الصحة الإسرائيلية: ارتفاع عدد الجرحى إلى 3715 منذ بداية عملية طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
صراحة نيوز – أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية، الأحد، ارتفاع عدد الجرحى إلى 3715 منذ بداية عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها حركة حماس وفصائل المقاومة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
وقالت الوزارة، في بيان، “بلغ عدد المصابين الذين نقلوا إلى المستشفيات حتى الأحد 3715، بينهم 26 حالة حرجة، و313 خطيرة، و683 متوسطة، والباقون إصاباتهم طفيفة”.
وكان عدد الجرحى سابقا 3526، بالإضافة إلى مقتل أكثر من 1300 إسرائيلي، بحسب مصادر إعلامية رسمية.
وزارة #الصحة_الإسرائيلية تعلن ارتفاع عدد الجرحى الإسرائيليين منذ بدء الحرب إلى 3715 بينهم 26 بحالة حرجة، و313 خطيرة https://t.co/f60iYnDBzG pic.twitter.com/jRtaseSimL
— Anadolu العربية (@aa_arabic) October 15, 2023
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة عدد الجرحى
إقرأ أيضاً:
مسير وتطبيق لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في جبل الشرق بذمار
الثورة نت/..
نفذت قوات التعبئة في مديرية جبل الشرق بمحافظة ذمار، اليوم، مسيراً راجلاً وتطبيقاً قتالياً لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة “المستوى الثاني” بعزلة قُرُف في المديرية، إعلاناً للجهوزية لمواجهة تصعيد العدوان الصهيوني.
وردد المشاركون في المسير، الذي قطع مسافة ثلاثة كيلومترات، الهتافات المعبّرة عن ثبات الموقف اليمني الداعم والمساند للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، الذي يتعرض لأبشع مجازر الإبادة والتطهير العرقي، والاستعداد للتصدي للعدوان وأدواته، مباركين توجيهات قائد الثورة بفرض الحظر البحري على ميناء حيفا للضغط على العدو حتى وقف العدوان والحصار.
وأكدو التسليم المُطلق للقيادة الثورية والسياسية في اتخاذ القرارات التي تراها مناسبة للتصدي للعدو وإسناد الشعب الفلسطيني والانتصار لقضية الأمة.
وجدد المشاركون التأكيد على الجهوزية الكاملة لتنفيذ المهام الموكلة إليهم، والوقوف صفاً واحداً ضد من تسوّل له نفسه المساس بأمن واستقرار الوطن، والتصدي للعدو الخارجي والداخلي، والثبات على نهج المسيرة القرآنية، والاستعداد للتضحية، وعدم الحياد عن طريق المواجهة حتى يتحقق النصر الكامل للشعبين الفلسطيني واليمني.
ونفذ الخريجون تطبيقاً قتالياً بالذخيرة الحية، جسّدوا من خلاله ما اكتسبوه من مهارات وخبرات في استخدام السلاح، وإصابة الأهداف الافتراضية للعدو.