ليفربول يحدد البديل تحسبا لرحيل صلاح
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أكد تقرير صحفي، أن نادي ليفربول الإنجليزي يفكر في التعاقد مع لاعب بايرن ميونخ، الألماني ليروي ساني، كخيار أول لتعويض مغادرة النجم المصري محمد صلاح المحتملة عن النادي الصيف القادم.
ووفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية، فإن ليفربول مستعد بالفعل لكسر رقم قياسي للنادي في سوق الانتقالات، من أجل التوقيع مع ساني.
وسبق لنادي ليفربول أن دفع 64.2 مليون جنيه إسترليني، مع وضع 21.4 مليون في صورة حوافز، للتعاقد مع المهاجم الأوروغوياني داروين نونيز، قادما من بنفيكا البرتغالي العام الماضي، وتعتقد "ميرور" أن قادة "الريدز" قد يدفعون ما يزيد عن رسوم ضم المهاجم الأوروغواياني، لحسم صفقة ساني.
ويحظى ليروي ساني بإعجاب مواطنه يورغن كلوب، المدير الفني لفريق ليفربول، الذي يسعى لإعادة اللاعب إلى أجواء الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليغ"، بعد 4 مواسم قضاها الألماني، في صفوف مانشستر سيتي (2016-2020).
وتشير تقارير صحفية إلى إمكانية رحيل صلاح عن ليفربول، الصيف القادم، من أجل الانتقال إلى دوري "روشن" السعودي لكرة القدم للمحترفين، علما أن الدولي المصري نال اهتماما كبيرا من قبل نادي اتحاد جدة خلال سوق الانتقالات الصيفية الماضية.
ويجيد ليروي ساني (27 عاما) اللعب في مركز محمد صلاح (الجناح الأيمن)، ويقدم مستويات مميزة مع بايرن ميونخ هذا الموسم، مُسجلا 6 أهداف في 7 مباريات خاضها ضمن الدوري الألماني.
في المقابل، سجل صلاح (31 عاما) 5 أهداف وقدم 4 تمريرات حاسمة، خلال 8 مباريات، شارك فيها مع ليفربول ضمن الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم حتى الآن.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يحدد استراتيجيته الرقمية الدولية
أعلنت المفوضية الأوروبية، والممثل العليا الأوروبية للشؤون الخارجية والأمن، عن رؤية مشتركة للعمل الخارجي للاتحاد الأوروبي في قطاع الرقمنة.
وتظهر الاستراتيجية الرقمية الدولية الجديدة للاتحاد الأوروبي، أنه شريك مستقر وموثوق به، ومنفتح على التعاون الرقمي مع الحلفاء والشركاء.
وأكدت المفوضية أن الاتحاد الأوروبي لن يدخر جهدا لتعزيز القدرة التنافسية في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرئيسية الأخرى في الداخل، وسيعمل أيضا مع الشركاء لدعم تحولهم الرقمي، مشددة على الالتزام ببناء نظام رقمي عالمي قائم على القواعد، بما يتماشى مع قيم الاتحاد الأوروبي الأساسية.
وتهدف الاستراتيجية إلى توسيع الشراكات الدولية، من خلال تعميق الحوارات الرقمية الحالية، وإنشاء شراكات جديدة، وتعزيز التعاون من خلال شبكة شراكة رقمية جديدة، والجمع بين استثمارات القطاعين العام والخاص في الاتحاد لدعم التحول الرقمي للدول الشريكة، ودمج مكونات مثل مصانع الذكاء الاصطناعي، والاستثمارات في الاتصال الآمن والموثوق، والبنية التحتية العامة الرقمية، والأمن السيبراني، إلى جانب تعزيز الحوكمة الرقمية العالمية.
المصدر: وام