملة للتبرع بالدم لمرضى غسيل الكلية والتلاسيميا بدمشق
دمشق-سانا
نظم اتحاد الجمعيات الخيرية بدمشق وريفها بالتعاون مع مركز بنك الدم في دمشق، اليوم حملة للتبرع بالدم، تحت عنوان “تبرع وابعث الأمل لقلبهم”، وذلك في مركز بنيان لبناء القدرات في مقر الاتحاد بدمشق.
عضو مجلس الإدارة في اتحاد الجمعيات هيثم سلطجي، بين في تصريح لـ سانا أن الحملة هي مبادرة إنسانية للمساهمة بحل مشكلة النقص الحاد بكميات الدم في البنوك، ولمساعدة مرضى غسيل الكلية و التلاسيميا، لافتا إلى أن الاتحاد يقدم خدماته لنحو “450” مريضاً عبر عدد من المراكز في محافظة دمشق وريفها من جلسات الغسيل، والأدوية التي يحتاجونها بشكل دوري.
بدوره أمين صندوق الاتحاد صفوان الحموي أشار إلى أن المبادرة لاقت إقبالا كبيرا من المتبرعين، ومن زمر دم مختلفة، لافتا إلى ضرورة تكرار هذه المبادرات بشكل دائم لأهميتها الكبيرة بالنسبة لمرضى التلاسيميا.
من جانبه مسؤول القطف والصرف في بنك الدم بدمشق أحمد حاج حميدو، أوضح أن هدف الحملة توفير دم آمن، وسليم يلبي احتياجات المرضى في المشافي العامة والخاصة، لافتاً إلى ضرورة وجود توازن بين القطف والصرف، حيث إن عمليات الصرف تتجاوز “500” وحدة دم يومياً في دمشق، ويجب أن يقابلها تبرع بنفس الكمية.
المشاركون في الحملة أكدوا أن التبرع واجب وطني وإنساني، كونه يسهم في إنقاذ حياة أشخاص هم بأمس الحاجة لنقل الدم، ولا سيما أن نقصه بات مهددا لحياة وسلامة الكثير من المرضى.
تابعوا أخبار سانا على